جزاك الله الكاتب والمحاور على صدعه بالحق في وجه هذا الجبان -هداه الله- الذي خشِي وخجِل من ذكر اسمه و لو كان صاحب حق وعلى يقين مما هو عليه ،ماتوانى لحظة في ذكره اسمه .
فبأي وجه ستقابل قومك وقد فضحتهم !آه لا حرج عليك فأنت في صفهم افعل ما تشاء.
نسأل الله السلامة والعافية.
|