هدية إلى الجنيدي: هذا مقدار شيخك ( طيباوي ) من العلم !

هدية:
إلى الجنيدي، هذا مقدار شيخك ( طيباوي ) من العلم


دونكم مقطع صوتي للأخرق مختار طيباوي

وأنا أكاد أجزم أن ذلك المجلس انعقد
في مستشفى الأمراض العقلية
" سيدي الشحمي "
بوهران

المقطع كله " هَبَل "
وبالضبط في الدقيقة 4:40 ستسمعون حديثاً في البخاري لم يروه غير ( طيباوي ) اضطراباً

أما الذي في البخاري فهو في كتاب الإيمان:

بَاب الدِّينُ يُسْرٌ وَقَوْلُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَبُّ الدِّينِ إِلَى اللَّهِ الْحَنِيفِيَّةُ السَّمْحَةُ
حَدَّثَنَا عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ مُطَهَّرٍ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ مَعْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْغِفَارِيِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: « إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلَّا غَلَبَهُ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا، وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَيْءٍ مِنْ الدُّلْجَةِ »

وأما التي تفرد بها الطيباوي -مضطرباً- عن البخاري هي قوله -الطيباوي- ( وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينُ إِلَّا غَلَبَهُ ).
وبدل أن يتحقق هذا ( الطيباوي ) من لفظ الحديث عند البخاري -مع تأكيد أحد جلسائه على وجود لفظ ( أحد ) في الحديث- فجر قنبلة من عيار آخر عند قوله: ( مبني للمجهول ).
يا ( معتوه أرزيو ) :
لا أنت في العير ولا في النفير...
لفظ الحديث ما هو لفظ البخاري، وإعراب الجملة ما هو إعراب.


وستسمعون في المقطع من المضحكات المبكيات ما الله به عليم

وماذا بأرزيو من المضحكات ولكنه ضحك كالبكاء

ويا أبا الأشبال الجنيدي:
إذا كان هذا الأخرق الطيباوي هو أعلم أهل الجزائر
فما هو حال جاهلهم ؟!
أتريد أن يضحك الناس عليك ؟ -وقد فعلوا-

وانظر أنت وشيخك المراقي
عِرْضُ اللغة من عِرْضِ المسلم
كلام نفيس للشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله في مطلع الجزء الرابع
من الرد على الحلبي

ورحم الله سيبويه
فلو كان حيا لربما كان بوعزيزيا!
بسبب هذا العالَِم

الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاكم به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلاً.

لسمــاع فــاجعة الطيبــاوي

[أبو معاوية كمال الجزائري]

بارك الله فيكم

[أبو معاوية كمال الجزائري]

سدّد الله رميكم يا أبا حاتم !
كنت أتمنى لو أجد طريقاً أوصل به الهدية للمعني ، لعلّ القذى منعه من إبصار ما تزيّنت به من المُسِرّات ، وأخشى أن يفوته بعض ما فيها لشيخه من الفضائح المدويّة والغرائب المسليّة.
أمّا الحديث الذي ذكره أعجوبة الجزائر (الطيباوي) ، فلم يروه أحدٌ من أهل الحديث والإسناد بذاك اللفظ ، وقد بحثت في الموسوعة الحديثية في موقع الدرر السنيّة فلم أجد له أثراً ، ولم تسمعِ الأذنُ عنه خبراً .
والبحث على الرابط ، بجذر كلمة ( يشاد):
http://www.dorar.net/hadith?skeys=%D...AF&st=a&xclude=

http://www.dorar.net/hadith/index?sk...xclude=&page=2
فإذا كان هذا حاله مع السنة وحديث النّبي صلى الله عليه وسلّم ، فعجيب أن يخاطب الشيخ أبا عبد المعز ـ أعزّه الله ـ بقوله :
«...إذا كانت معرفة الشَّيخ ربيع في علوم الحديث كمعرفة الشَّيخ فركوس ضعيفة، و غير ناضجة...» ثمّ قاء ـ قبّحه الله ـ :
«هل هذا أمر قدَّرته في نفسك على خلاف ما هو عليه الشَّيخ ربيع في الحقيقة ثمَّ أخبرت بلسانك عما زوَّرته في ضميرك»
«...و إذا كان الشَّيخ فركوس ضعيفا في صناعة الحديث من أين له الحكم على تفوُّق الشَّيخ ربيع فيها ؟»
يآخذ الشيخ فركوس على شهادته للشيخ ربيع حفظهما الله بالصناعة الحديثية لكونه أضعف منه ، فلا يقبل هذا ، ثمّ هو بهذه العجائب يحكم على الإثنين بالضعف وعم النضج في علوم الحديث ، فعش رجباً ترَ عجباً.

ومقاله الأخير ، زاد يقيني أنّه أقلّ شأناً من أن يلتفت إليه ويردّ عليه ردّا علميّاً مدلّلاً، غير أنّه يحتاج إلى شيئٍ من التأديب لا زلتُ آمله من مشايخنا ، يعرّفونه قدره ، ويبيّنون للناس أمره.
وأستسمح إخواني في المنتدى من نقل بعض وجدته فيه مما تمجّه عقول أولي الألباب ، وتنفر منه طباع الأدباء والكتّاب ، فكيف في مقام مخاطبة أولي الفضل والعلم في هذه الأمّة :
قال قبّحه الله :

1ـ«ولحدِّ الآن اعتقدُ في نفسي أنَّ الشَّيخ فركوس رجل فاضل، وله عقل راجح عطَّله الخوف. »
2ـ«تلاعب الشَّيخ فركوس بالكلام، وأخلَّ بأبسط شروط الدَّليل. »
3ـ«ما ذكره الشَّيخ فركوس ـ في بيانه ـ عن علم الشَيخ ربيع وصوابه،لا هو صدق،ولا هو عدل»
4ـ«كل من لم يزُكِّ نفسه بالعمل بالعلم الذي يعلمه، فيخالف لسانُه جنانه، ويخالف قوله ما يُسطِّره قلمُه في كتبه ومقالاته فَقَدَ من علمه وأخلاقه، فلم يبق له نظرٌ، ولا فهم، ولا تدبُّر»
5ـ«فإنَّها مقدِّمة تفضح قصد الشَّيخ فركوس، وتكشف مغالطته»
6ـ«هذا تلبيس في العلم، وفي الواقع»

7ـ«فكتبك مملوءة بالمدح الخالص للمبتدعة»
8ـ«غياب النَّفسِ السَّلفيِّ و منهجِ أهلِ السُّنَّةِ في تحقيقِ الكتب و شرحِها واضحٌ في منهجيةِ الشَّيخِ فركوس»
9ـ«قال الشَّيخ فركوس مغالطًا النَّاس»
10ـ«هل سمعناك تنبس بِكليمة دفاعًا عن ابن باز أم أنَّك توافق الشَّيخ ربيع على كلمته الفجَّة في العالم الرَّبانيِّ ابن باز رحمه الله ؟ !.....ممّا يؤكد أنَّكم ( عصبة الشَّيخ ربيع) لا تعتبرون سنِّيًّا إلاَّ من قلَّد الشَّيخ ربيعا، وإن لم تملكوا الجرأة على التَّصريح بذلك في العلن»
11ـ«فإن لم تجد اسما واحدًا فماذا نُسمِّي من يُطلق هذه الدَّعوى ؟ :على الأقلِّ "ملبس" يُوهم النَّاس بدعوى لا حقيقة لها ليدافع بها عن حالة يتيمة وحيدة مطابقة للحقيقة من كل جهة.»
12ـ «قلتُ: هذا الكلام تضمَّن تلبيسات وتمويهات ومغالطات كثيرة جدًّا أشيرُ إلى بعضها بحسب ما يسمح به المقام فأقول:
علم الشَّيخ فركوس أنَّ الشَّيخ ربيعا لم يطعن في بعض الدُّعاة فقط، بل طعن في كل العلماء، وفي كل الدُّعاة تقريبا إلاَّ من فعل ما تفعلوه، وهو مظاهرته على ظلمه و بغيه،أو يخشى منه الشيخ ربيع ، فإن كنتَ تعرفُ واحدا خارج دائرة عصبة الشَّيخ ربيع لم يطعن فيه هو شخصيًّا ،أو أحد كبار أتباعه أو مواليه فأتحفنا باسمه.
ثمَّ ما هذا المنهج المستحدث في الاستدلال المبني على الرَّجم بالغيب؟ »
13ـ«وهل يمكن أن نعتبر من ارتدَّ من الصَّحابة، أو من كتبة الوحي، أو ممَّن أشهر إسلامه عند النَّبيِّ صلَّى الله عليه و سلَّم قلَّة علم ودراية بحيث لم يُفطن ( لا أسمِّي الفاعل لأنَّها ثقيلة جدًّا أن نقول هذا الكلام، ولو من باب الجدل و ردِّ الباطل) لخبث نفوسهم أو منهجهم وعدم بصيرة بما كانوا يحملون من الكفر أو الشُّبهة ؟
ما هذا الدَّليل يا شيخ فركوس ؟!
هذا دليل ( madame soleil) يا شيخ، دليل المنجِّمين وليس دليل المحدِّثين»

14ـ«ما معنى قولك ( ورفعوا الأصوات على الوجه الذي لا يرتضى ) هل تقصد لا ترتضيه الشَّريعة، أم لا يرتضيه الشَّيخ ربيع وعصبته بما فيها أنت ؟
...وهل تظن أنَّ النَّاس يكلِّمون بعضهم بعضا في المظاهرات مخافتة، ويخطب فيهم الخطباء مخافتة ؟
وهل يُبدَّع النَّاس برفع الصَّوت في مناسبات قد لا يسمعون فيها الرَّصاص ؟»
15ـ«فهل من ترك النَّاسَ يموج بعضهم في بعض موقفه أحسن مِن الذي جمع شتات نفسه و عقله في وضعٍ محيِّر مضطربٍ وخرج مجتهدًا لدرء المفاسد،أو ربَّما ظهر له أنَّ النَّاس قد اجتمعت على خلع ذاك الحاكم، ومعهم وجهاء النَّاس و أهل الشَّوكة منهم لأنَّ رفض الجيش المصريِّ ضرب المتظاهرين و النُّزول إلى الشَّوارع ماذا تسمِّيه يا شيخ ؟ »

16ـ«وماذا نُسمِّي خروج عائشة و الصَّحابة يوم الجمل لملاقاة خليفة المسلمين اعتراضا عليه ووصل بهم الحال إلى القتال، هل هو مثل المظاهرات أم أشد ؟وهل كان خروجا باطلا ؟
و إن قلنا: كانوا مجتهدين وهو الحقُّ، فهل دخلتَ في قلوب و عقول من شارك في المظاهرات من أهل السُّنَّة، وجزمتَ جزم يقين: جزم علم، لا جزم هوى أنَّه لم يكن مجتهدًا، و قد اختلط الحابل بالنَّابل ؟»
17ـ«من أين لك أنَّ هذه الأمور هي (( مــمَّا هو مخالفٌ للعقيدة السَّلفية ومنهجها )) ففي أيِّ باب من أبواب العقيدة وقعت المخالفة، في الأسماء والصِّفات،أم في الأسماء والأحكام، أم في القدر، أم في الغيبيات؛ أم في الألوهيَّة والرّبُّوبيَّة ؟»
18ـ«ومن هنا نقول للشَّيخ فركوس : عندما قلتَ عن الشَّيخ ربيع أنَّه ( معروفٌ بعلمه وصناعته الحديثية وتقواه وحرقته على المنهج ) هل قلته على سبيل تنبيه السَّائل، أم على سبيل الحدِّ المطابق للمحدود في عمومه و خصوصه ؟
لأنَّ ما كان مطابقا للواقع الثَّابت كان حقًّا، لا يقبل التَّشكيك، وما كان مخالفا للواقع الثَّابت فهو حكم فاسدٌ، ناجم عن اعتقاد فاسد.
فهل ما قاله الشَّيخ فركوس بلسانه مطابق لجنانه ؟ لنفحص ذلك بشيء من التَّفصيل. »
19ـ«فهل تبريرك لمنهجه المنحرف لما انكشف لك من علمه فأدركته مطابقًا لصورة العالِم عند العلماء، و بالتالي قلته عن اعتقادٍ جازم، أم أردتَ المداهنة فقط لتحصيل غرض لك ؟
فإمَّا وصفك هذا هو مطابقٌ للواقع، و إمَّا هو غير مطابق للواقع، ولا تعلم ذلك، فأنت معذور، وهذا مُستبعد كما سأبيِّنه، و إمَّا هو مخالفٌ للواقع، و أنت تعلم ذلك، ولكنَّك تداهن. »
20ـ«لا أدري أين المصيبة في عدم علم الشَّيخ ربيع بأصولِ الفقه، أم في عالم أصول الفقه الذي يتبع مَن يجهل أصول الفقه ؟»
21ـ «و جعل سلفيَّة الألباني ضعيفة لأنَّه يأخذ من لحيته ؟ وفي أتباعه بدعة: التَّبديع بالاختيارات الفقهيَّة ؟»
22ـ «فإنَّ سبب عدول الشَّيخ فركوس عن كل الألفاظ المادحة الممكنة و المتعارف عليها إلى هذه العبارات المشتركة المجملة التي لا توجب التَّمييز يكشف ما في نفسه من خنوع للشَّيخ ربيع عن إكراه و خشية ،و أنَّه قد صدرت إليه الأوامر بإطلاق قذيفة بيضاء لإشعار الأتباع أنَّ الضُبَّاط برتبة ملازم لم يتمَّ القضاء عليهم جميعا بعد.»
23ـ«إذا كان هذا هو حال بيان الشَّيخ فركوس فلا يمكن إلاَّ أن ننزله على أنَّه مداهنة، .... لكن المداهنة تشبه التَّقيَّة، و الفرق بينهما أن التَّقيَّة لا تحلُّ إلاَّ لدفع الضَّرر، أمَّا المداهنة فلا تحلُّ أصلا لأنَّها لين في الدِّين، وهو ممنوع شرعا لأنَّه من باب طلب الحظِّ و النَّصيب من الدُّنيا. »
«إذا كان ما يؤصِّل له الشَّيخ ربيع يُبطله الشَّيخ فركوس في كتبه، كان بيانه هذا مداهنة أو تقيَّة، و أنا في نفسي أرجِّح الثانية.»
«ما كان على الشَّيخ فركوس أن يؤيِّد منهجا كهذا لا يقتات إلاَّ على القاذورات.... »
24ــ «وإذا عرفنا أن الرَّدَّ على الشَّيخ ربيع اجتمعت عليه الأمَّة، ومن كلِّ أهل السُّنَّة حتى من أقرب النَّاس إليه، فلا يوجد عالم أو شيخ إلاَّ وفي بعض كلامه ـ سواء كان درسا أو تقديما لكتاب أو مقالا ـ ردٌّ عليه، وعلى منهجه. »

ثمّ بعد هذا يتباكى الحلبي ، ويقول ما تجدون في منتدايَ طعناً في أهل العلم والفضل! للّه درّك يا حلبي ! ما أجرأك.!

قبّح الله أشباه الرّجال ، وقاتل الله الهوى.

[أبو عبد المحسن زهير التلمساني]

هذا هو طيباويهم !!! ؟
هذا هو الذي يطعن في الشيخ ربيع وفركوس ... !!! ؟
صدقت أبا حاتم حفظك الله:
ذلك المجلس انعقد في مستشفى الأمراض العقلية " سيدي الشحمي " بوهران

[حاتم خضراوي]

جزاك الله خيرا أخي الحبيب أبا حاتم:


!!!!!


دون تعليق.

[أبوعبد الرحمن صدام حسين شبل]

جزاك الله خيرا أخي أبوحاتم على هذا الموضوع الموفق
و نقول لمن يتجرأ على علماء الأمة
يا ناطح الجبل العالي ليسقطه***أشفق على الرأس لا تشفق على الجبل
حفظ الله الشيخ ربيع و الشيخ فركوس وجميع مشايخنا مشايخ السّنة فلنهنّئ أنفسنا على حبّنا لعلماء السّنة .

[عبد المجيد عبد الجبار ابو عبد الرحمن]

جزاك الله خيرا وبارك
قرات قديما لهذا المجنون - وكنت اذ ذاك لا اعرفه - كلاما نصب فيه من عند نفسه عداءً بين شيخ الاسلام وبين ابن حجر ثم نصب(بتشديد الصاد هنا) نفسه بعد ذاك قاضيا وحكما بينهما , فحسبت يومها انه متعالم واراد أن يرتقي بمثل هذه الحيل :لان دخوله بين علمين مثلهما وقدرته على نقل كلامهما قد يوحي الى قارئ كلامه أن لهذا الكاتب مستوى وان كان في منهجه ما فيه وبعد ذلك رايت له كلاما اخر جعلني اقول لعله لص من لصوص العلم (المحترمين) لما رأيت من متانه الاسلوب
و لكن لما سمعت هذا الكلام المسجل له أيقنت يقينا لا شك بعده أن الرجل إنما يسرق له غيره
ومحال أن يكون -من هذا كلامه - كاتب ماتناثر في موقعه وغيره
وإني لاعجب ولا يكاد ينقطع عجبي كيف يصير مثله متبوعا يُتعصب له ؟!
وهو والله بحق مادة من مواد التندر وحقيق أن تضاف أخباره في "الحمقى والمغفلين" وإن كان -في نفس الامر- شأنه من أعظم البلايا والرزايا وما احسن قول القاضي عبد الوهاب المالكي البغدادي:

متى يصل العطاش إلى ارتواءٍ *** إذا استقت البحار من الركايا
ومن يثن الأصاغر عن مرادٍ *** وقد جلس الأكابر في الزوايا
وإن ترفع الوضعاء يوماً *** على الرفعاء من إحدى الرزايا
إذا استوت الأسافل والأعالي *** فقد طابت منادمة المنايا

[محمد الأمين عمروش]

وصدق العلامة الرَّسلان في وصفه بـ "النَّجَسَاوِيّ"
عليه وكل من يطعن في علمائنا من الله ما يستحقون

[أبو معاوية كمال الجزائري]

قال الطيباوي :«وماذا نُسمِّي خروج عائشة و الصَّحابة يوم الجمل لملاقاة خليفة المسلمين اعتراضا عليه ووصل بهم الحال إلى القتال،هل هو مثل المظاهرات أم أشد ؟وهل كان خروجا باطلا ؟»

هذه فتحت على القوم بابَ نكدٍ ، تركهم يموجون بين عرض الصحابة رضوان الله عليهم وعرض هذا الذي تكلّم فيهم بمثل هذا الكلام.
أغلقوا الموضوع ، ثمّ هم ينتظرون منه تأصيلاً جديداً لمسألة الخروج ، وكم سيكون له في ذلك من العجائب .
مركز تحميل الصور
مركز تحميل الصورمركز تحميل الصور

[أبو هارون محمد سمير الشلفي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و الله ازددت بغضا لهذه الشرذمة الحمقاء من اتباع دجال عمان و الله ما أخطأ اسد السنة الشيخ رسلان في حقكم بل سدد الله مدفعه صوبكم و الجمكم الله و أغلق أفواهكم حتى لا يلحقنا نتن ريحها القبيحة يا كذابين
اللهم انصر الحق و اهد اخواننا الذين غرروا بهم و ردهم الى صوابهم.