هنا يضع الأعضاء الكرام أسئلتهم لفضيلة الشيخ محمد علي فركوس -حفظه الله-

[أبو معاوية كمال الجزائري]

السؤال الأوّل : فضيلة الشيخ ماحكم استعمال البرامج المدفوعة التي تأذن بها الشركات المالكة إذناً عرفياً ،كترويج شركة (قوقل) ـ مثلاً ـ للمواقع المتخصّصة في التطبيقات المقرصنة ، وكذا للأسواق الافتراضية الموازية التي تقدّم منتجات الشركة مجّاناً.؟
السؤال الثاني : كيف يتصرف الأجير عند اختلاف قناعته الفقهية مع صاحب العمل في المسائل الفقهية الاجتهادية ، التي يكون الخلاف فيها قويّاً بين أهل العلم .
وهل يجب عليه إنكار المنكر داخل مكان العمل ، إذا كان صاحبه لا يقبل بذلك ، وهل يختلف الحكم باختلاف درجة المنكر والمعصية التي تحدث أمامه؟.

السؤال الثالث : لا يخفاكم فضيلة الشيخ التقليد السائر عند كثير من الأسر في المجتمع الجزائري ، والمتمثّل في إعطاء الأبناء أجراتهم الشهرية ـ على تباين قيمها ـ للوالد ، حيث يتكفل الأخير بالنفقة ، هل يتصرّف الأبناء مع هذه المسألة بعد وفاة الوالد على أساس ما أعطوه لوالدهم هبة ، فتدخل ضمن تركته ، ويشترك فيها باقي الورثة ، أم يقدّرون ما كان من عطيّاتهم ويستردونها بناءً عليه ، ممّا ينجرّ عليه في العادة بعض أشكال التناحر والتخاصم بين الورثة ، فما توجيه فضيلتكم لنا في مثل هذه المسألة ؟.

السؤال الرابع : انتشر لدى العامّة قولهم عند حلول مكروه ، أو عند سقوط شيء ما ونحوه قولهم : (يا ستّار)، وبغية تصحيح هذا القول ، عمل بعض الشباب السلفي على تلقينهم قول (يا سِتّير) بدلاً عنه ، لعدم ثبوت الأوّل اسما لله ، فأصبح كثير من الشباب يذكرون الله بهذه الصفة (يا سِتّير) ، حتى أضحت عند النّاس سنّة متّبعة .
فهل صحّ هذا الذكر عن سلف هذه الأمّة ، وما حكم هذا الصنيع من عامّة الناس ومن الشباب السلفي المتعلّم بخاصّة ، وهل قول: (بسم الله ) أولى أم قولنا (ياسِتِّير) ؟.
السؤال الخامس : ـ ما حكم البيع لمن صرّح باستعماله للمبيع في ما لا يحلّ شرعاً ، كتصريح المشتري أنه سيستعمل المبيع في حفلة عيد ميلاد مثلاً ، وكيف يتصرّف البائع إذا علم بالأمر في نهاية عملية البيع .؟

حفظكم الله ونفع بجهودكم في نصرة دينه وسنّة نبيّه صلى الله عليه وسلّم .

[يوسف بن عومر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فضيلة الشيخ: أبا عبد المعز -أعزك الله وحفظك ورعاك- أنا مدرس بالمدرسة الابتدائية عندي بعض الأسئلة تخص المهنة نرجو منكم أن تتفضلوا بالإجابة عنها، وجزاكم الله خيرا:
1 - ما حكم لمس يد البنات اللاتي لم يتجاوز سنهن عشر سنوات سواء لقصد أو عن غير قصد ؟ وماحكم الخلوة بهن؟
2 - ما حكم الهدايا التي يقدمها المتعلمون لمعلمهم ؟
3 - ما حكم التأخر عن الدوام لمدة خمس أو عشر دقائق وذلك لأجل عدم حضور القيام للعلم؟
4 – ما حكم التدريس بالسراويل بحيث يجد المعلم السلفي مضايقات من طرف الإدارة إذا لبس القميص؟
5 – ما حكم تدريس النشيد الوطني؟
6 – ما حكم الانخراط في النقابات الخاصة بالتربية والتعليم؟
7 – ما حكم الزواج بالموظفات من القطاع؟
9 – ما هو واجبي نحو المعلمين لأني في حال اجتماعي بهم يخوضون في أمور دنوية وأمور مخالفة للشرع: كالإضراب وغيبة بعض عمال القطاع مثلا وكالكلام في الحكام: كوزير التربية ومدير التربية؟
10 – كيف يتصرف الأستاذ الذي يعمل في مؤسسة تربوية تديرها امرأة؟
11 – ما حكم إقامة الاحتفالات في حجرة الدرس بمناسبة نهاية الفصل الدراسي؟
12 - وفي الأخير فضيلة الشيخ أريد منك نصيحة للمعلمين والأساتذة في مقال مفرد لأنشرها، فعسى الله أن ينفع بها.
وجزاك الله خيرا...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شيخنا بارك الله فيك
هل الصلاة الراتبة مرتبطة بدخول الوقت ام بالاذان

شيخنا الكريم بارك الله فيك و في علمك
هل يجوز الصلاة خارج المسجد مع وجود اماكن خالية داخله بحجة التمكن من سؤال بعض المشايخ و بارك الله فيك

[سمير شكر]

بسم الله الرحمن الرحيم

انتشرت في بعض الأوساط فتوى بشأن الصيغة الجديدة لقرض الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب(ansej) مفادها أن العقد صار بين طرفين، باعتبار البنك والوكالة تابعتين كلتيهما لمؤسسة الدولة، فالمستفيد يقترض من مؤسسة الدولة ثم يرد القيمة التي اقترضها بدون فائدة ربوية، وهذا بغض النظرعن التحويلات المالية التي تجري داخل مؤسسة الدولة (بين البنك والوكالة).


فما صحة هذا الاستدلال ؟ أفتونا مأجورين.