منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 16 May 2017, 04:39 PM
عز الدين بن سالم أبو زخار عز الدين بن سالم أبو زخار غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2015
الدولة: ليبيا
المشاركات: 548
افتراضي الرد على مشهور فيما دلل به على استحباب كرة القدم لمن حسنت نيته

الحمد لله والصلاة والسلام على عبده ورسوله محمد بن عبد الله وعلى آله وأزواجه وأصحابه ومن والاه.
أما بعد:
فقد جاء عن الإمام أحمد رحمه الله أنه قال: (لا تتكلم في مسألةٍ ليس لك بها إمام).
ومن خرج عن كلام أهل العلم يأتي بالعجاب؛ فمن هذه العجائب أن لعب كرة القدم لا يبعد أن تكون من المستحبات كما يقول مشهور.
وصدق القائل:
عجائب الدهر شتى لا يحاط بها منها سماع ومنها في القراطيس.
قال مشهور حسن آل سلمان في كتابه ((كرة القدم)) تحت عنوان مشروعيّة ممارسة ( كرة القدم ) وفوائدها: ممارسةٌ ( كرةِ القدم ) من الأُمورِ المشروعةِ، إِذ لا نعرفُ دليلاً يحرِّمها، والأَصلُ في الأشياء الإباحة، بل لا يبعدُ أن تكونَ من المستحبّاتِ، إذا مارسها المسلمُ ليتقوَّى بدنُه، ويتخذَها وسيلةً لتكسبَه قوةً ونشاطًا وحيويةً، وقد رغّبَ الشرعُ في تعاطيِ الأَسباب المقوّيِة للبدنِ، لأَجلِ الجهادِ، وقد ثبتَ عن رسولِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم قولُه: ((المؤمنُ القويُّ خيرٌ وأَحبُّ إِلى اللهِ من المؤمنِ الضعيفِ ، وفي كلِّ خيرٌ )).
قلت (عزالدين): يوجد دليل على استحباب الرمي والسباق والسباحة والمصارعة؛ فأين الدليل على استحباب كرة القدم؛ ولا شك أنه في أيام رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يوجد العاب غيرها وفي بعضها فوائد مثل حمل الأثقال، ولم ينص على استحبابها، وفي لعب كرة القدم يوجد كثير من المخالفات منها كشف العورة ومنها العداوة والبغضاء التي تحدث فيوالى ويعادى عليها ويقع السباب والشتم والاستهزاء والتنابز بالألقاب والكذب وكثير من يضيع الصلاة وتلهيه على فعل الواجبات وأحيانا تلتقط الصور وأحيانا تتسبب في بعض العاهات، ويوجد بها تشبه بالكفار؛ فالألعاب تبقي على الإباحة ما لم تجر إلى فعل المحرمات وتضيع الواجبات على أقل الأحوال.
وهذه جملة من أقول أهل العلم في لعب كرة القدم:
سئلت فتوى اللجنة الدائمة كما في الفتاوى ( 15/23) الفتوى رقم (18951 :(ما حكم مشاهدة المباراة الرياضية، المتمثلة في مباراة كأس العالم وغيره؟
أجابت: مباريات كرة القدم التي على مال أو نحوه من جوائز حرام؛ لكون ذلك قمارا؛ لأنه لا يجوز أخذ السبق وهو العوض إلا فيما أذن فيه الشرع، وهو المسابقة على الخيل والإبل والرماية، وعلى هذا فحضور المباريات حرام ومشاهدتها كذلك، لمن علم أنها على عوض؛ لأن في حضوره لها إقرارا لها، أما إذا كانت المباراة على غير عوض ولم تشغل عما أوجب الله من الصلاة وغيرها، ولم تشتمل على محظور: ككشف العورات، أو اختلاط النساء بالرجال، أو وجود آلات لهو - فلا حرج فيها ولا في مشاهدتها. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
جواب العلامة ابن عثيمين رَحِمَهُ الله كما في كتاب ((أسئلة مهمة)): ((مَا حُكْمُ مُمَارَسَةِ الرِّيَاضَةِ بالسَّرَاوِيْلِ القَصِيْرَةِ، ومَا حُكْمُ مُشَاهَدَةِ مَنْ يَعْمَلُ ذَلِكَ؟
الجَوَابُ: مُمَارَسَةُ الرِّياضَةِ جَائِزَةٌ إذَا لَمْ تَلْهِ عَنْ شَيْءٍ وَاجِبٍ، فإنْ ألْهَتْ عَنْ شَيءٍ وَاجِبٍ فإنَّها تَكُوْنُ حَرَامًا، وإنْ كَانَتْ دَيْدَنَ الإنْسَانِ بِحَيْثُ تَكُوْنُ غَالِبَ وَقْتِه فإنَّها مَضْيَعَةٌ للوَقْتِ، وأقَلُّ أحْوَالِها في هَذِهِ الحَالَةِ الكَرَاهَةُ.
أمَّا إذَا كَانَ المُمَارِسُ للرِّياضَةِ لَيْسَ عَلَيْه إلاَّ سِرْوَالٌ قَصِيْرٌ يَبْدُو مِنْه فَخِذُهُ، أو أكْثَرُه فإنَّه لا يَجُوْزُ، فإنَّ الصَّحِيْحَ أنَّه يَجِبُ على الشَّبَابِ سَتْرُ أفْخَاذِهم، وأنَّه لا يَجُوْزُ مُشَاهَدَةُ اللاعِبِيْنَ وهُمْ بِهَذِه الحَالَةِ مِنَ الكَشْفِ عَنْ أفْخَاذِهِم)) انْتَهَى .
جواب العلامة الفوزان حفظه الله كما في كتاب ((الأجوبة المفيدة على أسئلة المناهج الجديدة)): ((ما حكم مشاهدة المباريات في كرة القدم وغيرها ؟ .
الجواب: الإنسان وقته ثمين لا يضيعه في مشاهدة المباريات، لأنها تشغله عن ذكر الله، وربما تجذبه ويصير رياضياً في المستقبل أو لاعبًا، ويتحول من العمل الجد وعمل النفع إلى العمل الذي لا فائدة منه)) انتهى.
اللجنة الدائمة تقول: فلا حرج فيها إن خلت من المحظورات.
والعلامة ابن عثيمين يقول: جائزة إذ لم تله عن واجب ومكروهة إذا كانت غالب الوقت.
والعلامة الفوزان يقول: عمل لا فائدة فيه.
أما استدلال مشهور بقول الرسولِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم قولُه :((المؤمنُ القويُّ خيرٌ وأَحبُّ إِلى اللهِ من المؤمنِ الضعيفِ ، وفي كلِّ خيرٌ)).
فالحديث ليس له علاقة بالقوة البدنية.
قال العلامة ابن عثيمين رَحِمَهُ الله في ((شرح رِيَاضِ الصَّالِحِيْنَ)) (3/91): ((المُؤْمِنُ القَوِيُّ: يَعْنِي في إيْمَانِه، ولَيْسَ المُرَادُ القَوِيُّ في بَدَنِه؛ لأنَّ قُوَّةَ البَدَنِ ضَرَرٌ على الإنْسَانِ إذَا اسْتَعْمَلَ هَذِه القُوَّةَ في مَعْصِيَةِ الله، فَقُوَّةُ البَدَنِ لَيْسَتْ مَحْمُوْدَةً، ولا مَذْمُوْمَةً في ذَاتِها، إنْ كَانَ الإنْسَانُ اسْتَعْمَلَ هَذِه القُوَّةَ فَيْما يَنْفَعُ في الدُّنْيَا، والآخِرَةِ صَارَتْ مَحْمُوْدَةً، وإنِ اسْتَعَانَ بِهَذِه القُوَّةِ على مَعْصِيَةِ الله صَارَتْ مَذْمُوْمَةً.
لَكِنِ القُوَّةُ في قَوْلِهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ((المُؤْمِنُ القَوِيُّ))، أيْ: قَوِيُّ الإيْمَانِ؛ ولأنَّ كَلِمَةَ القَوِيِّ تَعُوْدُ إلى الوَصْفِ السَّابِقِ وهُوَ الإيْمَانِ، كَمَا تَقُوْلُ: الرَّجُلُ القَوِيُّ: أيْ في رُجُوْلَتِه، كَذَلِكَ المُؤْمِنُ القَوِيُّ: يَعْنِي في إيْمَانِه؛ لأنَّ المُؤْمِنَ القَوِيَّ في إيْمَانِه تَحْمِلُه قُوَّةُ إيْمَانِه على أنْ يَقُوْمَ بِمَا أوْجَبَ الله عَلَيْه، وعلى أنْ يَزِيْدَ مِنَ النَّوَافِلِ مَا شَاءَ الله، والضَّعِيْفُ الإيْمَانُ يَكُوْنُ إيْمَانُه ضَعِيْفًا لا يَحْمِلُهُ على فِعْلِ الوَاجِبَاتِ، وتَرْكِ المُحَرَّمَاتِ، فَيُقَصِّرَ كَثِيْرًا)) اهـ.
أما استدلال مشهور بقول شيخُ الإِسلام ابن تيميّة رحمه الله تعالى: (( ... ولعبُ الكرةِ إِذا كانَ قصدُ صاحبِة المنفعةَ للخيلِ والرجالِ؛ بحيثُ يستعانُ بها على الكرِّ والفرِّ، والدخولِ والخروجِ ونحوهِ في الجهادِ، وغرضُه الاستعانةُ على الجهادِ الّذي أَمر الله به ورسولُه صلى الله عليه وعلى آله وسلم فهو حسن، وإنْ كانَ في ذلك مضرةٌ بالخيلِ و الرّجالِ، فإنّه ينهى عنه)).
أقول مستعينًا بالله: بين اللعبتين فرق فالتي يتكلم عليها شيخ الإسلام تلعب وبها خيول، وهذا فيه تدريب للفرس.
وكذلك شيخ الإسلام رحمه الله يقول: فهو حسن ولم يقل مستحب.
أنصح نفسي وأخواني بعرض ما يفهمونه على أهل العلم وأقوالهم، وكذلك أخوانهم، قبل أن ينشروا فوائدهم.
هذا والله أعلم وبالله التوفيق وآخر دعوانا الحمد لله رب العالمين.
كتبه: عزالدين بن سالم أبوزخار

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 16 May 2017, 10:15 PM
أبوحنيف أيوب بوعلامية أبوحنيف أيوب بوعلامية غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 18
افتراضي

جزاكم الله خيرا أخي عز الدين و بارك فيكم
أرجوا منكم مزيد توضيح للمسألة حفظكم الله
فإن كلام مشهور -هداه الله- يحتمل أن يكون في تقرير جواز لعب كرة القدم بغرض التقوي البدني فقط، من باب جلب مصلحة لجسم لاعبها و ليس في كلامه -فيما يبدو لي- ما يبيح محظوراتها.
أما ما أفدتم به جزاكم الله خيرا
فمحمله على حكم تعاطيها حرفة و مشاهدة مباراياتها و هكذا؛ وهذا الذي لم يقصده مشهور فيما ظهر لي والله أعلم.
فأرجو منكم أخي العزيز التكرم على أخيكم بالتوضيح و البيان.
محبكم.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 16 May 2017, 10:52 PM
عز الدين بن سالم أبو زخار عز الدين بن سالم أبو زخار غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2015
الدولة: ليبيا
المشاركات: 548
افتراضي

جزاكم الله خيرا أخي أيوب نعم هو كما ذكرت ليس في كلام مشهور ما يبيح المحظورات لكن في كلامه أنها لا يبعد أن تكون من المستحبات وهذا خلاف أقوال أهل العلم الذين نقلت كلامهم.
ثم استدلاله بالحديث في غير محله وكذلك استشهاده بكلام ابن تيمية وقياسه مع الفارق.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 17 May 2017, 01:55 PM
سليم حموني سليم حموني غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2014
المشاركات: 67
افتراضي

السلام عليكم أخي عزالدين...
في عنوان مقالك قلت: الرد على مشهور حسن آل سلمان لاستحبابه لعب كرة القدم.
فأطلقتَ ما قيَّده هو، فصار عنوانًا أوسع من محتواه.
ثم استشكل أخونا أيوب بوعلامية القضية فأجبته بما يقيِّد الجواب، وذلك لا يكفي إذ أين الإشكال في انقلاب المباح مستحبا إذا اتُّخِذ وسيلة لمستحب؛ كالأكل والشرب بل النوم...
أما خطؤه في الاستشهاد بذاك الحديث حسبَ قولك، فلا يلزم منه بطلان قوله في المسألة، إذ الخطأ في التدليل على مسألة معيَّنة لا يدلُّ على بطلانها، والله أعلم.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 17 May 2017, 03:11 PM
عز الدين بن سالم أبو زخار عز الدين بن سالم أبو زخار غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2015
الدولة: ليبيا
المشاركات: 548
افتراضي

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته أخي سليم
هذه اقوال أهل العلم:
اللجنة الدائمة تقول: فلا حرج فيها إن خلت من المحظورات.
والعلامة ابن عثيمين يقول: جائزة إذ لم تله عن واجب ومكروهة إذا كانت غالب الوقت.
والعلامة الفوزان يقول: عمل لا فائدة فيه.
بارك الله فيك هؤلاء سلفنا أعلم وأتقي وأروع.
ولا أعلم أخلي الفاضل هل توافقه؟ فدلل على قوله وجزاك الله خيرا؟
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 17 May 2017, 03:35 PM
منصور خيرات
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

جزاكَ اللهُ خيرًا أخي أبا زخَّار.

ثُمَّ أستسمحُكَ في التَّعليقِ على موضوعكَ.

01/ عنوانُ موضوعكَ أوسعُ ممَّا أرادهُ مشهور حسن، إذ ظاهرُ كلامكَ في العنوان يُفهمُ منهُ أنَّ الرَّجُلَ يقُولُ باستحباب لعب كُرة القدم مطلقًا، وهذا غيرُ واردٍ في كلامه الَّذي نقلتَهُ.

02/ لم يتطرَّق مشهور حسن فيما نقلتهُ إلى ضوابط لعب كرة القدم، ولا إلى حكم مشاهدتها ونحوِ ذلكَ ممَّا أوردتَ الرَّدَّ عليه بفتاوى العُلماء.

03/ معَ سلامةِ نقدكَ لهُ في عدم التَّناسُبِ بينَ الدَّليل الَّذي أوردهُ وبينَ ما يُريدُ أن يستدلَّ لهُ، غيرَ أنَّ هذا لا يقدحُ فيما ذهبَ إليه.

04/ ظاهرُ قولهِ أنَّهُ ربطَ الاستحباب بالنِّيَّةِ الَّتي يقصدُها لاعبُ كُرةِ القدمِ، لا بلعبِ كُرة القدمِ مُطلقًا، كما أنَّ الفتوى الَّتي نقلتها عن الإمام ابن عثيمين - رحمهُ اللهُ تعالى - في تحريم كرة القدم على من ألهتهُ عن ذكر الله وأداء الواجبات، فالتَّحريم ليسَ لذات اللُّعبة وإنَّما لما ترتَّبَ عليها من مفسدة.
وفي كلام مشهور أنَّ الاستحباب إنَّما هُوَ إذا نوى المؤمنُ أن يُقَوِّيَ بدنهُ؛ وهذا ممَّا يحثُّ عليه الشَّرعُ.

فعلى هذا لا يصحُّ - واللهُ أعلمُ - انتقادُكَ لهُ من جهة استحبابه لعبَ كُرة القدمِ على الأساس الَّذي بنى عليهِ الحُكمَ، وهوَ تقويةُ بدن المؤمن.

واللهُ أعلم.

ثُمَّ أشكُرُكَ على طرح المسألةِ، وأشكُرُكَ على النَّصيحة الَّتي ختمتَ بها موضوعكَ.

أخُوكَ/ منصور بن محمَّد خيرات

التعديل الأخير تم بواسطة منصور خيرات ; 17 May 2017 الساعة 03:39 PM
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 17 May 2017, 11:57 PM
عز الدين بن سالم أبو زخار عز الدين بن سالم أبو زخار غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2015
الدولة: ليبيا
المشاركات: 548
افتراضي

أخي سليم وأخي منصور جزاكما الله خيرا وبارك فيكما على ما بينتما وأن أتراجع على هذا العنوان.
وأرجو من الإخوة المشرفين تعديل العنوان إلى: الرد على مشهور فيما دلل به على استحباب كرة القدم لمن حسنت نيته.
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 18 May 2017, 02:42 AM
منصور خيرات
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

أحسنتَ أخِي أبا زخَّارٍ، وما أحسنَ تصرُّفَكَ هذا، رزقنا اللهُ وإيَّاكَ حُبَّ العِلْمِ.

ثُمَّ أستسمحُكَ في انَّ التَّعديلَ لا يقتصرُ على العنوان فقط، بل يتعدَّى إلى تغيير شيءٍ من مُحتَوَى الرَّدِّ. واللهُ أعلمُ.

نسألُ اللهَ الإعانَةَ والتَّوفيقَ. آمِينَ.
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 18 May 2017, 05:11 AM
عز الدين بن سالم أبو زخار عز الدين بن سالم أبو زخار غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2015
الدولة: ليبيا
المشاركات: 548
افتراضي

تسلم أخي منصور.

أكيد المقال يحتاج إلى تعديل بل صيغته من جديد.
لكن إذا عدلت في المقال هنا ستضيع فائدة وثمرة نقاشكم الهادف.
ومن أهم الأهداف عدل السلفيين مع المخالف، وأنكم لم ترضوا الخطأ الذي وقعت فيه عند ردي على مشهور.
بارك الله في جهوكم ووفقنا الله وإياكم للعلم النافع والعمل الصالح، والعدل مع المخالف قبل الموافق.

التعديل الأخير تم بواسطة عز الدين بن سالم أبو زخار ; 18 May 2017 الساعة 04:21 PM
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 18 May 2017, 10:26 AM
أبو البراء السعيد بن عمار عبايدي أبو البراء السعيد بن عمار عبايدي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: تقرت
المشاركات: 47
افتراضي

بارك الله في الإخوة الفضلاء الأخ عز الدين ومنصور وسليم وأيوب على هذا النقاش الراقي و الأدب الرفيع مع الموافق و مع المخالف
مع موافقتي لكلام الأخوة المعقبين إلا أنه كما قال الشيخ الفوزان هذا " عمل لا فائدة فيه " حقا لأنه حسب التجربة و ما نراه فإن جل شبابنا الذين مارسوا هذه اللعبة أو مازالوا يمارسونها على سبيل الهواية أو على سبيل الحرفة قد أصيبوا منها بإصابات بليغة على مستوى الركبة أو القدم أو غير ذلك ومنهم من أضطر لإجراء عمليات جراحية مكلفة ولو إحتاجت لهم الأمة في يوم ما في جهاد أو غيره لما استفيد منهم.
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
منهج, مشهور, ردود

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013