جزاك الله خيرا أبا حذيفة على هذ المقال الطيب الذي ألزمت فيه الدكتور بإلزامات لا مفر له من الإجابة عنها ببيان الحق والتحذير من الصاحبين الذين خالفا الحق الذي قرره الدكتور فركوس نفسه في موقعه الرسمي في صفات الداعية، ويتبين للأتباع المغرر بهم ببيانك لهذه التناقضات أن الهروب عن الإجابة عنها بدعوى الوقت جزء من العلاج أو الاختفاء وراء القاعدة البدعية التهميش أقوى من الرد، إنما هو سلاح العاجز الذي يعلم أنه إذا تكلم ازداد تناقضا وافتضاحا.
نسأل الله تعالى أن يهدي الصادقين من الشباب المغرر بهم
|