وعليكُم السَّلام ورحمة الله وبركاتُه
جَزَاكَ اللهُ خيرًا أخي أبا إكرَام.
النُّسخة الَّتي وَضَعتَهَا في مَوضُوعِكَ، هيَ منَ الطَّبعَةِ الأُولَى سنةَ 1433 هـ - 2012 مـ
وصدَرت طبعَةٌ ثانيةٌ مُنَقَّحَةٌ وَمَزِيدَةٌ، سنَةَ 1434 هـ - 2013 مـ
فقَوْلُكَ - حفظكَ اللهُ تعالى -: ((صَدَرَ حَدِيثًا))، وَتَارِيخُ مَوْضُوعِكَ: ((23 مَاي 2017))، يُفهَمُ مِنهُ إمَّا أنَّ الكِتَابَ صَدَرَ حَدِيثًا فَقَطْ أَوْ صَدَرَتْ لَهُ طَبْعَةٌ جَدِيدَةٌ كَمَا فَهمْتُ أَنَا قَبْلَ تَحْمِيلِ الطَّبْعَةِ المُصَوَّرَةِ الَّتِي وَضَعْتَ رَابِطَهَا.
بَاركَ اللهُ فيكَ أخي أبا إكرَامٍ، وفَّقكَ اللهُ تعالى.
أخُوكَ.
|