الكثير من المغرر رجعوا في صمت فاطمئنوا يا أهل السنة! فقد وثقوا في جمعة وظنوه أسدا في بداية الأمر، وتيقنوا بأنفسهم أنه أفتى بحرق كتب السلفيين لكنهم صدموا عندما خرجت الصوتية وصدموا كذلك بمراوغاته الواتسابية لذلك جمعة أراد إشغال الناس باتهام الفاضل العزيز عمر، أما البيان فلا تعليق عليه فهو أنموذج حي لكتابة الشرفاء، فلله درك يا عمر
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن مصطفى الحراشي ; 31 Oct 2018 الساعة 06:46 PM
|