براءة من منهج المفرّقة (الاجتماع رحمة والافتراق نقمة)

[أبو جويرية عجال سامي]

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، والحمد لله الذي وفق لهذا البيان الموفق، والذي تضمن أهم الأمور التي تعبدنا لربنا سبحانه وتعالى بقبولها والخضوع لمدلولها بين دعاة فنوا في مدلولات النصوص الشرعية ودعوا المكلفين إليها وبين من صادمها ودعا لنقيضها، فجزاكم الله خيرا أخي وبارك في كتابتكم هذه ونفعكم بها يوم لقاه ونفع بها من شاء الله من خلقه، الحق عليه نور لا يمكن دفعه ولا يمكن أن يخلو من مثل هذه الاستدلالات الطيبة المعجونة بماء الكتاب والسنة الصراح، والتي لا تجد مثلها عند المفرقة لا ينطلقون في مواقفهم إلا من باب المثامنة والمناصرة ولو بالباطل والتأويل البعيد المغمغم لنصوص شرعية صريحة وليس خافيا على أهل السنة ما قام به أمثال بويران مع حديث البينة حين عطله شغفا وغلوا بشيخه الدكتور ونحوها من السخافات الفكرية التى أظهرتها هذه الفتن والله المستعان وحده لا شريك له

[أبو الحارث نجيب زرقي]

بارك الله فيك أخي الدكتور عبدالعزيز على هذا البيان الواضح المبني على العلم والحجة، نسأل الله عزوجل أن يثبتنا جميعا على الحق حتى نلقاه، كما نسأله سبحانه أن يفتح بهذا البيان قلوبا غلفا وأعينا عميا وآذانا صما.

[أسامة بورحلة]

جزاك الله خيرا، أسأل الله أن يجعل ماخطته يداك مما يثقل به حسناتك، و أسأله سبحانه أن ينفع بذلك قلوبا غلفا و آذانا صما ممن لايزال تحت وطأة التقديس أو الخوف من بطش هؤلاء الناس.
تقبل الله توبتك و رجوعك؛ فالتائب من الذنب كمن لاذنب له!
أسأل الله أن يصبّرك و يعينك على القوم الظالمين.

[أبو عبد المحسن عبد الكريم الجزائري]

جزاك الله خيرا وثبتنا الله وإياك على الحق المبين وأعانك الله وألهمك الصبر على الأذى، وأسأل الله تعالى أن يكون تراجعك هذا باب خير لرجوع كل من بقي مخدوعا بهذا المنهج الوحش منهج الأخس من الحدادية، نفع الله بك ورفع الله قدرك و زادك رفعة فالرجوع إلى الحق فضيلة وخير من التمادي في الباطل.

[محمد أمين أبو عاصم الأرهاطي]

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
لانجد لك بشارة أعظم من بشارة الرب العظيم للتائبين:«إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما».

ونقول:والله لانقول لك مكانك مع الأحذية في أواخر الصفوف،بل نقول لك:مرحبا بك بين إخوانك ومشايخك،ونسأل الله أن يثبتنا وإياك على الحق والهدى،وأن يجمع شملنا على الحق،وأن يختم لنا جميعا بالحسنى.

[سليم الأخضري]

احسن الله اليك اخي الدكتور عبد العزيز ورفع الله قدرك ببيانك الذي صدعت به وبراءتك من منهج المفرقة الذين افسدوا في هذه الدعوة والحقوا بها الضرر
واسال الله العظيم لك ولنا الثبات والسداد في القول والعمل

[أبو نافع عز الدين علي حيمود]

الحمد لله الذي منّ عليك بالرجوع إلى الحق، ومنّ علينا برجوعك بهذا البيان المبارك الذي نسأل الله أن يفتح به أعينا عميا وأذانا صما وقلوبا غلفا وأن يثقل به موازينك يوم الحساب

[أبو همام القوناني]

جزاك الله خيرا أيها الفاضل
ما أجمل هذه الأية وكلام الإمام عليها قال تعالى:*{وقولوا للناس حسنا}*قال أبو عبد الله القرطبي رحمه الله:*"فينبغي للإنسان أن يكون قوله للناس ليِّنا, ووجهه منبسطا طلقا مع البر والفاجر، والسني والمبتدع، من غير مداهنة، ومن غير أن يتكلم معه بكلام يظن أنه يرضي مذهبه، لأن الله تعالى قال لموسى وهارون:*{فقولا له قولا ليّنا}*فالقائل ليس بأفضل من موسى وهارون، والفاجر ليس بأخبث من فرعون، وقد أمرهما الله تعالى باللين معه"([14]
نسأل الله لنا ولإخواننا الهدية

[توفيق شلابي]

جزاك الله خيرا على هذا البيان وأسأل الله أن يثبتك على الإسلام والسنة

[معمر بلحسن]

بارك الله فيك

[محسن أبو محصن بن جمال العروم]

ما شاء الله بيان مرصع بالأدلة قد نسف فيه منهج المفرقة وأصولهم جزاك الله خيرا دكتور عبد العزيز نصرك الله ونصر بك وثبتك على الهدى أثلجت صدورنا والله

[عبد القادر بن يوسف]

مرحبا بك أخي الفاضل عبد العزيز بين إخوانك ، وقد لخصت في بيانك أهم النقاط التي هي أسس منهج المفرقة ، فجزاك الله خيراً وهدى الله إخواننا المغرر بهم إلى جادة الصواب.

[أبو قتادة موسى التيارتي]

بارك الله فيك ونفع بك
...... فشكا إلى جماعة من أهل السنة، فقلت لهم: اصبروا، فلا بد للشبهات أن ترفع رأسها في بعض الأوقات، وإن كانت مدموغة؛ وللباطل جولة، وللحق صولة، والدجالون كثير، ولا يخلو بلد ممن يضرب البهرج على مثل سكة السلطان.
.‌*صيد الخاطر*

[أبو ديمة محمد أمين بوحنك]

نحمد الله أولا و آخرا أن وفق أخانا الدكتور عبد العزيز للبراءة من منهج التفريق و أن وفقه لتبيان بعض أصول هذا المنهج الفاسد ببيان رصين مليء بأدلة الوحيين و بكلام أهل العلم ... فالله نسأل أن يجعل ما خطت يمينك في ميزان حسناتك و أن يجعل هذا البيان مفتاحا للمغرر بهم إنه سميع مجيب

[أبو الفضل عصام عرار]

بارك الله في الدكتور عبد العزيز على ما خطته يمينه وقد استفدت كثيرا من هذا المقال والبيان الماتع كوني كنت مفرقا ونجاني الله أنا وقرابة العشرين من أصحابي
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات