جزاك الله خيرا أخي سامي على ما خطت يمينك، لقد بيَّنتَ عوار هذا المتعالم الراعي لدورات كرة القدم وهتكتَ أستاره،
فيا لها من ضربة موجعة لهؤلاء المصعفقة تابعيهم ومتبوعيهم، ألا يستحون من هذه المخازي؟! ألا يرعَوون؟!
لقد ظهر لكل عاقل منصفٍ اِتِّباعَهُم لأهوائهم وتزكيتهم - بالباطل- لكل من وافقهم على ذلك، فأصبحوا يستعينون على حربهم للسلفيين بالموقوذة والمتردية والنطيحة وما أشبه ذلك.
فالحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
بوركت أخي سامي.
جزاك الله خيرًا أبا جويرية على هذا الردِّ المفيد المشتمل على البيان الواضح لحال حسين معافا الذي اطلع على الناس بتزكياته الفخمة لمن لا يعرفهم ولا يعرفونه!