منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 16 Jan 2014, 12:40 PM
أبو حفص محمد ضيف الله أبو حفص محمد ضيف الله غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 435
افتراضي كلمة الشيخ محمد الإمام حول تهجير الإخوة من دماج

كلمةالشيخ محمد الإمام حول تهجير الإخوة من دماج
القاها على مسامعنا البارحة ليلة الخميس 15 ربيع الاول.
http://www.sh-emam.com/download_sound.php?id=10721
منقول .

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 16 Jan 2014, 02:13 PM
أبو معاذ محمد مرابط
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

الحمد لله رب العالمين!
فرق بين محمد مرابط ومحمد الإمام
فالثاني من المشايخ الكبار، ومن علماء اليمن، ومن أكبر المتضررين من الحدادية
فما عسانا نقول!
وهل سيعذر من يردّ كلامه
فهو حفظه الله شهد لهم بالصبر ووصف خروجهم بالنصر!
وذكر وبين أن هذا من البلاء الذي يصيب المؤمن
وقال: ونحن نكنّ لهم الحب والتقدير وإن كانت الجهود ضئيلة!


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 16 Jan 2014, 02:53 PM
عبد العزيز بوفلجة عبد العزيز بوفلجة غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 227
افتراضي

وأزيدك أخي مرابط محمدا ثالثا وهو الشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله

فلقد قال حفظه: إن خروجهم من دماج ليس هو مثل خروج محمد صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة, فلا دماج أفضل من مكة, ولا أهل دماج بأفضل من محمد صلى الله عليه وسلم خير الورى

وقال: إن دماء أهل دماج وأعراضهم وأموالهم أحب إلينا من أرض دماج, ولقد دعا لهم بالفرج والنصر, وقال كلاما آخر, والكلمة قد جسلت البارحة, وقد سجلتها على جهاز الجوال عندي لكن كان التسجيل كان ضعيفا, فلعل أحد الإخوة الحضور يرفع كلمته.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 16 Jan 2014, 02:55 PM
أبو حفص محمد ضيف الله أبو حفص محمد ضيف الله غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 435
افتراضي

وهذا تفريغ الصوتية :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله وعلى آله وصحبه أما بعد :هنا كلمة عن خروج الإخوة من دماج :
تعلمون أن الله عز وجل يبتلي المؤمنين بما يبتليهم به وهو أرحم بهم من أنفسهم ، ولله تعالى حكم بالغة فيما يجريه على العباد وفيما يبتلي به عباده المؤمنين ، فمن ابتلي ببلاء فصبرواحتسب كان له من الأجر عند الله ما لا يحيط بذلك علما إلا الله فقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام : ((إن عظم الجزاء مع عظم البلاء )) ، كلما كان الابتلاء أعظم كان الجزاء والثواب أكثر وأفضل ، وهذا إذا وجد الصبر والاحتساب عند الله سبحانه وتعالى ، وإخواننا قد صبروا صبرا عظيما ، صبروا على الحصار الغاشم ، وكذلك أيضا على القنص والضرب إلى غير ذلك .فهذا في حق من احتسب كما سمعت الأجر من الله عظيم قال الله :(( إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب )).ونحن نقول نسأل الله أن يعظم لهم الأجر والمثوبة .
أيضا إخوانهم في كل مكان انشغلوا بهم ويتألمون لما يجري عليهم ويدعون لهم ويتعاونون معهم وهذا أمر معلوم والحمد لله ربالعالمين .
هؤلاء أيضا يؤجرون على ما هو حاصل منهم ولهم ، على ما هو حاصل من تألم وتوجع وكذا ، وكذلك ما قاموا به من تعاون أيضا الأجر من الله سبحانه وتعالى ، فكلنا يبتغي الأجر من رب العالمين سبحانه وتعالى .
بعد هذا الصبر الذي سمعتموه حصل الرؤية واختيار الخروج من دماج ، وهذا الرأي والاختيار للخروج بالنسبة لي أنا أراه نصرا ، ولماذا نصرا ؟
قال الله تعالى في كتابه الكريم في شأن نوح عليه السلام :((ونصرنه من القوم الذين كذبوا بـآياتنا )).
قال المفسرون : ((نصرنه)) بمعنى نجيناه ، النصر يأتي بمعنى الغلبة ،وكذلك يأتي بمعنى النجاة من مؤاذاة المؤذين واعتداء المعتدين ، فهذا الخروج يعتبر نجاة ، نجاة مما حصل من شدة الحصار والضرب والقنص الذي فيه المؤاذاة العظيمة جدا والتي قد تؤدي إلى يعني ما هو أعظم ن هذا، فالخروج هذا فيه نجاة ، وكذلك أيضا البقاء هناك على تلك الحال يعني صار أمر الدعوة شبه معطل ، ما بقي القدرة على مواصلة الدعوة إلى الله ونشرها والتعليم للخير بين الناس إلى غير ذلك .
كذلك أيضا حصل انشغال عن طلب العلم على الوجه يعني النافع ، فتلك المواذاة التي حصلت وما حصل من أمور أدت أيضا إلى تقلص طلب العلم فالبقاء هناك ما بقي له ما بقيت الأمور المقصودة من البقاء متحققة ، والخروج يرجى أن يتحقق فيه ما يتحقق من الخير .
فكما سمعتم اختيار الخروج يعد رأيا سديدا ورأيا رشيدا ، وأيضا نوصي أن الشخص إذا خرج وأن الخارجين إذا الحمد لله بقي الاهتمام ابالدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، إن هذا سيسبب خيرا كثيرا ، وهذا هو المقصود من أننا نتعلم، نتعلم لنواصل في التعلم ، لنواصل في الدعوة إلى الله ، فإن ضيق على شخص في مكان بحيث صار الأمر لا يصلح البقاء فيه فله أن ينتقل إلى مكان آخر وعند الله من الفرج والمخرج وعند الله من التيسير وعند الله من الفتح من فتح القلوب وعند الله يعني التسهيل تسهيل الأمور بقدر ما يعلم الله صدق الشخص وإخلاصه ورغبته في نشر الخير بين الناس واستعمال الضوابط الشرعية ، فكما سمعت هذا الخروج لا يعد هزيمة كما قد يقال ، وإن كان قد حصل في الفعل المؤاذاة ، لكن المؤاذاة هذه إنما جاءت اعتداءا، وإلا طلاب العلم يطلبون العلم في مكان هم حول العلم والحمد لله كما سمعتم الشأن كل الشأن الاهتمام والمواصلة في الخير .
والذي هو مدرك للأمور وأبعادها وللمؤامرات وما تخفيه فإنه لا يرتضي أبدا في الوقت الراهن أنه يكون قد قطع شوطا في الخير يتعلم ثم يترك وبسبب الفتن وكذا يحصل من الكسل والملل ، أو من التعقب من الناس والشعور بكذا ، هذه ابتلاءات ، يبتلي الله العبد ليعلم الله صدقه وصبره وإخلاصه وثباته ...الخ .
فقد حصل من الصبر العظيم من قبل الإخوة جزاهم الله خيرا ما حصل ، فندعو إلى أن الشخص يحافظ على الخير الذي قد أعطاه الله عز وجل ، وكون الشخص أوذي في مكان انتقل إلى مكان فتح الله عليه بما فتح يحمد الله ، يعني انظر هذا أحد قادة الكفار يقول : ضربة لا تقتلني لا تزيدني إلا قوة .
المؤمن الفاهم للأمور والأحوال لا يجعل ما يجري من الفتن كقاطع له عن الخير وعن المواصلة له وكأن لم يكن شيء ، كأن لم يكنت سعى بالخير ولا بذل فيه ولا صبر ولا ولا ..الخ .
بل المطلوب المثابرة على ما فيه إرضاء الله سبحانه وتعالى ، وبعضهم ربما يفتح الله عليه في مكان ما ، في مجتمع ما ، ويتحقق من الخير على يديه ومن الدعوة ما لم يكن في الحسبان .
غاية ما في الأمر أننا بحاجة إلى الإخلاص والصدق مع الله واستعمال الحكمة في الدعوة إلى الله عز وجل رجاء في النجاح ، رجاء في حصول النجاح بإذن الله رب العالمين سبحانه وتعالى .
فنعتبر أن الخروج أيضا من المحافظة على الدعوة وأن البقاء هناك على تلك الحال صارت المحافظة غير متحققة ، صارت المحافظة على الدعوة غير متحققة .
هذ يعني أمور يعني تدل على أن ما يعني حصل من تقرير من اختيار الخروج ومن الخروج نفسه أن هذا بحمد الله فيه خير ، وإن كان هناك أشخاص لهم سياسات أخرى وينظرون إلى هذه الأشياء بمناظير سياسية ، صح نعرف هذه النظرات السياسية ، نعرفها ونعرف يعني بعض الحيل ونعرف المؤامر الحاصلة سواء عليهم أو علينا ، هذه معروفة عندنا بحمد لله رب العالمين ، وإن كان بعض..... لا يدرك هذه الأشياء ، لكن بالنسبة للمشايخ ومن يتلقى عنهم في هذه القضايا يرجع إليهم ويسألهم وفهم يعلمون أن هذه مؤامرات ، ما حصل من الحصار ومن الاعتداء ناتج عن مؤامرات ، وما حصل كذلك أيضا من أمور يعني أيضا من هذا الباب ، لكن الذي يعمل مع الله فإن الله عز وجل سيكفيه شر الأعداء قال الله ....(( والله أعلم بأعدائكم وكفى بالله وليا وكفى بالله نصيرا )).
فنحن نعلم جيدا أن المؤامرة كبيرة على العباد ،على البلاد ، على الدولة ، على الشعب ، على القبائل ، على أهل السنة على وجه الخصوص ، هذا حاصل لا نجهله ، بل لنا مؤلفات بحمد الله في هذا المجال ليعرف من كان لا يعرف أننا لسنا غافلين عما يكاد ويمكر بنا .
وعلى كل كما سمعتم الاستعانة بالله مطلوبة ، واللجوء إلى الله مطلوب ، والتوكل على الله مطلوب ، والتسليم لله في قضائه وقدره مطلوب ، لأن هذه الأمور جرت بقضاء وقدرمن الله عز وجل ، لو شاء الله أن هذه ما تحصل ما حصلت .
إذن..........أن هذه مؤامرات الخ ووو ، نعلم أن هذه أمور قضاها الله وقدرها ، فيكون عندنا من هذا الباب التسليم لله عز وجل في قضائه وقدره ، ولا نغفل عن هذا .
فنسأل الله عز وجل أن ييسر لإخواننا بالخير حيثما كانوا ، فكما سمعتم نحن نكن لهم الحب والخير والدعاء مبذول لهم،والتعاون معهم حسب القدرة وإن كانت جهودنا ضئيلة لكن ينفع الله بها بح الله رب العالمين .
فنسأل الله عز وجل أن يسهل لهم أمرهم وأن يصلح لهم حالهم وأن يجبر كسرهم ولا حول ولا قوة إلا بالله وأن يعافي مرضاهم .
نسأل الله أن يعافي مرضاهم .
ملاحظة : بعض الكلمات غير مفهومة عندي .
وكتبها : أبو حفص محمد .
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 16 Jan 2014, 04:28 PM
أبو نعيم إحسان أبو نعيم إحسان غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 1,898
إرسال رسالة عبر MSN إلى أبو نعيم إحسان
افتراضي

بارك الله فيكم
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 16 Jan 2014, 04:29 PM
محمد البيضي
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

حفظ الله مشايخ السنة وصدق الامام الآجري حين قال
"ماظنكم - رحمكم الله- بطريق فيه آفات كثيرة، ويحتاج الناس إلى سلوكه في ليلة ظلماء .. فقيض لهم فيه مصابيح تضيء لهم، فسلكوه على السلامة والعافية، ثم جاءت طبقات من الناس لابد لهم من السلوك فيه فسلكوا، فبينما هم كذلك إذ طفئت المصابيح، فبقوا في الظلمة، فهكذا العلماء في الناس"
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 16 Jan 2014, 05:28 PM
محمد أمين جيلي محمد أمين جيلي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
الدولة: الجزائر
المشاركات: 76
افتراضي

بارك الله فيكم ، و حفظ الله علماء و مشايخ السنة أين ما وجدوا .
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013