يا لها من قصة جميلة نسجها بما يوافق أمانيه وأحلامه في المناقشة والإنتصار فلم تتحقق له في الواقع كما يريد فذهب يروح عن نفسه بمثل هذه الأحاجي فلله درك أيها المرابط فقد أيقظته من أحلامه وتركته مستوحشا في واقعه المر الذي صنعه له شيوخه فجزاك الله كل خير وجعل جهودك في ميزان حسناتك.
|