جزاك الله خيرا شيخ محمد وردّ عن عرضك النّار، فإنّ حبّ الصحابة والدفاع عنهم عبادة نتقرب بها إلى الله، قطع الله لسان من تعرض لهم بسب أو انتقاص كما يفعل الشيعة الروافض وأذنابهم ومن سار على نهجهم الباطل، والله إنها لكبيرة من الكبائر أن يخرج من يطعن في أبي بكر الصديق والصحابة رضوان الله عليهم على أرض الجزائر السُّنّية، جزائر العلم والعلماء، جزائر الشهداء نحسبهم كذلك، فلا ينبغي السكوت عن هؤلاء والتساهل في التعامل مع قبائحهم وجرائمهم وفق الله ولاة الأمر لمعاقبة هؤلاء المجرمين والتحقيق في الأمر لمعرفة من يقف خلفهم ومالغرض من فعلهم الذي تكرر من نفس الشخص كما رأيناه في بث مباشر مع مدير تحرير تلك القناة الخبيثة يطعن في عثمان ومعاوية رضي الله عنهما.
|
العرض المتطور
