لا يغرنكم تهويش هذا المسكين المغرور أذكر لما تكلم الشيخ عبد الغني في بوبكر صديقي،فرح كثيرا فما فارق الرجل الشيخ حتى بدأ يتصل بجميع الإخوة الذين يعرفهم ليبلِّغهم الذي سمعه من الشيخ عبد الغني ليبلغ ما سمعه لعلمه أن كلمة الشيخ مسموعة ولها آثار في نفوس السلفيين وحقيقة خلت مجالس بوبكر من الحضور رغم صدور كلام أزهر من قبل والتي لم يكن لها صدى.
*فما أراد هذا المسكين إلا أن يشوه سمعت الشيخ بداعى التمييع والتخذيل ولم يدر هذا الجاحد أن الشيخ كرس معظم وقته والله حسيبه في خدمة الدعوة خاصة في بلاد القبائل فمن بين إنحراف أبي سعيد وجماعة حاج عيسى وفوزي مزياني والصديقي.
حقيقة التخذيل عندما تذهب لمن يدعي الصلابة فتسأله عن بوبكر أو حاج عيسى وجماعة باب الواد يبدأ يتلوى ويتلون سنبين في الأيام الآتية؟! سآتي ونفصل في القضية كما فعل معي يوم توزيع الجوائز في التصفية.
حقا هي السنوات الخداعات
|