منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم Right Nav

Left Container Right Container
 

العودة   منتديات التصفية و التربية السلفية » القــــــــسم العــــــــام » الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15 May 2015, 10:25 AM
أبوعبدالرحمن عبدالله بادي
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي الفرح بهلاك المبتدع سنة مسموعة وطريقة أثرية متبوعة فاجعلها نصب عينيك ولا تحد عنها قيد أنملة.




الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد:


فإن من نعم الله التي لا تحصى ومننه التي لا تستقصى هلاك أهل البدع والكفر والضلال إذ أن في ذلك صرف شرهم وكف آذاهم وموت بدعتهم وزوال دولتهم وبه تُكسر أقلامُهم، وتُحسر أفكارُهم ؛وفيه شفاء لما في صدور المؤمنين وإذهاب لغيظ قلوب المسلمين مما يستوجب فرحا وشكرا وحمدا وفخرا على هذه النعم الجليلة والآلاء الجزيلة.

قال العلامة ابن سعدي رحمه الله تعالى عند قوله تعالى:
"قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم"
فإن في قلوبهم من الحنق والغيظ عليهم ما يكون قتالهم وقتلهم شفاء لما في قلوب المؤمنين من الغم والهم، إذ يرون هؤلاء الأعداء محاربين للّه ولرسوله، ساعين في إطفاء نور اللّه، وزوالا للغيظ الذي في قلوبهم، وهذا يدل على محبة اللّه لعباده المؤمنين، واعتنائه بأحوالهم، حتى إنه جعل ـ من جملة المقاصد الشرعية ـ شفاء ما في صدورهم وذهاب غيظهم.

وقد تظافرت النصوص الشرعية وتواردت الآثار السلفية في تقرير هذه المعاني وتأسيس تلكم المباني جمعتها لك أخي القارئ لعلك تجد فيها مبتغاك وتحصل بها على مناك وهاهي دونك مرقومة وبالنقص والخلل في جمعها موسومة والله المستعان وعليه التكلان:

قال الشيخ الفاضل محمد بن عمر بازمول حفظه الله:

علمني ديني :

أنه لا حرج في الفرح بموت أهل البدع وأهل الباطل، فقد أراح الله منهم البلاد والعباد.
أخرج البخاري تحت رقم (6512)، ومسلم تحت رقم (950)، عَنْ أَبِي قَتَادَةَ بْنِ رِبْعِيٍّ الأَنْصَارِيِّ، أَنَّهُ كَانَ يُحَدِّثُ: "أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُرَّ عَلَيْهِ بِجِنَازَةٍ، فَقَالَ: مُسْتَرِيحٌ وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا المُسْتَرِيحُ وَالمُسْتَرَاحُ مِنْهُ؟ قَالَ: العَبْدُ المُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ الدُّنْيَا وَأَذَاهَا إِلَى رَحْمَةِ اللَّهِ، وَالعَبْدُ الفَاجِرُ يَسْتَرِيحُ مِنْهُ العِبَادُ وَالبِلاَدُ، وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ".

وفي كتاب السنة لأحمد بن محمد الخلال (5/ 121، تحت رقم 1769) : "سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الْمَرُّوذِيَّ , قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ , وَذَكَرَ الْجَهْمِيَّةَ , فَقَالَ : إِنَّمَا كَانَ يُرَادُ بِهِمُ الْمَطَابِقَ , تَدْرِي أَيَّ شَيْءٍ عَمِلُوا هَؤُلاَءِ فِي الإِسْلاَمِ ؟ قِيلَ لأَبِي عَبْدِ اللَّهِ : الرَّجُلُ يَفْرَحُ بِمَا يَنْزِلُ بِأَصْحَابِ ابْنِ أَبِي دُؤَادَ , عَلَيْهِ فِي ذَلِكَ إِثْمٌ؟ قَالَ : وَمَنْ لاَ يَفْرَحُ بِهَذَا؟ قِيلَ لَهُ : إِنَّ ابْنَ الْمُبَارَكِ قَالَ : الَّذِي يَنْتَقِمُ مِنَ الْحَجَّاجِ, هُوَ يَنْتَقِمُ لِلْحَجَّاجِ مِنَ النَّاسِ. قَالَ : أَيَّ شَيْءٍ يُشْبِهُ هَذَا مِنَ الْحَجَّاجِ؟ هَؤُلاَءِ أَرَادُوا تَبْدِيلَ الدِّينِ".

ومعنى كلام أحمد في تعليقه على كلمة ابن المبارك : أنه لا مصلحة في ذكر الحجاج وعيبه، فإن الحجاج كان ظلمه في حق الناس، أمّا أهل البدع والباطل فظلمهم في حق الدين يريدون تبديل الدين، فلا يشبه هذا هذا!!.

ونقل المناوي في فيض القدير(6/411) عند شرح الحديث الضعيف " لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك" : [أفتى ابن عبد السلام بأنه لا ملام في الفرح بموت العدو من حيث انقطاع شره عنه وكفاية ضرره ]

قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري(340/7) :

باب قتل كعب بن الأشرف:

[وَفِي رِوَايَةِ بن سَعْدٍ فَلَمَّا بَلَغُوا بَقِيعَ الْغَرْقَدِ كَبَّرُوا وَقَدْ قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تِلْكَ اللَّيْلَةَ يُصَلِّي فَلَمَّا سَمِعَ تَكْبِيرَهُمْ كَبَّرَ وَعَرَفَ أَنْ قَدْ قَتَلُوهُ ثُمَّ انْتَهَوْا إِلَيْهِ فَقَالَ أَفْلَحَتِ الْوُجُوهُ فَقَالُوا وَوَجْهُكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَرَمُوا رَأْسَهُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَحَمِدَ اللَّهَ عَلَى قَتْلِهِ.


قال العلامة ابن القيم رحمه الله وهو يعدد الفوائد من قصة كعب بن مالك وصاحبيه رضوان الله عليهم أجمعين كما في زاد المعاد :

" وفى سجود كعب حين سمع صوت المبشِّر دليل ظاهر أن تلك كانت عادة الصحابة، وهى سجودُ الشكر عند النعم المتجددة، والنقم المندفعة، وقد سجد أبو بكر الصِّدِّيق لما جاءه قتلُ مُسَيْلِمة الكذَّاب، وسجد علىُّ بن أبى طالب لما وجد ذا الثُّديَّةِ مقتولاً فى الخوارج، وسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم حين بشَّره جبريلُ أنه مَن صَلَّى عليه مَرَّة صَلَّى الله عليه بها عشراً، وسجد حين شفع لأُمته، فشفعه الله فيهم ثلاث مرات، وأتاه بشير فبشَّره بظفر جند له على عدوهم ورأسه فى حَجر عائشة، فقام فخرَّ ساجداً، وقال أبو بكرة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتاه أمر يسُرُّه خرَّ للهِ ساجداً، وهى آثار صحيحة لا مطعن فيها." اهـ

وسجد علي رضي الله عنه لله شكراً لمقتل " المخدَّج " الخارجي لما رآه في القتلى في محاربته له .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :

وقاتل أمير المؤمنين علي بن أبى طالب رضي الله عنه الخوارجَ ، وذكر فيهم سنَّة رسول الله المتضمنة لقتالهم ، وفرح بقتلهم ، وسجد لله شكراً لما رأى أباهم مقتولاً وهو ذو الثُّدَيَّة .
مجموع الفتاوى (395/20) .

قال العلامة ابن القيم في النونية مبيناً فرح أهل السنة عندما أقدم خالد القسري على قتل الجعد بن درهم يوم عيد الأضخى أمام الناس :

شَكَرَ الضَّحِيَّةَ كُلُّ صاحِبِ سُنَّةٍ *** لله درُّكَ من أخي قُربانِ

ولما أُصيب المبتدع الضال " ابن أبي دؤاد " بالفالج – وهو " الشلل النصفي " - : فرح أهل السنَّة بذلك ، حتى قال ابن شراعة البصري :

أفَلَتْ نُجُومُ سُعودِك ابنَ دُوَادِ ... وَبَدتْ نُحُوسُكَ في جميع إيَادِ
فَرِحَتْ بمَصْرَعِكَ البَرِيَّةُ كُلُّها ... مَن كَان منها مُوقناً بمعَادِ
لم يَبْقَ منكَ سِوَى خَيَالٍ لامِعٍ ... فوق الفِرَاشِ مُمَهَّداً بوِسادِ
وَخَبتْ لَدَى الخلفاء نارٌ بَعْدَمَا ... قد كنت تَقْدحُهَا بكُلِّ زِنادِ
... .

" تاريخ بغداد " للخطيب البغدادي ( 4 / 155 ) .
قال الخلاَّل – رحمه الله - :

قيل لأبي عبد الله – أي : الإمام أحمد بن حنبل - : الرجل يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد ، عليه في ذلك إثم ؟ قال : ومن لا يفرح بهذا ؟ .
" السنَّة " ( 5 / 121 ) .

روى الخطيب في تاريخ بغداد عن بشر بن الحارث أنه قال: جاء موت هذا الذي يقال له المريسي وأنا في السوق. فلولا أنه كان موضع شهرة لكان موضع شكر وسجود. الحمد لله الذي أماته هكذا قولوا .
انظر : (تاريخ بغداد: 7/66) ، (لسان الميزان: 2/308).

وصح عن عبد الرزاق الصنعاني رحمه الله أنه لما جاءه نعي عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد وهو من كبار المرجئة قال: الحمد لله الذي أراح المسلمين منه..
وكذلك لما مات وهب بن وهب القرشي الكذاب الدجال قال عبد الرحمن بن مهدي: الحمد لله الذي أراح المسلمين منه.

قال ابن كثير – رحمه الله – فيمن توفي سنة 568 هـ - :
الحسن بن صافي بن بزدن التركي ، كان من أكابر أمراء بغداد المتحكمين في الدولة ، ولكنه كان رافضيّاً خبيثاً متعصباً للروافض ، وكانوا في خفارته وجاهه ، حتى أراح الله المسلمين منه في هذه السنَة في ذي الحجة منها ، ودفن بداره ، ثم نقل إلى مقابر قريش ، فلله الحمد والمنَّة .
وحين مات فرح أهل السنة بموته فرحاً شديداً ، وأظهروا الشكر لله ، فلا تجد أحداً منهم إلا يحمد الله .
" البداية والنهاية " ( 12 / 338 ).

وقال الخطيب البغدادي – رحمه الله – في ترجمة عبيد الله بن عبد الله بن الحسين أبو القاسم الحفَّاف المعروف بابن النقيب - :

كتبتُ عنه ، وكان سماعه صحيحاً ، وكان شديداً في السنَّة ، وبلغني أنه جلس للتهنئة لما مات ابن المعلم شيخ الرافضة وقال : ما أبالي أي وقت مت بعد أن شاهدت موت ابن المعلم .
" تاريخ بغداد " ( 10 / 382 ) .

- وقال الإمام الذهبي رحمه الله في ترجمته لِـ سبط ابن الجوزي:
"وسف بن قزغلي الواعظ المؤرخ شمس الدين أبو المظفر سبط ابن الجوزي .
روى عن جده و طائفة ، و ألف كتاب "مرآة الزمان" فتراه يأتي فيه بمناكير الحكايات ، وما أظنه بثقة فيما ينقله ؛ بل يجنف و يجازف ؛ ثم إنه ترفض ؛ و له مؤلف في ذلك نسأل الله العافية .
مات سنة أربع و خمسين و ستمائة بدمشق .
قال الشيخ محي الدين السوسي : لما بلغ جدي موت سبط ابن الجوزي قال : لا رحمه الله كان رافضيًّا. .
قلت : كان بارعاً في الوعظ و مدرساً للحنفية ." اهـ ميزان الاعتدال ( 7 / 304 )

وسئل الشيخ العلامة عبيد الجابري حفظه الله :

هل يجوز الفرح بموت المبتدع أو المنحرف ؟

فأجاب:

نعم، نعم يجوز، ونفرح، ونثرب من يعزينا في هؤلاء ثربوا عليه. نعم.
الإمام أحمد-رحمه الله- كُلم في هذا فقال: ومن لا يفرح. فإذا أصابت المبتدع مصيبة في ماله يفرح له بهذا، المبتدع الداعي إلى بدعته هذا خبيث ضال مضل مفسد على أهل الإسلام.
وأنبه إلى أنّ قولك : "أو منحرف" إذا كان انحراف بدعي يدعوا إلى بدعته فنعم يفرح به؛ أما إن كان بدعي لا يدعوا إلى بدعته فما علمت أحدًا يفرح له بذلك؛ وكذلك إذا كان انحرافه فسقي انحرافه فسقي نعم لكنه مقصورًا عليه مثل أن يشرب الخمر هو بنفسه، ولا يؤذي أحدًا، ولا يسطو على مال وعرض، أو مثلا يصر على إسبال الثياب وهو من الكبائر في حق الرجل فهذا يدعى له بالهداية ولا يفرح بما أصابه من هذه البلايا، إذا أصابته مصيبة لا يفرح ويدعى له بالهداية، ويطمع في هدايته بتكرار النصيحة عليه،فإذا مات فإنّا نخشى عليه من العقاب كما نرجو لمن مات على تقى وصلاح نرجو له الثواب. نعم هذه عقيدة أهل السنة في الناس عامة.نعم.

قال الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله في " الذريعة شرح كتاب الشريعة للآجري ":

ولذلك فإن من السلف رحمهم الله من الصحابة والتابعين ومن بعدهم كانوا يفرحون بموت أهل البدع ويُظهرون ذلك ، إظهاراً لنعمة الله أن خلّصهم من بدعهم وضلالهم وشرهم وآذاهم على الناس.

قال الأخ عبدالرحمن العميسان حفظه الله:

سُئل شيخنا عبدالمحسن بن حمد العبَّاد البدر عن مقتل الخارجي أسامة بن لادن
الموافق لـيوم الأثنين 28/5/1432هـ بعد صلاة العشاء (بدون تسجيل)

السؤال: ما هو القول الوسط في مقتل أسامة بن لادن فهناك من فرح بمقتله,
وهناك من قال إنه كان مجاهداً وحكم له بالشهادة؟

أجاب شيخنا: كيف مجاهد؟! نعم هو مجاهد في سبيل الشيطان.
أسامة بن لادن جلب شراً عظيماً على المسلمين
ولا شك أن ذهابه فيه راحة لهم, يرتاح الناس بذهابه.

ومن باب قول الشيخ عبيد حفطه الله في جوابه:

ونثرب من يعزينا في هؤلاء ثربوا عليه.

و جلوس ابن النقيب للتهنئة بموت ابن المعلم الرافضي يتبين قبح صنيع وعٍظم جرم من ترحم على رؤوس الكفر كما فعل القرضاوي مع بابا الفاتيكان وكذا رثاء أحمد سحنون للرافضي الضال الخميني في قصيدة سماها"هوى النسر" وصدق في قوله هوى ولكنه كما قال تعالى
" ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق"
وغيرهما كثير و الله المستعان كبرت كلمة تخرج من أفواههم.

هذا والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما مزيدا.


التعديل الأخير تم بواسطة أبوعبدالرحمن عبدالله بادي ; 16 May 2015 الساعة 12:15 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 15 May 2015, 11:33 AM
محمد بن شرفة محمد بن شرفة غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2013
المشاركات: 61
افتراضي مشكور أبا عبد الرحمن

سلمت يمينك أبا عبد الرحمن على هذه النقولات البديعة
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 18 May 2015, 11:02 PM
أبو عبد السلام جابر البسكري أبو عبد السلام جابر البسكري غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 1,229
إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو عبد السلام جابر البسكري
افتراضي

جزاك الله خيرا أخي بادي ، نشاط متجدد و جمع مسدد .

وهل صحيح هلاك نصر اللات ؟؟

بشرنا لكي نفرح بهلاكه وهلاك كل مبتدع ونظهر ذلك ونشكر الله على هذه النعمة .
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 24 May 2015, 10:52 AM
أبوعبدالرحمن عبدالله بادي
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

سلمك الله من كل مكروه وسوء أخي محمد

أبا عبدالسلام جزاك الله خيرا على تشجيعك وأما بخصوص حسن نصر الشيطان فقد قرأت ما تداول من خبر موته ولكن لا يوجد شيئ رسمي نسأل الله أن يعجل بهلاكه وأن يبشرنا بوفاته.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 24 Jun 2015, 11:47 AM
أبوعبدالرحمن عبدالله بادي
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي


د.عبدالرحمن العميسان ‏@abdul4455_com 18 avr. Voir la traduction
سمعتُ شيخنا #الشيخ_عبدالمحسن_العباد
يقول: جائني بعض #الإخوان_المسلمين في الجامعة يبشرونني بالخميني فقلت: هو أخبث من الشاه فما أعجبهم كلامي!
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
منهج, مميز, مسائل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013