جزاك الله خيرا شيخنا وبارك فيك وفي علمك ونفع بك
وقد سرني وأفرحني حتى كاد أن يُبكيني قولك (وأطوي ملف هؤلاء، وأعود إلى ما كنت عليه من قبل من التحقيق –بعدما شغلونا شغلهم الله-، وغيره من مجالات العلم والتعليم، ولقاء الأحبّة من الإخوة الكرام، ولعلي سأشرع في إذاعة هذا المنتدى الطيب «إذاعة التصفية والتربية» دروسًا في شرح كتاب «الإلمام» لابن دقيق العيد.)
لأننا شيخنا هذا هو الذي ينقصنا الآن ,ألاوهو الاستفادة من علمكم حفظكم الله ,لاسيما بعد ما ضاقت دائرة من يؤخذ عنهم العلم في هذا البلد الطيب.
التعديل الأخير تم بواسطة صالح فيلالي ; 30 Jan 2018 الساعة 04:46 PM
|