أحسنتم أحسن الله إليكم، وأوفيتم شكر الله ذُبَّكم، وفي مثلكم ــ وأمثالكم من الإخوة الأفاضل ــ يقال: "رحم الله امرأً رأى حقًّا فأعان عليه، أو رأى جوراً فردَّه، وكان عوناً بالحقِّ على صاحبه!".
ثمَّ والله إنَّه للحقُّ مع المحقِّ! ولا نبالي بعدها ما صنع ــ أو يصنيع ــ هؤلاء المغرور بهم من أصحاب (الإحتواء!!!) أو من أهل (التميُّع!!!) البارد..
بما قالوا.. أو بما يكتبون..!!!
|