منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم Right Nav

Left Container Right Container
 

العودة   منتديات التصفية و التربية السلفية » القــــــــسم العــــــــام » الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 31 Dec 2014, 03:14 PM
أبو عبد الرحمن محمد الجزائري أبو عبد الرحمن محمد الجزائري غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 241
افتراضي فرائد الفوائد من كلام علمائنا الأماجد :" حق المصطفى صلى الله عليه و سلم "





هذه بعض الفوائد المنتقاة من محاضرة الشيخ أزهر سنيقرة - حفظه الله تعالى - بالدورة العلمية المصغرة بمدينة خراطة ولاية بجاية
موضوع المحاضرة : " حق المصطفى صلى الله عليه و سلم "




- إفتتاحية الشيخ أزهر سنيقرة - حفظه الله - للمحاضرة بكلمة حمد وشكر ؛
- موضوع المحاضرة كان من اختيار القائمين على هذه الدورة المصغرة ؛
- موضوع المحاضرة متعلق بشطر كلمة التوحيد ؛
- كلمة التوحيد هي أعظم كلمة لأنها مفتاح دخول الجنة ؛
- كلمة التوحيد هي : لا إله إلاّ الله ، محمد رسول الله – صلى لله عليه وسلم - ؛
- الشهادة هي إعلان التوحيد الخالص لله تعالى ؛
- التوحيد أن لا يُعبد إلاّ هو سبحانه و تعالى ؛
- شطر الشهادة الثاني ، هو تحقيق توحيد الإتباع بالنبي صلى الله عليه و سلم ؛
- الإيمان بالنبي أحد أركان الإيمان ؛
- جعل الله حق النبي من أعظم الحقوق بعد حق الله تعالى ؛
- لا شك و لا ريب أن كل صاحب حق يعظم حقه بحسب منزلته و مرتبته ؛
- تعبدنا الله عزّ وجل بحقوق كثيرة عظيمة ؛
- حياة المسلم مرتبطة و متعلقة بأداء هذه الحقوق كلها ؛
- الحقوق أصلها إصلاح علاقتين : بها سعادة المرء في هذه الحياة ؛
- أول الإصلاح إصلاح العبد ما بينه و بين الله ،
- ثانيه إصلاح العبد ما بينه و بين الخلق جميعا على اختلاف درجاتهم و تفاوت حقوقهم ؛
- الله رتب الحقوق على حسب الأولوية و المنزلة و المنفعة و المصلحة في الدنيا و الآخرة ؛
- أول الحقوق حق الله تعالى بتحقيق كمال العبودية له ؛
- الأمر الثاني متعلق بالنوع الثاني من الحقوق ؛
- تقوى الله و حسن الخلق هو أكثر ما يدخل الناس الجنة ؛
- التقوى هو إصلاح العلاقة بين العبد و ربه ؛
- إصلاح العبد علاقته بالمخلوفين تكون بإصلاح الخلق ،
- أتّم الناس خلقا هو النبي صلى الله عليه وسلم ؛
- لا يتحقق إصلاح العلاقة إلاّ بأداء كل حق من حقوق أصحابها ؛
- أول الحقوق في الحقوق هو حق نبينا صلى الله عليه وسلم ؛
- الحق متعلق بالواجب والواجب متعلق بمدى منفعة صاحب الحق وفضله عليك ؛
- أوجب الله علينا حقوقا على أصحاب الفضل علينا ؛
- أداء الحقوق نحوهم من باب رد شيء من هذا الفضل ؛
- يكفى العلماء شرفا أنهم ورثة نبينا صلى الله عليه وسلم في العلم ؛
- أداء الحقوق لأصحابها تعبد لله عزّ وجل ؛
- الإيمان الجازم بمعناه أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛
- الإيمان على وجه التحقيق بما جاء في هذا الباب ؛
- من الإيمان إيمانٌ بعصمة الأنبياء من كبائر الذنوب ،
- أهل الباطل قالوا بالعصمة في غير هؤلاء [ الأنبياء ] ؛
- إن الله عزّ وجل ما كتب العصمة إلاّ للأنبياء ؛
- يعتقد الروافض في أئمتهم العظمة في العصمة و المنزلة التي ما بلغها ملك مقرب و لا نبي مرسل ؛
- إعتقادنا في نبينا عليه الصلاة و السلام بختامه للنبوة و الرسالة ؛
- خلاصة الأنبياء و المرسلين هم أولو العزم ؛
- أي دعوة قامت على خلاف الأصل فهي باطلة ؛
- القديانيون أو الأحمديون يقولون بنبوة شيطانهم [ أحمد ميرزة ] ؛
- الشيطان إدعى لنفسه النبوة ؛
- وجب على كل مسلم التبرؤ من دعوة الكفر ؛
- البراءة من الشرك بكل أنواعه و البراءة من الظلال كله ، أصلان بنا الله بهما التوحيد ؛
- كل ما غير دعوة النبي فهي مردودة باطلة ؛
- النبي عليه الصلاة و السلام أتّم الرسالة عل الوجه المطلوب ؛
- قال عليه الصلاة و السّلام : " قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك " ؛
- طريق السنة لا لبس ولا غموض فيه ؛
- لا ينحرف عن سبيل النبيّ إلاّ هالكٌ استحب الظلالة و العمى على الهداية ؛
- الحقوق زيادة على الإيمان به ؛
- أوجب الله علينا حقا لنبينا صلى الله عليه وسلم ؛
- الحقوق موجبة على القلب و اللسان و الجوارح ؛
- من مقتضيات الإيمان وجود عبادات قلبية و لسانية و جوارحية ؛
- حرّم الله تعالى ما يباح فعله مع غير نبيّه صلى الله عليه و سلم ؛
- التحريم جاء من باب الأدب معه صلى الله عليه و سلم ؛
- مثال ذلك حرمة رفع الصوت فوق صوته عليه الصلاة و السلام و الجهر بالقول كجهر بعضنا لبعض ؛
- الصحب رضوان الله عليهم أجمعين قدوتنا في تأدبهم مع النبي صلى الله عليه وسلم ؛
- النبي عليه الصلاة و السلام إضافة على صدقه ،كلامه وحي من السماء ؛
- من الحقوق القلبية للنبي عليه الصلاة و السلام علينا تقديمه في المحبة على كل محبوب بعد الله سبحانه ؛
- العبادة غير مقرونة بالسجود و الركوع فحسب ؛
- العبد إذا قدّم محبوبه على الله و رسوله صار عبدا لما أحب ؛
- لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال منها ماله ؛
- زاد الله المؤمن رفعة بماله و ما زاد به الكافر إلا بعدا و حقارة ؛
- من مقتضيات محبة رسول الله اتباع سنته عليه الصلاة و السلام ؛
- ليس من المحبة الإحتفال بمولده عليه الصلاة و السلام ؛
- إن من الإبتداع التغني بأبيات قيلت في مدحه عليه الصلاة و السلام ؛
- لوازم المحبة أن تسير على منهجه صلى الله عليه و سلم ؛
- من علامات المحبة أن تظهر عليك آثار المصطفى صلى الله عليه وسلم ؛
- الصحابة رضوان الله عليهم رجال ٌ قلوبهم تنبض بحب الله و بحب رسوله صلى الله عليه وسلم ؛
- ما عرف الصحابة النفاق أبدا ، صادقون على ما عاهدوا الله عليه ؛
- لا يُبلَغ درجةَ الحب المطلوب إلاّ إذا كان محمدا صلى الله عليه و سلم أحب من المال و الولد و النفس نفسها ؛
- الحب نوعان مطلوب و مرغوب ؛
- الأدعياء كلهم يدّعون حب النبي صلى الله عليه و سلم على غير صدقهم ؛
- أتباع و حدة الوجود يعتقدون أنفسهم هم الأتباع و أهل المحبة للنبي صلى الله عليه و سلم ؛
- أي محبة تكون على خلاف أمره و عقيدته !؟ ؛
- كل من خالف سنته و منهجه مدّع كذاب ؛
- صدق المحبة دليلها الموافقة في الأقوال و الأفعال و الأحوال ؛
- من هدي النبي عليه الصلاة و السلام أنه لا يحابي أقرب أصحابه ؛
- المحبة الحقيقية هي التي يكون بها قد أدى المسلم حق نبيه عليه الصلاة و السلام ؛
- من حقوق المصطفى الكريم علينا أن نمتثل فيه أمر ربنا جلّ و علا ؛
- صلاة الله جلّ وعلا على نبينا عليه الصلاة و السلام هي في حسن الثناء عليه صلى الله عليه وسلم ؛
- من ثناء الله عزّ وجل على النبي عليه الصلاة و السلام أنّه زكاه في كل شيء ؛
- ما نادى الله نبيه باسمه تشريفا له صلى الله عليه و سلم ؛
- صلاة المؤمن على النبي صلى الله عليه وسلم دعاء له ؛
- من إكرام الله عزّ وجل لنبيه أنّه من صلى عليه صلاة واحدة صلى الله بها عليه عشرا ؛
- إن من الملائكة لا عمل لها سوى تبليغ سلام المحبين إلى الحبيب عليه الصلاة و السلام ؛
- السلام على النبي غير مخصوص بالمكان ، أينما صليت عليه أبلغه الله سلامك ؛
- إن الصلاة عليه حق له صلى الله عليه وسلم علينا ؛
- النبي صلى الله عليه وسلم علّم الصحابة كيفية الصلاة عليه ؛
- من الصلاة التي علمها لهم هي الصلاة الإبراهيمية ؛
- إن لمن أعظم الأبواب و أجلها في العبادات اللسانية المتعبد بها باب الصلاة عليه ؛
- إن من خصائصه صلى الله عليه وسلم تقديمه على الأنفس في كل شيء ؛
- ما ترك الأصحاب هذا الباب إلاّ و ضربوا لنا الأمثال في قوة تقديمه عليه الصلاة و السلام على أنفسهم بأنفسهم ؛
- باب الفداء لمن عايش النبي و أكرمه الله شرف الصحبة ؛
- ليس ثمت أشرف بعد النبوة من أن يوفق الله جلّ و علا من عباده عبادا بصحبة رسوله صلى الله عليه و سلم ؛
- تقديمه على الأنفس في زماننا يكون بالدفاع عنه و الذب عن سنته و عرضه في آل بيته صلى الله عليه و سلم ؛
- عائشة الصديقة بنت الصديق رضي الله عنها أمنا قبل أمنا التي ولدتنا ؛
- الذب عن عرض عائشة ذب عن عرض النبي صلى الله عليه وسلم ؛
- نحن في زمن سبقت غيرة عِرضنا عن عِرضه صلى الله عليه و سلم ؛
- إن من أعظم طرق مواجهة الأخباث تكون بتعظيم الصحب و الآل ؛
- إن من طرق هدم النفوس الخبيثة تسمية أبنائنا بأسماء الصحابة رضوان الله عليهم ؛
- غرس حب الأصحاب رضي الله عنهم في الأنفس سد منيع بيننا و بين الأخباث ؛
- الإتباع بالأمر المطلوب سبيل النجاة و السعادة في الدنيا و الآخرة و هو من أعظم الحقوق علينا ؛
- الإعراض عن سنته و مخالفته صلى الله عليه و سلم سبب للبلايا كلها والفتن جميعها ؛
- إن من أول الأمور و أخطرها ... الإهتمام بمثل هذه المواضيع ؛
- نصيحتي لمن فتح الله عليه بأن يركزوا على مثل هذه المواضيع من أجل تدريسها ؛
- حق الصحابة متعلق بحق النبي عليه الصلاة و السلام .


الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	800px-Basmala.svg.png‏
المشاهدات:	425
الحجـــم:	60.8 كيلوبايت
الرقم:	2470   اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	1110.png‏
المشاهدات:	1621
الحجـــم:	123.5 كيلوبايت
الرقم:	2471  

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن محمد الجزائري ; 14 May 2016 الساعة 04:22 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013