جزاك الله خيرا أخانا الكبير أبا معاذ على هذا الرد العلمي الذي أفحمت فيه هذا الرجل الذي سكت دهرا ونطق نكرا، وفاح من مقاله التعصب والتقديس، فكررت عليه بأنوار الوحي وواضح البراهين فكشفت ما فيه من الكذب والتدليس.
أسأل الله تعالى أن يجعل ما كتبته من الجهاد في سبيله، ويثقل به موازين أعمالك يوم تخف موازين الخاسرين.
جزاك الله خيرا أبا معاذ على هذا الرد الماتع حقا استمتعت بقراءته فألفيته ردا علميا مفخما بالحجج ومتصلا بالتأصيل العلمي الصحيح ومبينا لتلبيسات يطو
وكاشفا عن تأسيس دعوتهم على التقديس والحزبية
ومن حكمة الله جلا وعلا أنه أنطق كل متستر ومتخف ومتحرز عن الكلام قبل انقضاض هذه الفتنة، وكانوا يريدون أن يستمروا في حربهم لأهل السنة من وراء جدر كالجبناء
فلا تظهر أسماؤهم حتى إذا رجحت كفة الحق على الباطل قالوا ألم نكن معكم ولم نعن عليكم وسكتنا حكمة لا جبنا
ففضحهم الله وجلى فسادهم وأنطقهم الله الذي أنطق كل شيء بما انطووا عليه من الخبث والسوء والقبح
لله در الشيخ أبي أسامة مصطفى وقليل , رجع للحق وصدع به فزلزل عروش المفرقة وأخرج الحيات من جحورها ,وكشف زيف هذه الطريقة و مخالفتها للمنهج السلفي , وسيرجع الشباب برجوع الشيخ بإذن الله تعالى .
جزاك الله خيرا أبا معاذ فقد أفحمت هذا الذي خرج من جحره مرغما مكرها، وأظنه بعد هذا البيان أنه سيدخل جحره ويدس رأسه في التراب فلا يخرج منه أبدا، كلما خرج قرن قطع بسيف الحق حتى يتوبوا.
جزاك الله خيرا شيخ محمد على هذه الردود الماتعة والنافعة، إذ نقلت كلام يطو بالحرف ورددت عليه وهذا من العدل وعدم التقول عليه لا كما فعل يطو اصلحه الله
بوركت شيخ محمد و نفع الله بك.
جزاك الله خيرا الأخ محمدعلى هذه الالزمات المبنية على الدليل والحقائق البينات ونقول ليطو لقد سألنا الشيخ فركوس عن معانقته للعيد شريفي في الجامعة فقال العيد يلتاح برك يرمي روحوا ثم قال وانا الأخلاق انتاعي ماتسمحليش باش انردوا ولا نطردوا و هذا الحكم خاص بالشيخ فركوس بخلاف المشايخ الاخرين وإلى الله المشتكى
جزاك الله خيرا شيخنا أبا معاذ؛حُقَّ لهذا المقال أن يعلق على رداء مكتبة الدكتور،ليطلع عليه أتباعه التائهين في غمرة التقديس ربما يستيقظون ويحاولون إصلاح الخلل،ولا يمكن إصلاح الخلل إلا بمعرفة مكمنه!وقد أظهرتَ الخلل،وشخصتَ الداء،ووصفتَ الدواء،فلله درك وعليه أجرك،[[بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق]]
"يا يطّو افهم وركّز معي: حتى لو أخطأ منتقدُ شيخك في هذه الجزئية، فهو لا يعدو أن يكون تجاوزا في حقّ شيخك، يستدعي البيان والإيضاح من المُتّهم، والتوبة والتراجع من الرادّ، أمّا أن يُصوَّر النّاقد وكأنّه اقترف ناقضا من نواقض الإيمان، فهذا هو الغلوّ الذي حرّمته الشرائع، وأنكرته الطبائع السويّة، وهو إرهاب منكم وتخويف لعباد الله حتى لا يتجاسر الناس على العِرض المُقدّس مرة أخرى"
هذا هو عين الغلو الذي يسرون عليه القوم والذين أفسدوا به أتباعهم وصوروا لهم أن الرد على الدكتور فركوس أو تخطأته يعد هذا من نواقض السلفية ويهمش المرئ ويقصى خاصة لما تصدر ردود من مشايخنا أو طلابهم أما إن كان من غيرهم فيعذر فبارك الله في أخي محمد لتعرية هذا الصنف الدخيل على المنهج السلفي .
جزاك الله خيرا على هذا الرد المفحم، لقد ألقمته حجرا وهذا اللائق بمن رضي لنفسه بهذه الدركة السافلة من التقديس والتعصب،فبارك الله فيك أن كشفت جهله و زيفه،نسأل الله العظيم أن يبارك في جهودك وأن يجعلها في ميزان حسناتك.
جزاك الله خيرا وبارك فيك شيخ محمد على هذا البيان الشافي يبدو أن يطو استيقظ من سباته مفزوعا فلابد أن يكتب ردا يدافع فيه عن الريحانة و يحفظ به ماء وجهه فتهور وراح يخلط ويخربط في ميدان لا يحسنه لكن التعصب والتقديس يفعل بصاحبه الأفاعيل فجاءه الرد العلمي المفحم فألقمه الحجر فماعليه الآن الا أن يدس رأسه في التراب ويختفي .نسأل الله أن يعامل المفرقة بعدله.