جزاكم الله خيرا أبا أنس ووفقكم لكل الخير، والنية أعظم شيء يعالجه العظماء فكيف بمن دونهم؟ بل كيف يكون حال من جعل إساءة الظن بالصالحين هو الأصل؟!
نسأل الله أن يسلمنا وإخواننا من شر النفس والشيطان.
بارك الله فيك يا عبد الرحمن على هذه اللفتة الجيدة وذاك النقل الطيب عن العلامة السعدي رحمه الله، هذا النقل الذي يبيّن ما عليه أهل العلم حقّا من العلم بالحق و رحمة الخلق، فأين المُفرّقون و أتباعهم من هذه الأخلاق النبيلة.