أخي الحبيب الصادق الصديق: أبا الحارث وليد؛ جزاكَ اللهُ خيراً على مرورك وتعليقِكَ؛
أخي الحبيب حسن بن داود؛ سلمتْ يمينُكَ ورفَعَ اللهُ قَدْرَكَ؛
وشيْخُ الإسلامِ -رَحِمَهُ اللهُ- كانَ جبلا لا بل بحراً من العلومِ؛ ولم يُرَ مِثْلُهُ؛
ولم يرَ هُوَ مِثْلَ نفسه -كما ذكر ذلك المترجمون له-
واجتَمَعت فيه صفات الاجتهاد؛
وكان صاحب نقل وعقل؛ لا كما قالَ بعضهُمْ: -وكان علمُهُ أرجحَ من عقله!!!-
فاللهم ارحم عبدك أحمدَ بنَ عبد الحليم وأدخله فسيحَ جنَّاتِكَ وألحقنا به وبسلفنا الصالح -رحمَةُ اللهِ عَلَيْهِم-
|