جزاك الله خيرا أخي الفاضل صالح على هذا المقال العلمي النافع، وهذه النصيحة السلفية الرزينة، فقد كفيت فيها ووفيت وخاطبت الرجل بلغة واضحة، وحجة داحضة، وألزمت المخاطب بخطابه، وأفحمته بكلامه، وقيدته بحباله، فما تركت لعاقل لمن في حاله إلا التوبة والرجوع إلى الحق والصواب.
نسأل الله تعالى أن ينفع بك، وأن يجعل ما كتبت في موازين حسناتك.
|