جزاك الله خيرا أيها الفاضل عمر على هذا النصر المؤزَّر والذب المظفَّر عن علمين من أعلام الهدى في هذا العصر، ونِعم الميزان العادل الذي نصبت فكان كاشفا بحق لحقيقة الكذاب المتلاعب الذي يبيت شرا في الخفاء ويظهر بمظهر الحريص على الدعوة السلفية وعلمائها وهو في ذلك خائن كذاب عامله الله بعدله وكفى الله أهل السنة شره بما شاء.
|