منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 03 Mar 2014, 10:13 AM
محمد مزيان محمد مزيان غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 42
افتراضي عقيدتنا وعقيدة الروافض في الكذب(التقية)

الخطبة الأولى
عباد الله إن من الخصال الذميمة،التي تحيد بصاحبها عن الاستقامة،وتميل به إلى الفجور،خصلةَ الكذب؛الكذب الذي عرفه الإمام النووي فقال: الإخبار عن الشيء على خلاف ما هو، عمدًا كان أو سهوًا، سواء كان الإخبار عن ماض أو مستقبل.اهـ.
الكذب-عباد الله- مطيَّة يمتطيها المرء فتوصله إلى النار؛ فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:عليكم بالصدق؛ فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقًا، وإياكم والكذبَ؛ فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وما يزال الرجل يكذب ويتَحرَّى الكَذِب حتى يكتب عند الله كذابًا. رواه مسلم.
الكذب-معاشر المسلمين- خصلة من خصال المنافقين،قال الله تعالى:والله يشهد إن المنافقين لكاذب.وقال: في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاً ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون. وقال:إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون. وقال صلى الله عليه وسلم: آية المنافق ثلاث: إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان.رواه البخاري ومسلم. فاجتنبوا الكذب –يا عباد الله- والتزموا ضده وهو الصدق؛فقد أمركم الله أن تكونوا مع أهله فقال:يأيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين. وهذا يتطلب منكم تحقيق أمرين:
أولهما: أن تكونوا صادقين في أقوالكم وأفعالكم .
وثانيهما: أن تكونوا في صف الصادقين توالونهم وتنصرونهم وتدافعون عنهم.
فإن الله قد قسم الناس على قسمين :صادق ومنافق، فقال تعالى:لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ.فالإيمان أساسه الصدق والنفاق أساسه الكذب ولا يجتمع إيمان وكذب إلا وأحدهما محارب للآخر.
عباد الله؛ الصدق هو أساس بناء الدين،ودرجته تلي درجة النبوة التي هي أرفع درجات العالمين ، قال تعالى: وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا.
ولأهمية الصدق ومكانته عند الله جل وعلا وصف سبحانه نفسه بالصدق،فقال: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ.فهذا ثناء من الله على نفسه ،فهو سبحانه صادق في كلامه صادق في أخباره صادق في تشريعاته،قال تعالى: وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا،وقال: وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا وقال:ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ .
وقد وصف الله تعالى بالصدق أفضل خلقه وهم الأنبياء والرسل فقال تعالى: هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ . وقد ذكر الله جملة منهم بوصف الصدق فقال تعالى في وصف إبراهيم:وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا وقال سبحانه في وصف إسماعيل:وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا وقال تعالى في وصف إدريس:وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا وقال تعالى في وصف يوسف:قالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ ،وقال عنه أيضا :يوسف أيها الصديق . وقال تعالى في وصف يحي:أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيى مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَسَيِّداً وَحَصُوراً وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ .
ووصف الله بالصدق نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم،فضم وصفه تعالى بالصدق إلى وصف نبينه صلى الله عليه وسلم فقال تعالى: وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ .
والنبي صلى الله عليه وسلم هو المثل الأعلى والدرة الأغلى في الصدق،فقد كان يتحلى بالصدق قبل بعثته ،حيث نعته قومه بالصادق الأمين،وبذلك الوصف العظيم وصفته زوجته خديجة لما رجع إليها من غار حراء، حين فاجأه الوحي وقد خاف على نفسه ،فقالت له:والله لا يخزيك الله أبدا إنك لتصدق الحديث.وهو الوصف الذي أقر به خصومه وأعداؤه حين قالوا:والله ما جربنا عليه كذبا.
معاشر المسلمين ،ولقد وصف الله سبحانه بالصدق الصحابة الكرام فقال تعالى:لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ .
ووصف سبحانه بالصدق –أيضا- عباده المؤمنين،وجعل الصدق هو عنوان الفضائل بل هو بريد التقوى فقال تعالى: لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقابِ وَأَقامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذا عاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْساءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ.
أيها المسلمون الصدق خلق كريم وصف الله به نفسه، ووصف به أنبياءه ورسله، ووصف به الصحابة الأبرار والعباد الأخيار.فهذا يدل دلالة واضحة بينة قاطعة على أن الصدق من ديننا وعقيدتنا، وأن الكذب من أشنع الخصال المهلكة لدين المرء. فمنهج أهل السنة والجماعة قائم على الصدق والعدل ، وليس الكذب من دينهم بحمد الله.
أيها المسلمون إذا تبين لكم هذا فاعلموا أن من عقائد الشيعة الرافضة التي خالفوا فيها المسلمين في هذا الباب،عقيدةَ التّقية. والتّقية هي أخت الكذب؛التَّقية عندهم تعني الكذب والنفاق،أي :أن تظهر خلاف ما تبطن.فهم يستحلون الكذب والتقية،قال الشيخ الألباني –كما في الصحيحة-: وهذه من عادة الشيعة قديما وحديثا أنهم يستحلون الكذب على أهل السنة، عملا في كتبهم وخطبهم، بعد أن صرحوا باستحلالهم للتقيةكما صرح بذلك الخميني في كتابه كشف الأسرار.اهـ
والتقية التي هي الكذب والنفاق، ملازمة للشيعة، ومستمرة معهم، فهم يستخدمونها في جميع أحوالهم؛ ولذلك نجد من أثرها ظهورَ الكذب وانتشارَه عند أتباع المذهب الشيعي، إلى درجة أنَّ أهل الحديث يَقْبلون رواية أهل البِدَع إجمالاً، ما عدا الشِّيعة الإمامية؛ لكثرة كذبهم.سئل الإمام مالِكٌ عن الرَّافضة، فقال: لا تكلِّمْهم ولا تَرْوِ عنهم؛ فإنَّهم يَكْذبون.ويقول الإمام الشافعي:لَم أرَ أحدًا أشهد بالزُّور من الرافضة.ويقول يزيد بن هارون:يُكتَب عن كلِّ صاحب بدعة إذا لم يكن داعية، إلاَّ الرافضة؛ فإنهم يكذبون. وقال شيخ الإسلام ابن تيميَّة –كما في منهاج السنة النبوية-: وقد اتَّفق أهل العلم بالنقل والرِّواية والإسناد على أنَّ الرافضة أكذَبُ الطوائف، والكذب فيهم قديم.وقال في موضعٍ آخر: وأمَّا الرافضة فأَصْل بدعتهم زندقة وإلحاد، وتعمُّد الكذب كثيرٌ فيهم، وهم يقرُّون بذلك؛ حيث يقولون: ديننا التقيَّة، وهو أن يقول أحدهم بلسانه خلافَ ما في قلبه، وهذا هو الكذب والنِّفاق. معاشر المسلمين؛ إن التقية تحتل في دين الرافضة منزلة عظيمة، ومكانة رفيعة، دلت عليها روايات عديدة جاءت في أمهات كتبهم. فاسمعوا عباد الله إلى بعض تلك الترهات؛التي سطرت في أمهات كتبهم.وأنا أنقلها لكم حتى لا يقال أننا نكذب عليهم.
فقد روى الكليني وغيره كذباً عن جعفر الصادق أنه قال : التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن تقية له.وروى عنه رواية أخرى أنه قال:إن تسعة أعشار الدين في التقية , ولا دين لمن لا تقية له.اهـ فهذا يدل أن الشيعة يرون أن من الإيمان أن تكون كذابا.وقد قلنا أنه لا يجتمع إيمان وكذب إلا وأحدهما محارب للآخر،لأن أساس الإيمان هو الصدق.
وفي المحاسن :عن حبيب بن بشير عن أبي عبد الله أنه قال : لا والله ما على الأرض شيء أحب إلي من التقية، يا حبيب إنه من له تقية رفعه الله يا حبيب من لم يكن له تقية وضعه الله.
وفي بحار الأنوار للمجلسي: عن الصادق أنه قال:إنَّ تارك التقيَّة كتارك الصلاة.اهـ.بل وجعلوا تارك التقية قد اقترف ذنباً لا يغفر كالشرك ، فقد جاء في أخبارهم –كما في بحار الأنوار-:يغفر الله للمؤمن كل ذنب، يظهر منه في الدنيا والآخرة، ما خلا ذنبين: ترك التقية، وتضييع حقوق الإخوان.اهـ
أيها المسلمون ؛إن الشيعة قد أوجبوا التقية، فجعلوا الكذب والنفاق من عقيدتهم؛يقول ابن بابويه-الملقب عندهم بالشيخ الصدوق- في كتابه الاعتقادات:اعتقادنا في التقية أنها واجبة من تركها بمنزلة من ترك الصلاة.وقال أيضا: والتقيّة واجبة لا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم عليه‌السلام ، فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله ودين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمّة. فالتقية عند الرافضة من أهم أصول الدين، فلا إيمان لمن لا تقية له. والتارك للتقية كالتارك للصلاة. بل إن التقية عندهم أفضل من سائر أركان الإسلام. حيث تمثل تسعة أعشار دينهم و سائر أركان الإسلام و فرائضه تمثل العشر الباقي. تلك هي مكانة التقية ومنزلتها العظيمة في دين الرافضة،كما
دلت هذه الروايات على ذلك.
وصدق شيخ الاسلام ابن تيمية إذ قال عنهم: بل هذه صفة الرافضة ، شعارهم الذل ، و دثارهم النفاق و التقيه ، و رأس مالهم الكذب و الأيمان الفاجرة ، و يكذبون على جعفر الصادق ، و قد نزه الله أهل البيت و لم يحوجهم إليها ، فكانوا أصدق الناس و أعظمهم إيماناً، فدينهم التقوى لا التقية.اهـ
أيها المسلمون؛ ومن هنا ينبغي أن نعلم خطورة عقيدة الشيعة،فهم يتخذون الكذب والنفاق دينا،ولذا لو أنكرت عليهم أنهم يقولون أن القرآن محرف،فيقول:هذا كذب والقرآن محفوظ؛ولو قلت لهم أنتم تكفرون الصحابة.فيقولون:لا نكفرهم.وعملهم هذا كله من باب التقية،فهم أنفسهم حملوا بعض كلام علمائهم الذي خالف عقيدتهم أنهم إنما قالوه تقية فقط. عباد الله إن من اتخذوا الكذب وخداع المسلم دينًا، ومن أفضل العبادات ،حري ألا يغتر بهم المؤمن.لكن للأسف الشديد ،قد يقع في مستنقعهم الجاهل الذي لا يعرف الحقائق أو الغافل الذي أعمت بصيرته الشهوات والملذات.


الخطبة الثانية

عباد الله؛ومما يزيد خطر الرافضة على المسلمين جهل كثير من أهل السنة بحقيقة مذهب الرافضة وانخداعهم بهم وبشعاراتهم التي بها يستميلون الناس ، كادعائهم العداء لليهود ولأمريكا وهم في الحقيقة إخوانهم في الحرب على أهل السنة ، فقد فتح أجدادهم أبواب بغداد للتتار حتى قتلوا ما يقارب المليونين من أهل السنة.وفي عصرنا فتحوها مرة أخرى لأمريكا وقتلوا أهل السنة فيها.ولا يخفى عليكم ما وقع من اعتداء غاشم من الرافضة الحوثيين على أهل السنة في دماج باليمن.وكذا ما يفعله أولئك الأنجاس بالمسلمين في سورية،مدعومين من القوى الغربية الكافرة.
ومع ذلك يدعي الرافضة نصرة قضايا الإسلام والغيرة على مقدساتهم ، وهم بهذا كاذبون مخادعون ماكرون ، بل هدفهم نصرة مشروعهم المشين إقامة دولة الرفض الكبرى من النيل إلى الفرات،وكذا السيطرة على دول الإسلام.
ولذا فلا مجال للتقارب ،أو فتح أبواب التعاون معهم.إذ العاقل اللبيب لا يحالف من يتربص به ويكيد له.وشكر الله تعالى لدولة ماليزيا،التي اتخذت موقفا عظيما،بتكفيرها للشيعة وقطع العلاقات معهم،ونسأله تعالى أن ويوفق باقي الدول الإسلامية حتى تحذو حذوها.
قال الإمام الألباني رحمه الله تعالى في هذا الباب-أقصد باب التعاون معهم-:إن عجبي لا يكاد ينتهي من أناس يدعون أنهم من أهل السنة والجماعة ، يتعاونون مع (الخمينيين) في الدعوة إلى إقامة دولتهم ، والتمكين لها في أرض المسلمين ، جاهلين أو متجاهلين عما فيها من الكفر والضلال ، والفساد في الأرض : والله لا يحب الفساد. فإن كان عذرهم جهلهم بعقائدهم ، وزعمهم أن الخلاف بيننا وبينهم إنما هو خلاف في الفروع وليس في الأصول ، فما هو عذرهم بعد أن نشروا كتيبهم : ( الحكومة الإسلامية ) وطبعوه عدة طبعات ، ونشروه في العالم الإسلامي ، وفيه من الكفريات ما جاء نقل بعضها عنه في السؤال الأول ، مما يكفي أن يتعلم الجاهل ويستيقظ الغافل ، هذا مع كون الكتيب كتاب دعاية وسياسة ، والمفروض في مثله أن لا يذكر فيه من العقائد ما هو كفر جلي عند المدعوين، ومع كون الشيعة يتدينون بالتقية التي تجيز لهم أن يقولوا ويكتبوا ما لا يعتقدونه ، كما قال عز وجل في بعض أسلافهم:يقولون بألسنتهم ماليس في قلوبهم ، ثم قال بعد ذلك بأسطر: وختاماً أقول محذراً جميع المسلمين بقول رب العالمين:يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالاً ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء في أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون.

نسال الله تعالى أن يحفظنا ويحفظ بلادنا من شرهم وكيدهم.


وسبحانك الله وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03 Mar 2014, 12:34 PM
يوسف صفصاف يوسف صفصاف غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
الدولة: اسطاوالي الجزائر العاصمة
المشاركات: 1,199
إرسال رسالة عبر MSN إلى يوسف صفصاف إرسال رسالة عبر Skype إلى يوسف صفصاف
افتراضي

بارك الله فيكم شيحنا
وفقكم الله
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03 Mar 2014, 01:04 PM
أبو معاذ محمد مرابط
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

حفظك الله أخي محمد على ما بيّنت

وجزاك الله خيرا فقد نصحت و حذرت

واصل وصلك الله بهداه
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03 Mar 2014, 01:23 PM
أبو البراء
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

حفظكم الله وبارك فيكم.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03 Mar 2014, 03:59 PM
أبو عبد الرحمان حسام الدين موساوي أبو عبد الرحمان حسام الدين موساوي غير متواجد حالياً
أعانه الله
 
تاريخ التسجيل: Feb 2013
الدولة: الجزائر المسيلة
المشاركات: 369
إرسال رسالة عبر ICQ إلى أبو عبد الرحمان حسام الدين موساوي إرسال رسالة عبر MSN إلى أبو عبد الرحمان حسام الدين موساوي إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو عبد الرحمان حسام الدين موساوي
افتراضي

أحسن الله إليك يا محمد و نفع بك
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 04 Mar 2014, 02:34 PM
محمد مزيان محمد مزيان غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 42
افتراضي

الإخوة الأفاضل ،يوسف ،محمد،خالد،وحسام،أحسن الله تعالى إليكم،ووفقكم لما يحب ويرضى.
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مميز, التقية, روافض, عقيدة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013