"آمين"
الرجوع إلى الحقّ أصبح عند بعض الناس من أعزّ مايكون ،والله المستعان ، ومن ردّ الحق ابتلي بالباطل، فتكون عند بدعة يبتلى ببدع وبدع .
طعن في بعض الصحابة .
طعن في ورثة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام أمثال شيخنا صالح الفوزان وعبد العزيز آل الشيخ وصالح آل الشيخ .
تخليط في باب الأسماء والصفات.
والطعن في كتب أهل السنة ككتاب التوحيد الذي لا أفضل منه باب التوحيد، وهكذا نواقض الإسلام وكليهما لشيخ االإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله.
وهكذا في باب الموازنات.
وووووو
بل أهل السنة حتى في ردّهم على المخالفين يراعون المصالح والمفاسد ، وإن تكلموا تكلموا بعلم ، وإن سكتوا سكتوا بحلم ،فضلا أن يكون المردود عليه صاحب منصب ، أو وزير ، أو رئيس الحرمين أو نحو ذلك ، فهذا من باب أولى فيمنع الردّ عليه والتشهير به والحالة هذه إلا في باب ردّ الخطأ دون ذكر المخطئ ،-والمانع من ذلك الإمامة والإمارة-.
نسأل الله أن يثبّتنا على دينه القويم ، وعلى سنة نبيه الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الحميد الهضابي ; 30 Apr 2017 الساعة 02:32 PM
|