منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 29 Jan 2020, 03:39 PM
أبو سّلاف بلال التّمزريتي أبو سّلاف بلال التّمزريتي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2018
الدولة: الجزائر
المشاركات: 94
افتراضي «المُخْتَصِرة لصفات الفرقة الجائِرَة» (قصيدة)

الحمد لله رب العالممين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وآله وصحبه والتَّابعين وبعدُ:
«المُخْتَصِرة لصفات الفرقة الجائِرَة»

لقد عاث المفرِّق بالخرابِ *** ومَغْرقُه بأودية السِّبابِ(1)
يلوكُ الكِذْب منهجه خسيسٌ *** بلا حُجج كمَخِيَلة السَّرابِ(2)
يُصدِّق شيخه كذباً وزوراً *** ذليل النّفس مصروع الرُّهابِ
وليس له من الأفهام حظُّ *** له صوتٌ قبيحُ كالنُّعابِ (3)
يُشيّْخُ عقله بهوى مقيتٍ *** له أنْفٌ مُرغَّمُ بالتُّرابِ
ويتْخَذُ دينهُ لعباً ولهواً *** له شبهٌ بسائمة الشِّعابِ
ينزّه شيخه من كلّ نقصٍ *** يضاهي فعلهُ رجل القبابِ
يُعادي ناصر المنهاج حقاُّ *** ومنحرفاً يُداهنُ أو يحابي(4)
وليس له من الأخلاق قسطٌ *** له ثملٌ بأوحال التّصابي
لقد حصر الحقيقة عند شيخٍ *** يراوغُ مثل مكّار الذّئابٍ
ليجمع مَحْشَداً من دون عقلٍ *** له لعبٌ بأفهام الشَّبابِ
له نفسٌ تنافس في الدّنايا *** له فخرٌ بأوسمة التّبابِ
عليل النَّفس محتارٌ سفيهٌ *** يعادي جاحداً سُبِلَ الصّوابِ
وعنهُ قد سمعنا فاجعاتٍ *** وليسً الغرُّ يملك من جوابِ
يردُّ مهمِّشاً برهان حقٍّ *** ويشبه نهجه مشي الغُرابِ
ويحجبُ عقله طوعاً وكرهاً *** يسومُ الفهم من سوء العذابِ(5)
تلبّس بالوضاعة والبلايا *** ويشبه فعله شرَّ الدَّوابِ (6)
وهذا الوصفُ سطرٌ من قمطرٍ *** ألا فامحُ شروراً بالإيابِ
فإنّ الله غفّارٌ لذنبٍ *** وللأوّابِ يُجزلُ في الثوابِ
وإنّ الله رحمان رحيم *** ومعْ ذاك شديد في العقابِ
وخفْ يوماً رجوعك بانفراد *** ألا تخشى وعيداً بالكتابِ(7)
ألا فاذكر سؤالات بقبر *** ألا فاسأل ثباتاً للجوابِ
وصلّى الله ما طلعت ذُكاءٌ (8) *** على المختار مبرور الصّحابِ
ألا فاجبر إلهي كسر نفسٍ *** وقِ ربّ ضعافاً من عذابِ

والحمد لله أوَّلا وآخرا، ظاهراً وباطنا، وصلى الله على نبيّنا محمد وآله وصحبه وسلّم.


أبو سُلاف بلال التِّمزريتي
غفر الله له ولوالديه ولجميع المسلمين

-----------------------------------------------------------------------------------------

(1): منذ بداية الفتنة قد تفنّن المفرّقة رؤوسا وأتباعاً في السِّباب، فقد قالوا: صعافقة، كلاب ناطقة، قليل الأدب، هابط، قرمودة، حثالى، صعاليك، .....إلخ من قاموس السبّاب الذي أفرزته فيالقهم التَّخريبية الإفسادية، بغض الطرف عمّا جاء به شيخهم القاذق (محمد بن هادي) الذي قذف مسلما في بيت من بيوت الله، ومن ذلك تشبيه الدكتور فركوس للمشايخ بالمرأة التي تخون زوجها، وقد قال النَّبي –صلى الله عليه وسلم-: «سِباب المسلم فسوقٌ، وقِتاله كفرٌ» [أخرجه البخاري (48) ومسلم (64) من حديث عبد الله بن مسعود وغيرهما].
(2): وقد ورد ذلك في قوله تعالى: ﴿كَسَرَابِۭ بِقِیعَة یَحۡسَبُهُ ٱلظَّمۡـَٔانُ مَاۤءً حَتَّىٰۤ إِذَا جَاۤءَهُۥ لَمۡ یَجِدۡهُ شَیۡـٔا﴾ [النور: 39] فمنذ بداية الفتنة إلى يوم النَّاس هذا لم يقم المفرّقة رؤوسا وأتباعاً دليلاً واحداً على ما رموا به مشايخ الإصلاح، ومن أعظم تلك الفرى: فرية التأكل بالدَّعوة، وإن طالبت أحدهم بالدّليل وجهّك إلى الريحانة، فإن ذهبت (والويل لمن اعترض أو ناقش) فلا تجد سوى مجموعة من الغمغمات والكدكدات وجملة من العمومات التي تزيد من الإشكال، وما الصّوتيّة المسرّبة لمناقشة الأخ للدكتور عنّا ببعيدة، والتي ختمت بــ: «راك حاب تتتتت ......»، وحتّى جمعة (صاحب الغاو غاو) ولزهر (بائع كتب المبتدعة) لم يقيما أدلة على فرياتهم وبان كذبهم وبهتهم لكل من فتح الله قلبه للحق. وأمّا بالنسبة لأتباعهم فقد كانوا يرجون من شيوخهم الماء الذي يطفئ ما بهم من عطش، فلمّا جاءوهم وجدوا أدلتهم سراباً وقد حكم الشيخ عبيد –حفظه الله- لما قيل له إنّ بعضهم يقول: إنّ الأدلة لا تقرأ ولا تكتب وإنّما تدرك بالأحاسيس، فقال مباشرة: «إذا هي سراب»، بدليل أن شيخهم القاذف محمد بن هادي لمّا قدّم للشيخ ربيع –حفظه الله- ما ادّعى أنّها أدله فحكم الشيخ وقال (ما في معناه بصوته): «ما عنده ولا ذرّة دليل، ما معه إلاّ الثرثرة.»
(3): النُّعاب: صوت الغراب، وهو صوت قبيح تمجٌّه الأذن السامع.
(4): ومن ذلك احتواؤهم لأسامة بن عطايا الفلسطيني المعتوه دعيُّ عتيبة، وذلك لعلم شيوخ التفريق أنّهم لا قِبل لهم به لفحش لسانه، وانحطاط أخلاقه، وقد كانوا من قبل يجرحونه جرحا شديداً، فاضطر لزهر للاعتذار له بطريقة مذلة، أنسيتم؟! وكذا فُعِلَ مع العوايشة بصوته في تسريب، ومع العيد شريفي لما بكى لزهر عنده بصوته في تسريب فاضح، وليذكر شيخكم لزهر شريكه جمال صاولي!! واذكروا احتواء الدكتور فركوس –أصلحه الله- لحاج عيسى وثناؤه العطر عليه، واحتواؤه للزهر في قصية بيع كتب المبتدعة بحجّة: «قنعني» ثم يهدم بعدها صرحا دعويا مشيداً بحجّة: «ما يحترمونيش» أنسيتم؟! وجمعة يقول: «في داعش سلفيون!!» ثم بعدها يدّعون الصلابة في المنهج، وأنهم لا تأخذهم في الله لومة لائم. فإن كان هذا الفعل صلابة في المنهج فإنّا لله وإنّا إليه راجعون.
(5) ألم يعطّلوا عقولهم؟! ورموا بأنفسهم في حمأة التعصب المقيت، وفي وحل التقديس والغلو تجاه ريحانتهم، حتى سمعنا بعضهم (وهو صاري) يقول: الأدلة لا تقرأ ولا تكتب ولا يعبّر عنها وإنّما هي أحاسيس!! وآخر يقول (وهو أيت علجت): اذهب إلى «الڤبة» وانظر في وجه الدكتور مرّة واثنتان وثلاث يظهر لك الحقّ!! حتّى أباحوا لأنفسهم الاقتناع بفتوى الريحانة في عدم نقل ما يقول في مجلسه، ولا يجعله في حل من فعلها والويل له!! فأي علم هذا الذي لا يُعلَم إلاَّ في «الڤبة» ولا يجوز نقله خارجها!! إيهٍ يا ابن تيمية الجزائر!! ويا علاّمة المغرب!! ويا عالم نصف الكرة الأرضية!! ويا ريحانة الجزائر!! يا تاج الرؤوس!! وكبير القوم!!
(6): إنّ المفرّقة قد أعرضوا عن سماع الحقّ، وقبول الحجج من الكتاب والسّنة على بطلان ما هم فيه من عمل فاسد، فإنّ من أشر النَّاس والخلق من يأتيه الدّليل الواضح على فساد عمله، فينبذه وارءه ظِهريا، وقد وصفهم الله تبارك وتعالى في قوله: ﴿ إِنَّ شَرَّ ٱلدَّوَاۤبِّ عِندَ ٱللَّهِ ٱلصُّمُّ ٱلۡبُكۡمُ ٱلَّذِینَ لَا یَعۡقِلُونَ﴾ [الأنفال: 22] قال السّعدي –رحمه الله- في تفسيره: «لما أخبر تعالى أنه مع المؤمنين، أمرهم أن يقوموا بمقتضى الإيمان الذي يدركون به معيته، فقال‏:‏ ‏﴿‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ‏﴾‏ بامتثال أمرهما واجتناب نهيهما‏.‏ ‏﴿‏وَلا تَوَلَّوْا عَنْهُ‏﴾‏ أي‏:‏ عن هذا الأمر الذي هو طاعة اللّه، وطاعة رسوله‏.‏ ‏﴿‏وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ‏﴾‏ ما يتلى عليكم من كتاب اللّه، وأوامره، ووصاياه، ونصائحه، فتوليكم في هذه الحال من أقبح الأحوال‏.‏
أي‏:‏ لا تكتفوا بمجرد الدعوى الخالية التي لا حقيقة لها، فإنها حالة لا يرضاها اللّه ولا رسوله،فليس الإيمان بالتمني والتحلي، ولكنه ما وقر في القلوب وصدقته الأعمال‏.‏
يقول تعالى‏:‏ ‏﴿‏إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ‏﴾‏ من لم تفد فيهم الآيات والنذر، وهم ‏﴿‏الصُّمُّ‏﴾‏ عن استماع الحق ‏﴿‏الْبُكْمُ‏﴾‏ عن النطق به‏.‏ ‏﴿‏الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ‏﴾‏ ما ينفعهم، ويؤثرونه على ما يضرهم، فهؤلاء شر عند اللّه من جميع الدواب، لأن اللّه أعطاهم أسماعا وأبصارا وأفئدة، ليستعملوها في طاعة اللّه، فاستعملوها في معاصيه وعدموا - بذلك - الخير الكثير، فإنهم كانوا بصدد أن يكونوا من خيار البرية‏.‏» اهــ.
(تنبيه): ولست أحكم عنهم أنّهم شرّ الدّواب هنا، ولكنّهم شابهوا شرار الدّواب في هذا الوصف، ومعنى البيت واضح جليٌّ.
(7): في قوله تعالى: ﴿وَكُلُّهُمۡ ءَاتِیهِ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَرۡدًا﴾ [مريم: 95] قال السّعدي –رحمه الله-: «أي: لا أولاد، ولا مال، ولا أنصار، ليس معه إلا عمله، فيجازيه الله ويوفيه حسابه، إن خيرا فخير، وإن شرا فشر، كما قال تعالى: ﴿وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ﴾» اهــ ألا فاتّق الله يا من تظلم إخوانك، وترميهم بما هم منه براءٌ فيحور عليك الأمر، يوم يفرّ عنك الأنصار، بل أقرب قريب، قال تعالى: ﴿یَوۡمَ یَفِرُّ ٱلۡمَرۡءُ مِنۡ أَخِیهِ (٣٤) وَأُمِّهِۦ وَأَبِیهِ (٣٥) وَصَـٰحِبَتِهِۦ وَبَنِیهِ (٣٦) لِكُلِّ ٱمۡرِئ مِّنۡهُمۡ یَوۡمَىِٕذ شَأۡن یُغۡنِیهِ (٣٧)﴾ إنّي مذكركم بذلك، ومن خُوّف بالله ولم يخف فكبّر عليه أربعاً.

قصّة وعبرة:

وقعت لي حادثة مع أحدهم –هداه الله وأصلحه- في مجلس عُقد مع جماعة ممن ارتضى تسليم عقله لشيوخ التفريق لمّا قلتُ له: إنّ شيخنا عمر الحاج مسعود –حفظه الله- قال لك: «لا أجعلك في حلّ»، في أمر كان قد اتهم به المفرّق شيخنا عمر، فراجعت شيخنا عمر في ذلك فنفاه وفنّده، فلّما قلت له ما قاله شيخنا، قال لي بالحرف الواحد: «راك تخوّف فيا»، فقلت له: إنّي مخوّفك بالله عزّوجل، فقال: «ما تخوفنيش!!»، وهذا أفهم واحد كان في ذلك المجلس!؟ فإنّا لله وإنّا إليه راجعون. وليكن على ذُكر أنّي أذكر الحادثة كما وقعت أوّل مرّة، وأخواي ممن حضر المجلس يشهدان على ذلك.
وفي نفس المجلس أيضا قلتُ لنفس الشَّخص وذكَّرته بما زعم لي من أنَّ الأخ محمد مرابط –حفظه الله- قال عن الدكتور فركوس: «موسوس»، هذه القضية المزعومة، والكلمة المأفونة التي اخترعها متولي كبر هذه الفتنة ليُحلّ لأتباعه تسمية الأخ محمد بالهابط، لا ضير سمّوه ما شئتم فالميزان عند الله وليس بأيدكم يا عصبة التفريق، والله يخفض ويرفع. وقلتُ له بعدما راجعت الأخ محمد: إنّ مرابط يقول لك: «إنّ أدعوك كما دعوت شيخك من قبل إلى المُباهلة» وذكرته بوعيد آية المُباهلة، فصار يصرخ صراخاُ جنونياُّ (بعدما كان يدّعي السَّمت الحسن والهدوء في الكلام، حتّى شاع عنه في المنطقة وذاع أنّ سلامه لمّا يلقيها لا تصل من شدّة الحياء زعموا!! وإذا بالقناع المصطنع قد وقع) ويقول: «نباهل سفيه!!» فلّما علم الرجل أنّه منقطع عن الحجّة أكثر الصراخ لينسيني صميم الموضوع فكررت عليه القول مرات عديدة، ثم فرّ فرار الجبناء إلى أمر آخر، وقد قيل: «عند الصراخ يغيب المنطق.» وقد صدق الشيخ عبيد –حفظه الله- لمّا قال عنهم: مراجيج مهابيل مخاذيل. وقال الشيخ ربيع –حفظه الله- بعدما تتبع حالهم، واستقرأ أخلاقهم بقوله: أخسُّ من الحدّاديّة.
(8): الشَّمس.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 30 Jan 2020, 09:11 AM
أبوعبد الله مصطفى جمال أبوعبد الله مصطفى جمال غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2019
المشاركات: 66
افتراضي

جزاك الله خيرا أخي بلال على هذه القصيدة .
والحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به وكفانا الله شرهم بما شاء .
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02 Feb 2020, 08:15 PM
أبو حذيفة عبد الحكيم حفناوي أبو حذيفة عبد الحكيم حفناوي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2018
المشاركات: 214
افتراضي

جزاك الله خيرا
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02 Feb 2020, 10:14 PM
أبو بكر يوسف قديري أبو بكر يوسف قديري غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 286
افتراضي

جزاك الله خيرا أخي بلال
والقصة التي ختمت بها متكررة الحدوث في كل قلاع التقديس تجد فيها من الآداب المصطنعة والرجولة الكرتونية ما الله به عليم
ألا إن الأدب حقا والرجولة صدقا في امتثال نصوص الشريعة ولو خالفت شيخك.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03 Feb 2020, 12:03 AM
أبو جميل الرحمن طارق الجزائري أبو جميل الرحمن طارق الجزائري غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
الدولة: الجزائر
المشاركات: 414
افتراضي

بارك الله فيك أخي الحبيب الفاضل بلال
وما ذكرته من نقاش أعقلهم حتى رأيت ما يندى له الجبين
فأقول لك أخي الحبيب والشيخ الأديب الأستاذ بلال وفقك الله
إن كان رب البيت للدف ضاربا فشمة أهله الرقص
فهذا الدكتور ريحانة الدنيا ومفتي القارة ماما أفريكا!!
لما ناقشه أحد الإخوة أخرج لنا أشكالها وألوان من الكدكدات والهذهذات ولما حاصره السائل أجابه الدكتور ! أنت تثير غضبي!
هذا حال القطبي المتستر الماكر فكيف بالمراجيج المهابيل
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 03 Feb 2020, 09:24 AM
محفوظ قبايلي الداموسي محفوظ قبايلي الداموسي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2019
المشاركات: 79
افتراضي

جزاك الله خيرا أخي بلال على قصيدتك المرصعة هذه، أسأل الله أن يريح الأمة من شر شيوخ التفريق ويهد الأتباع
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 03 Feb 2020, 11:29 AM
محسن سلاطنية محسن سلاطنية غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 320
افتراضي

جزاك الله خيرا أخي بلال على هذه القصيدة الرائعة ، نفع الله بها ، وهتك ستر رؤوس التفريق وعاملهم بعدله.
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 04 Feb 2020, 08:22 AM
أبو عبد الإله فارس البجائي أبو عبد الإله فارس البجائي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2019
المشاركات: 9
افتراضي ما شا الله ما شا الله

سررت بها كثيرا وتشنفت أذني من جميل وقع جرسها نفع الله بك أخي
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013