منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم Right Nav

Left Container Right Container
 

العودة   منتديات التصفية و التربية السلفية » القــــــــسم العــــــــام » الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23 Jul 2011, 03:04 PM
أبو حذيفة فيصل أبو حذيفة فيصل غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 66
افتراضي سؤال إلى أهل الحديث....

قال أحد المحدثين أن حديث فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة ضعيف و علته الاضطراب فهو مضطرب سندا و متنا .
هل هذا القول صحيح

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23 Jul 2011, 06:48 PM
أبو همام وليد مقراني أبو همام وليد مقراني غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: الجزائر العاصمة
المشاركات: 748
افتراضي

السلام عليكم أخي فيصل تفضل إجابة الشيخ بن باز على هذا السؤال
هل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة وليلتها عمل مندوب ؟


في ذلك أحاديث مرفوعة يسند بعضها بعضا ، تدل على شرعية قراءة سورة الكهف في يوم الجمعة . وقد ثبت ذلك عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه موقوفا عليه ومثل هذا لا يعمل من جهة الرأي بل يدل على أن لديه فيه سنة .

نشرت في ( كتاب الدعوة ) ، الجزء الثاني ، ص ( 131 ) - مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء الثاني عشر
http://www.binbaz.org.sa/mat/1356

ما حكم قراءة سورة الكهف في ليلة الجمعة ويومها ؟


جاء في قراءة سورة الكهف يوم الجمعة أحاديث لا تخلو من ضعف ، لكن ذكر بعض أهل العلم أنه يشد بعضها بعضا وتصلح للاحتجاج ، وثبت عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنه كان يفعل ذلك . فالعمل بذلك حسن؛ تأسيا بالصحابي الجليل رضي الله عنه . وعملا بالأحاديث المشار إليها . لأنه يشد بعضها بعضا ويؤيدها عمل الصحابي المذكور ، أما قراءتها في ليلة الجمعة فلا أعلم له دليلا وبذلك يتضح أنه لا يشرع ذلك . والله ولي التوفيق .

من ضمن الأسئلة الموجهة إلى سماحته بعد تعليقه على ندوة في الجامع الكبير بالرياض بعنوان : ( الجمعة ومكانتها في الإسلام ) بتاريخ 16 / 5 / 1402 هـ - مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء الثاني عشر

http://www.binbaz.org.sa/mat/1357
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 23 Jul 2011, 06:51 PM
أبو همام وليد مقراني أبو همام وليد مقراني غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: الجزائر العاصمة
المشاركات: 748
افتراضي

والشيخ الألباني حكم على الحديث بالحسن
راجع السلسلة الصحيحة
و الله أعلم
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 23 Jul 2011, 08:41 PM
أبو حذيفة فيصل أبو حذيفة فيصل غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 66
افتراضي

جزاك الله خيرا.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 25 Jul 2011, 02:54 PM
أبو همام وليد مقراني أبو همام وليد مقراني غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: الجزائر العاصمة
المشاركات: 748
افتراضي

و جزاك
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 25 Jul 2011, 04:58 PM
إبراهيم زياني إبراهيم زياني غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 17
افتراضي

سلام عليكم
هذا جمع لبعض ما كتبه إخواننا من مشاركات في سحاب الخير وفقهم الله .
سورة الكهف

عن أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عُصم من الدجال وفي رواية ـ من آخر سورة الكهف ـ ) [ رواه مسلم ] ..

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عُصم من " فتنة " الدَّجال ) [ صححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة / 582 ] ..

وقال صلى الله عليه وسلم : ( من قرأ سورة الكهف ) [ كما أنزلت ] كانت له نورا يوم القيامة ، من مقامه إلى مكة ، و من قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يضره ، و من توضأ فقال : سبحانك اللهم و بحمدك [ أشهد أن ] لا إله إلا أنت ، أستغفرك و أتوب إليك ، كتب في رق ، ثم جعل في طابع ، فلم يكسر إلى يوم القيامة ) [ صححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة / 2651 ] ..

وقال عليه الصلاة والسلام : ( من قرأ سورة ( الكهف ) ليلة الجمعة، أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق ) [ صححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب / 736 ] ..

وقال صلى الله عليه وسلم : ( من قرأ سورة ( الكهف ) في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين ) [ صححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب / 736 ] ..

الأحاديث الضعيفة التي وردت في سورة الكهف

- ( ألا أخبركم بسورة ملأت عظمتها ما بين السماء و الأرض ؟ و لقارئها من الأجر مثل ذلك، و من قرأها غفر له ما بينه و بين الجمعة الأخرى، وزيادة ثلاثة أيام ؟ قالوا : بلى قال : سورة الكهف [ ضعيف جداَ / ضعيف الجامع الصغير / 2160 ] ..
- ( سورة الكهف تدعى في التوراة : الحائلة ؛ تحول بين قارئها وبين النار ) [ سلسلة الأحاديث الضعيفة / 3259 ] ..
- ( من قرأ ثلاث آيات من أول الكهف؛ عصم من فتنة الدجال ) [ ضعيف مشكاة المصابيح / 2088 ] ..


وهذه مشارك للأخ ابي معاذ وفقه الله وله سؤال نرجوا الإجابة عليه من أحد مشايخنا الأفاضل .
بارك الله فيكم
كنت قد أوردت هذا السؤال في أحد المنتديات السلفية لكن لم أحظ بجواب ثم رأيت أنه من المناسب أن أشارك به هنا

هل ثبت قراءة سورة الكهف ليلة الجمعة ؟
فقد وردت في سنن الدارمي بلفظ"ليلة" و في غيره بلفظ "يوم الجمعة " من رواية هشيم ثنا أبو هاشم عن أبي مجلز عن قيس بن عباد عن أبي سعيد الخدري ، فقد رواه عن هشيم أبو النعمان في سنن الدارمي كما تقدم بلفظ "ليلة الجمعة"و رواه عن هشيم بلفظ "يوم الجمعة " كل من نعيم بن حماد (سنن البيهقي الكبرى) و سعيد بن منصور و يزيد بن مخلد بن يزيد ( شعب الإيمان – البيهقي)

ثم وقع لي إشكال هل لفظة"ليلة الجمعة" خطأ من النساخ أم هي فعلا في سنن الدارمي فقد وجدت البعض ينقل عن سنن الدارمي بلفظ "ليلة الجمعة " و البعض الآخر ينقل بلفظ "يوم الجمعة" كما في صحيح الجامع و صحيح الترغيب والترهيب.

الجامع الصغير وزيادته :
11417 - من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له النور ما بينه و بين البيت العتيق
( هب ) عن أبي سعيد .
قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6471 في صحيح الجامع


ثم وجدت كلاما للعلامة الألباني –رحمه الله- في الإرواء قال :

626 - حديث أبي سعيد في قراءة سورة الكهف في يوم الجمعة . رواه البيهقي ) . ص 148 صحيح . أخرجه البيهقي ( 3 / 249 ) من طريق الحاكم وهذا في ( المستدرك ) ( 2 / 368 ) من طريق نعيم بن حماد ثنا هشيم أنبأ أبو هاشم عن أبي مجلز عن قيس بن عباد عن أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين ) . وقال الحاكم : " صحيح الإسناد " ! ورده الذهبي بقوله : ( قلت : نعيم ذو مناكير ) . قلت : لكنه لم يتفرد به فقد قال البيهقي : " ورواه يزيد بن مخلد بن يزيد عن هشيم وقال في متنه : أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق . ورواه سعيد بن منصور عن هشيم فوقفه على أبي سعيد وقال : ما بينه وبن البيت العتيق "

قال : من قرأ سورة الكهف كما أنزلت كانت له نورا يوم القيامة قلت : ورواية هشيم الموقوفة رواها الدارمي أيضا ( 2 / 454 ) حدثنا أبو النعمان ثنا هشيم ثنا أبو هاشم به . قلت : وهذا سند صحيح رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين وأبو النعمان وإن كان تغير في آخره فقد تابعه سعيد بن منصور كما تقدم ثم هو وإن كان موقوفا فله حكم المرفوع . لإنه مما لا يقال بالرأي كما هو ظاهر ويؤيده رواية يحيى بن كثير الى علقها البيهقى فانها صريحة في الرفع وقد وصلها الحاكم ( 1 / 564 ) من طريق أبي قلابة عبد الملك بن محمد ثنا يحيى بن كثير ثنا شعبة به ...."

السؤال كيف يحسن أن يكون سعيد بن منصور متابعا لأبي النعمان و أبو النعمان رواه بلفظ مخالف و هو "ليلة الجمعة" بينما سعيد بن منصور رواه بلفظ "يوم الجمعة"؟

فأرجو من المشايخ الأفاضل أن يجيبوني عن هذا الإشكال و هل هناك احتمال خطأ في بعض النسخ؟ فإن كان لا، فهل رواية أبي النعمان تعتبر شاذة؟ و بارك الله فيكم و نفعني بعلمكم


قلت وهو معلوم عندنا أنه لم يثبت قراءتها ليلة الجمعة ولكن الإستشكال كان في يوم الجمعه بين الضعيف والمرفوع وغيره
فجزاكم الله خيرا
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 25 Jul 2011, 04:59 PM
إبراهيم زياني إبراهيم زياني غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 17
افتراضي

سلام عليكم
هذا جمع لبعض ما كتبه إخواننا من مشاركات في سحاب الخير وفقهم الله .
سورة الكهف

عن أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عُصم من الدجال وفي رواية ـ من آخر سورة الكهف ـ ) [ رواه مسلم ] ..

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عُصم من " فتنة " الدَّجال ) [ صححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة / 582 ] ..

وقال صلى الله عليه وسلم : ( من قرأ سورة الكهف ) [ كما أنزلت ] كانت له نورا يوم القيامة ، من مقامه إلى مكة ، و من قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يضره ، و من توضأ فقال : سبحانك اللهم و بحمدك [ أشهد أن ] لا إله إلا أنت ، أستغفرك و أتوب إليك ، كتب في رق ، ثم جعل في طابع ، فلم يكسر إلى يوم القيامة ) [ صححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة / 2651 ] ..

وقال عليه الصلاة والسلام : ( من قرأ سورة ( الكهف ) ليلة الجمعة، أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق ) [ صححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب / 736 ] ..

وقال صلى الله عليه وسلم : ( من قرأ سورة ( الكهف ) في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين ) [ صححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب / 736 ] ..

الأحاديث الضعيفة التي وردت في سورة الكهف

- ( ألا أخبركم بسورة ملأت عظمتها ما بين السماء و الأرض ؟ و لقارئها من الأجر مثل ذلك، و من قرأها غفر له ما بينه و بين الجمعة الأخرى، وزيادة ثلاثة أيام ؟ قالوا : بلى قال : سورة الكهف [ ضعيف جداَ / ضعيف الجامع الصغير / 2160 ] ..
- ( سورة الكهف تدعى في التوراة : الحائلة ؛ تحول بين قارئها وبين النار ) [ سلسلة الأحاديث الضعيفة / 3259 ] ..
- ( من قرأ ثلاث آيات من أول الكهف؛ عصم من فتنة الدجال ) [ ضعيف مشكاة المصابيح / 2088 ] ..


وهذه مشارك للأخ ابي معاذ وفقه الله وله سؤال نرجوا الإجابة عليه من أحد مشايخنا الأفاضل .
بارك الله فيكم
كنت قد أوردت هذا السؤال في أحد المنتديات السلفية لكن لم أحظ بجواب ثم رأيت أنه من المناسب أن أشارك به هنا

هل ثبت قراءة سورة الكهف ليلة الجمعة ؟
فقد وردت في سنن الدارمي بلفظ"ليلة" و في غيره بلفظ "يوم الجمعة " من رواية هشيم ثنا أبو هاشم عن أبي مجلز عن قيس بن عباد عن أبي سعيد الخدري ، فقد رواه عن هشيم أبو النعمان في سنن الدارمي كما تقدم بلفظ "ليلة الجمعة"و رواه عن هشيم بلفظ "يوم الجمعة " كل من نعيم بن حماد (سنن البيهقي الكبرى) و سعيد بن منصور و يزيد بن مخلد بن يزيد ( شعب الإيمان – البيهقي)

ثم وقع لي إشكال هل لفظة"ليلة الجمعة" خطأ من النساخ أم هي فعلا في سنن الدارمي فقد وجدت البعض ينقل عن سنن الدارمي بلفظ "ليلة الجمعة " و البعض الآخر ينقل بلفظ "يوم الجمعة" كما في صحيح الجامع و صحيح الترغيب والترهيب.

الجامع الصغير وزيادته :
11417 - من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له النور ما بينه و بين البيت العتيق
( هب ) عن أبي سعيد .
قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6471 في صحيح الجامع


ثم وجدت كلاما للعلامة الألباني –رحمه الله- في الإرواء قال :

626 - حديث أبي سعيد في قراءة سورة الكهف في يوم الجمعة . رواه البيهقي ) . ص 148 صحيح . أخرجه البيهقي ( 3 / 249 ) من طريق الحاكم وهذا في ( المستدرك ) ( 2 / 368 ) من طريق نعيم بن حماد ثنا هشيم أنبأ أبو هاشم عن أبي مجلز عن قيس بن عباد عن أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين ) . وقال الحاكم : " صحيح الإسناد " ! ورده الذهبي بقوله : ( قلت : نعيم ذو مناكير ) . قلت : لكنه لم يتفرد به فقد قال البيهقي : " ورواه يزيد بن مخلد بن يزيد عن هشيم وقال في متنه : أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق . ورواه سعيد بن منصور عن هشيم فوقفه على أبي سعيد وقال : ما بينه وبن البيت العتيق "

قال : من قرأ سورة الكهف كما أنزلت كانت له نورا يوم القيامة قلت : ورواية هشيم الموقوفة رواها الدارمي أيضا ( 2 / 454 ) حدثنا أبو النعمان ثنا هشيم ثنا أبو هاشم به . قلت : وهذا سند صحيح رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين وأبو النعمان وإن كان تغير في آخره فقد تابعه سعيد بن منصور كما تقدم ثم هو وإن كان موقوفا فله حكم المرفوع . لإنه مما لا يقال بالرأي كما هو ظاهر ويؤيده رواية يحيى بن كثير الى علقها البيهقى فانها صريحة في الرفع وقد وصلها الحاكم ( 1 / 564 ) من طريق أبي قلابة عبد الملك بن محمد ثنا يحيى بن كثير ثنا شعبة به ...."

السؤال كيف يحسن أن يكون سعيد بن منصور متابعا لأبي النعمان و أبو النعمان رواه بلفظ مخالف و هو "ليلة الجمعة" بينما سعيد بن منصور رواه بلفظ "يوم الجمعة"؟

فأرجو من المشايخ الأفاضل أن يجيبوني عن هذا الإشكال و هل هناك احتمال خطأ في بعض النسخ؟ فإن كان لا، فهل رواية أبي النعمان تعتبر شاذة؟ و بارك الله فيكم و نفعني بعلمكم


قلت وهو معلوم عندنا أنه لم يثبت قراءتها ليلة الجمعة ولكن الإستشكال كان في يوم الجمعه بين الضعيف والمرفوع وغيره
فجزاكم الله خيرا
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 25 Jul 2011, 05:38 PM
أبو حذيفة فيصل أبو حذيفة فيصل غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 66
افتراضي

أحسن الله اليك

التعديل الأخير تم بواسطة أبو حذيفة فيصل ; 26 Jul 2011 الساعة 11:30 PM سبب آخر: خطأ
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013