جزى الله الشيخ عبد الله البخاري خيراً على زيارته لهذا البلد أولا وشهادته الحق ثانياً .
نسأل الله أن تكون مثيلاتها من علماء ومشايخ آخرين قريباً إن شاء الله .
وقد شغّب بمقالة سوءٍ حول هذه الشهادة بعضُ من لا يُلتفَتُ إليهم ، وهو صنيع الكسالى اليوم : لمّا أعياهم الحق بنوره ، أقسموا كذباً على غشاوة بأعينهم تمنعهم إيّاه ولله في خلقه شؤون.
وفق الله الجميع إلى الخير .
لما قرأت المقال عجبت و لم أتوقع شدة الترحيب و الحفاوة التي لقيها الشيخ و هذا هو جزاء أهل السنة و حملتها
و إني و الله تحسرت لعدم الحضور و غفر الله لأحد الإخوة ذهب و لم يبلغني
هنيئًا لكم حضوركم هذه المحاضرات والجلسات المباركة مع فضيلة الشيخ عبد الله البخاري حفظه الله ، للأسف فاتني خيرها بسبب إنشغالي مع مرض ولدي صهيب وكم أحزنني ذلك وإن لله وإن إليه راجعون .
أخي أبا صهيب حقيقة الجلسات فاتتك، ولكن الخير لم يفتك، فجميع المحاضرات والدروس محفوظة موجودة.
وأرجو أن يكون ابنك قد تماثل للشفاء أدام الله عليه وعلى الجميع نعمة الصحة والعافية.