أحسنت أخي الفاضل مقال فيه الحجة والبيان وصاحب الحق يكفيه دليل وأزيد على كلامك أنّ لزهر قبل فتنة التفريق كان يرى في الشيخ ربيع أنه أحمد زمانه وإمام السنة في هذا الزمان فما الذي تغير يا لزهر وقال أيضا لايطعن فيه إلا صاحب هوى مفتون أو حزبي حاقد معفون وهذا مدون في إحدى تغريداته في بداية الفتنة.
|