بورك فيك الشيخَ خالدًا على ما دبّجتُهُ يراعتكَ من معانٍ شريفةٍ و لطيفةٍ.
ولعلّ التوافق الذي ذكرتموه من موت المصنفين قبل إنهاء كتابيهما يُشجعكم على إتمام ما كُنتم بدأتموه في تلك السلسلة الرائقة 'أحوال الكتُب، وأنباء من كتَب' ، فمن الأنواع المقرّر ذكرها - كما في المقدمة - 'ما لم يتمَّه مؤلِّفه'،فحيّهلْ.
|