جزاك الله خيرا أيّها المُرابط، قد وُفّقت بفضل الله و رحمته في تذكير شيخنا بما كان مستقرّا عنده بأسلوب حسن و أدب جمّ تعكس الرحمة بين الطّالب و شيخِه، و إنّا نأمل منه - وفّقه الله - أن ينظر فيم كتبتَ و يمدّ يده لأبنائه و إخوانه و عندئذ يفرح السّلفيّون.
- يعلم الله أنّ القلوب الصّافية تُنكر الوضع الحالي في السّاحة الدّعوية فرحماك يا الله اُلطف بعبيدك.
|