(1): يَتَضَعضعُ: والضَّعضَعة الخضوع والتّذلل.
(2): يَتَتَعتَعُ: أي لا يُفهم جوابه، كما في مناقشته لأحد الإخوة الأفاضل، وخروجه عن صُماته، وإظهار الأدلة المزعومة . وإليك أيّها المخدوع هذه الصوتية على الرابط الآتي:
https://www.youtube.com/watch?v=kS1U7S6IEis
(3): وقد نقل
الغرناوطي أنَّ الدكتور صرّح له بشدّة جمعة وإسقاطه لاثنا عشر داعية، وطيش لزهر (يحصّلنا ومن بعد يتكاكا). وإليك أيّها المخدوع هذه الحقيقة في هذه الصوتية:
https://m.youtube.com/watch?feature=youtu.be&v=iLEt53jJLw8
تذكير: وآمل منك أيّها المخدوع، وطالب الحقِّ ومريده ألاّ تنسى تلك الصوتية التي أنكر فيها لزهر (قبل أن يبدّل) على جمعة تسرّعه في التحذير من طلبة العلم الأفاضل أمثال: حمّودة، ومرابط، وبوقليل، وقالية، ولتسمع يا من غُيِّبَتْ عنه الحقيقة وأُمِر بالتّهميش إلى الصوتيّة:
https://www.youtube.com/watch?v=jFBuxTcflV0
(4): ومن أعظم الفريات الصَّلعاء التي لا زمام لها ولاخطام، ولم يقم الدّكتور عليها -إلى يوم النّاس هذا- دليلا واحدا فريةُ: التَّأكل بالدّعوة، وما أعظمها من فرية! ومن جملة تلك الفرى:
أ- اتّهامه للمشايخ بأخذ الأموال المقدّرة بـ 400 مليون سنتيم و500 مليون سنتيم (هكذا جزافا دون بيّنة ولا برهان عنده)، والاستفادة منها لمصالحهم الشَّخصية على حساب الدّعوة! وإليك أيّها المخدوع رابط الصّوتيّة:
https://m.youtube.com/watch?feature=youtu.be&v=_7hzH5l0t6M
ب- اتّهام الدّكتور لشيخنا عبد الغني بأنّه هو:
«رأس الأفعى» وأنّه يملك الفيلات في مناطق شتى (–تيزي-وزّو، بوزريعة، سيدي موسى) التي اشتُريَتْ له. ولسان حال الدّكتور أنّ الأمر تمّ على حساب الدّعوة، والناقل لهذه الفرية الشنعاء بوقهم
(محمد زرارقة) وإليك أيّها المخدوع ومن صُمَّت أذانه عن سماع الحقّ، تجرّد للحق واسمع هذه الصّوتيّة:
https://m.youtube.com/watch?v=rLD1hJBjGmk
(5) نعم هو لصّ المعارف، فقد سطا الدّكتور (هداه الله) على جهود غيره! والكثير من الفتوى ونسبها إلى نفسه، فهذه عند العلماء والعقلاء شنيعة لابدّ من التوبة منها، فكيف إذا أُضيف لها وصف: السرقة من كتب القُطبيين والحزبيين، ودونك أيّها المخدوع ما كتبه الفاضل منصور بوشايب –حفظه الله- في مناقشة الشرقات العلمية للدكتور، في حَلْقتين على منتديات التصفية والتربية (وليست المطّة المسروقة المُنْتَحَلة) اقرأ وتجرّد للحقّ:
أ- رابط الحلقة الأولى:
https://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=24572&highlight=%D3%E1%D3%E1%C9+% C7%E1%D3%D1%DE%C7%CA
ب- رابط الحلقة الثانية:
https://www.tasfiatarbia.org/vb/show...D3%D1%DE%C7%CA
(6): تَتَلَعْلَعُ: أي ظاهرة لا لَبْس فيها، ولم يقم الدّكتور (هداه الله) دليلا على كون أنَّ المرابط كان مع فالح، ولقد فنّد المرابط هذا الأمر بصوتية مُفحمة لو سمعها المتجرِّد للحق لكفى بها دليلا على الباطل الذي جاء به الدكتور (هداه الله) وهي على المنتدى بعنوان: جاءتكم الواضحة (جوابا عن قولهم: كنتَ مع فالح؟!) فإليك أيّها المخدوع رابطها على المنتدى:
https://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=24684
وإن شئت دُوْنَكَ رابطها على اليوتوب مباشرة:
https://www.youtube.com/watch?v=sw08yVTsURw&feature=youtu.be
ولو سمعتها –يا من غُيِّبت عنه الحقيقة- لتبيّن لك حينها هل حقًّا أنّ المرابط كان مع فالح أم لا؟! وقال رسول ï·؛:«البيّنة على المدّعي، واليمين على من أنكر» فأين بيان الدّكتور؟! ويمين المرابط قد أدّاها، أم هي التُّهم الجزافية؟! ولو أُعطيَ النّاس على دعواهم دون بيّنة لكان الهلاك والخسران. والله المستعان.
(7): وإخالك أيّها المخدوع وأنت الإخوة مثلك ممن انخدع بفكر الدكتور يرجعون زُرافات ووحدانا إلى الحقّ بعدم اقتنعوا أنّ التهميش أمر باطل، ومن أخطر ما أصله الدّكتور (في المجالس السرية المسردبة) قضية العلم (راية البلد) وقال فيها كلاما سلفه فيه القُطبي عصام البرقاوي المشهور بأبي محمد المقدسي، وإن كنتَ مكذبا لهذا فاسمع -والإنصاف شعارك وطلب الحقّ مرادك- لهذه الصوتيّة المسرّبة:
https://www.youtube.com/watch?v=BFloSy-mJwI
(8) ولقد سمعنا جميعا تلك الصوتيات التي ناقش فيها الشيخ ربيع –حفظه الله- أتباع المفرّقة الذين صاحوا وصرخوا في بيته، وقلّلوا الأدب وهم جلوس على تَكْرِمَتِه، ومع ذلك صبر الشَّيخ عليهم وبيّن لهم ما وقع فيه شيوخهم، ونصحهم أيّما نصح، ورأينا كيف كان يحاججهم بالقرآن، وهم يُقاطعونه، ويظهرون تعصبهم الذّميم لشيوخهم فإنّا لله وإنّا إليه راجعون. وإليك أيّها المخدوع سلسلة ذلك الحوار:
* الجزء 01:
https://www.youtube.com/watch?v=NjiuwL0tsLQ
* الجزء 02:
https://www.youtube.com/watch?v=Hs8hb7jZl8c
* الجزء 03:
https://www.youtube.com/watch?v=Wwb0B2i1FO8
(9): وإليك أيّها المخدوع حقيقة ما دعا إليه الشيخ عبيد –حفظه الله- في أوّل الأمر وبما خاطبه به، ثمّ يلبّس الدّكتور تزهيد في الشيخ عبيد مردّدا طعنه المبطّن: لسنا عبيدا لعبيد. فكن رجلا أيّها المخدوع واسمع الصوتية طالبا للحقّ، وانزع عنك ثوب التقديس، ورداء التّعصب المقيت:
https://www.youtube.com/watch?v=avMzvlKwnH8
وقد كان وجّه قبلها نصحا لشيوخ التفريق نصيحة عامة، وخاطبهم بخطاب العلماء الناصحين المشفقين، وإليك الصوتية أيّها المخدوع:
https://www.youtube.com/watch?v=reql8DPMxOs&pbjreload=10
(10): المهيعُ؛ السبيل البيّن الواضح المعبّد، وإنّهم بحقّ مهيعُ علم للطّلاب الأنجاب ينشرون العلم، ويحثّون عليه.
(11): ولقد سمعنا كيف أنكر جمعة (متولي كبر الفرقة) تحقيقه لكتب أهل البدع في بيت الشيخ ربيع –متّع الله بعلمه- ، وسمعنا ذهوله وتشتته واضطرابه في الكلام ممّا أوقعه في الكذب الصريح، أيّها المخدوع ألم تقرّر بعد أن تدخل باب الرجولة، فإن كنت ستفعل (وهذا الظنّ بك) فاسمع إلى هذه الصوتية:
https://www.youtube.com/watch?v=wqQ8zc7vNeg
(12): السّميدعُ الرجل الكريم السّخي.
(13): والبيت نظمه الشاعر الفاضل والطالب المجدًُ عبد الرحمن حبّاك وهو مسك الختام، فجزاه الله خيرا.
إسقاط القناع بذكر فواجع الرُّؤوس للمخدوعين من الأتباع «وفيها إشادة بمشايخنا وعن المرابط دفاع» (قصيدة)
العرض الشجري