جزاكم الله خير الجزاء وأوفاه شيخنا الحبيب.
الرجل يخاطبكم بالحثالة والعصابة والمتاجرين بالدعوة ويرميكم بالبوائق بلا بينة ولا برهان وأنتم تتلطفون به هذا التلطف فسبحان من ألهمكم هذا الصبر ، فأسأل الله الكريم أن ينفع بكم يا شيخنا على ما رقمتم في هذه المقالة الزكية والتي تتقطر شفقة ورحمة بالمنصوح له.
|