جزاكم الله خيرا يا شيخ مصطفى على المقال الماتع.
قلتم حفظكم الله: "الفائدة الأولى: زاد أبو داود بعد رواية هذا الحديث: (قال أبو سلمة: فرأيت زيدا[يعني: ابن خالد الجهني] يجلس في المسجد، وإن السِّواك من أذنه موضع القلم من أذن الكاتب، فكلما قام إلى الصلاة استاك). [صحيح أبي داود(37)]".
للأسف بعض إخواننا من طلاب العلم يظن أن في ذلك خرما للمروءة وأنه تشبه بالفساق المدخنين!!!! فهل يصح ظنهم؟
مع استدلالهم على ذلك باختلاف ضابط ما يخرم المروءة من قطر لآخر.
|