كلمات مختصرات من شيخنا الفاضل عثمان عيسي لخص فيها المعنى الحقيقي للتربية السلفية وأن الطريقة الشرعية في التعامل مع الفتن لا تكون إلا بتوفيق الله بتحكيم الكتاب والسنة والرجوع إلى أهل الفضل والسنة وطاعة العلماء واحترامهم بعدم التقدم بين أيديهم والأخذ بنصائحهم
فلله درك شيخنا الفاضل
جزاك الله خيرا شيخنا عثمان
يتبين للمستمع من كلام شيخنا عثمان وإخوانه مشايخ الإصلاح الفضلاء أنهم حريصون كل الحرص على دفع الشرور عن السلفية وأهلها، وأن الإهتمام بها والدعوة إليها هو شغلهم الأول
فنعم الرجال رجال الإصلاح، ما أعقلهم وما أحكمهم
فاللهم انصرهم وانصر من نصرهم فيك
جزاك الله خيرا شيخنا على هذا الجواب السلفي الواضح، فقد أبانت الفتنة عن زيف الشعارات البراقة للمفرقة في الميدان العملي، وذلك حين تعلق الأمر بأشخاصهم ، فالحمد لله الذي وفق مشايخنا لاتباع نصائح العلماء والعمل بتوجيهاتهم.