منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 26 Oct 2007, 08:36 PM
أبو جمان حسين أبو جمان حسين غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
الدولة: الجزائر الجريح
المشاركات: 88
إرسال رسالة عبر MSN إلى أبو جمان حسين
ثناء الأئمة والعلماء على محدث العصر الشيخ محمد ناصر الدين -رحمه الله وغفر له-

محمد ناصر الدين ناصر الدين الألباني -رحمه الله –

بسم الله الرحمن الرحيم، إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ،ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ،من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ،وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .

وبعد
فهذه ورقة تعرفك برجل بل بعالم مجدد إنه الشيخ العلامة المجدِّد ناصر الدين الألباني رحمه الله رحمة واسعة، ونفع بعلومه ومؤلفاته ، عالم مجدد؛
«معروف بالعلم والفضل وتعظيم السنة وخدمتها،وتأييد مذهب أهل السنة والجماعة »
كما وصفته اللجنة الدائمة للإفتاء ( بن قعود ، بن غديان ، عفيفي ، بن باز )
م 12ص 224 – 225.

عالم: « قدَّم مكتبة للإسلام تعجز الدول و مؤسساتها عن تقديم هذا القدر و كل من يكتب في الحديث الآن عالة على هذا الرجل» قال ذلك العلامة الشيخ ربيع المدخلي حظه الله.

وقال أيضاً: «ظُلِمَ هذا الرجلُ و ما عرف حقه العربُ ، رجلٌ ينقله الله من قلب أوروبا و يحطه في المكتبة الظاهرية أحسن مكتبة في الشرق و يعكف فيها ستين سنة و يقدِّم هذه الجهود العظيمة»
(مجلس يوم 26/01/1426هـ).

وقال: «عالم بارع في الحديث وعلومه والعلل وفي الفقه فقيه النفس على طريقة السلف ولا يتكلم فيه إلاّ أهل الأهواء»

وقال: «نحن يربطنا بالألباني عقيدة ومنهج، ونحن نجلُّه ونحترمه لعقيدته وعلمه ومنهجه الصحيح، وتصديه لأهل الباطل ولأهل البدع ورميُ أهل البدع إياه عن قوسٍ واحدة ؛ لأنه تصدى لأباطيلهم، وكر عليها بالكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح نعرف هذا له».

عالم مجاهد «طويلُ الباع، واسعُ الاطّلاع، قويُّ الإقناع»

«حريص جداً على العمل بالسنة ومحاربة البدعة سواء كانت في العقيدة أم في العمل»
كما عبَّر الفقيه العلامة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله
(من رسالة للعثيمين إلى محمد الشيباني في كتاب حياة الألباني)

وقال: « لقد أحيا الشيخ الألباني السُّنَّة في حياته و بعد موته» (مجلة الأصالة / عدد23 )
ووصفه بأنه: «سلفيُّ العقيدة، سليمُ المنهجِ»

وقال: الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى-:
«الألبانيُّ رجلٌ من أهل السنة - رحمه الله - ، مدافعٌ عنها، إمامٌ في الحديث،لا نعلم أنَّ أحداً يُباريه في عصرنا،لكنَّ بعضَ الناس نسأل الله العافية يكون في قلبه حقدٌ إذا رأى قبول الشخص ذهب يلمزه بشيءٍ،كفعل المنافقين الذي يلمزون المُطَّوّعين من المؤمنين في الصدقات، والذين لا يجدون إلاَّ حدَهم،
يلمزون المتصدّق المُكثر من الصدقة، والمتصدّق الفقير.الرجل - رحمه الله - نعرفه من كتبه، أعرفه بمجالسته أحياناً سلفيَّ العقيدة، سليمَ المنهج،لكنَّ بعضَ الناس يريد أن يُكفّر عبادَ الله بما لَم يُكفّرهم الله به، ثمَّ يدَّعي أنَّ مَن خالفه في هذا التكفير فهو مرجئٌ،كذباً وزوراً وبهتاناً،لذلك لا تسمعوا لهذا القول من أيّ إنسانٍ صدر»

عالم فَقْدُه مصيبة كما عبَّر معالي وزير الشؤون الإسلامية و الأوقاف السعودية الشيخ صالح بن عبد العزيز بن محمد آل الشيخ حفظه الله حين قال: «لا شك أن فقْد العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني مصيبة، لأنه عَلمٌ من أعلام الأمة و محدث من محدثيهم و بهم حفظ الله جل و علا هذا الدين و نشر بهم السنة» (الأصالة العدد 23/ ص65) .

أما من يقْدح في العلامة المجدد ناصر الدين الألباني رحمه الله فكيفي فيه قول علامة اليمن الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله حين قال: «لا يقدح في الشيخ ناصر الدين وفي عِلمه إلا مبتدع من ذوي الأهواء ، فهم الذين يبغضون أهل السنة ويُنفرون عنهم»

وقال: «إننا لا نزال نزداد علما بسبب كتب الشيخ» ( إقامة البرهان ص6-7)!!!

فيا خيبة من يقدح فيه الشيخ الألباني رحمه الله!! إنما يطعن في نفسه ويَسِمُ نفسَه بأنه مبتدع من أهل الأهواء!!

وهذا قريب من قول الشيخ حُمُود التويْجِري رحمه الله عندما قال:
«الطعْن في الألباني إعانةٌ على الطّعن في السّنة»

ثم إنه إن كان جمع من أهل الأدب والتقنية والعلم والدعوة قد حاز على جائزة الملك فيصل تغمده الله بواسع رحمته فإن الشيخ ناصر الدين الألباني رحمه الله الذي فاز بالجائزة حاز أيضاً على الثناء العاطر من قبل علماء السنة الكبار رؤوس العلم والفتوى في المملكة العربية السعودية أعزها الله

فهذا مفتي الديارِ السعوديةِ سابقا الشيخ العلامة الموفق محمد بن إبراهيم رحمه الله يصف العلامةَ الألباني رحمه الله بقوله:
«صاحب سنة، و نصرة للحق، و مصادمة لأهل الباطل»الفتاوى( 4/92).

ولا يذهبن بك الظن أن مفتي الديار السعودية سابقاً الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله أثنى هذا الثناء على العلامة الألباني رحمه الله في رثاء الألباني بعد وفاته !!أو في خطاب وعظي أو عاطفي
كلا !!بل صدع مفتي الديار السعودية بالحق بهذه الكلمات وهو يرد على الألباني بقوة في مسألة فقهية اجتهادية اختلفا فيها لقد صدع الإمام ابن إبراهيم بالحق وقد كان قويا صادعا بالحق رحمه الله رحمة واسعة .ولعل القارئ يعلم أن الألباني توفي بعد ابن إبراهيم بثلاثة عقود تقريبا.

فإن بحثت عن ثناء الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله الذي عاصر بل عاشر الإمام الألباني عن قرب فإنه قد أثنى على العلامة المجدد الألباني رحمه الله بقوله:
«ما رأيتُ تحت أديم السماء عالماً بالحديث في العصر الحديث مثل العلاَّمة محمد ناصر الدّين الألباني»
تواترت هذه العبارة عن الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله، ونشرت في مصادر عديدة فعلى سبيل المثال نشرت هذه العبارة أيضاً في :
1. كتاب " حياة الألباني " تصنيف محمد الشيباني م 1 ص 66.
2. عن مجلة الدعوة العدد 2171 في 1420 هـ عن الشيخ محمود بن رضا مراد .
3. رسالة الدكتور خالد علي محمد بعنوان " جهود العلامة الألباني في السنة".
4. مجلة الأسرة العدد 77.

وقال ابن باز أيضا: «لا أعلمُ تحت قُبَّة الفلك في هذا العصر أعلم من الشيخ ناصر.»
وسُئل الإمام ابن باز رحمه الله عن حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم: (إنَّ اللهَ يبعثُ لهذه الأمَّة على رأس كلّ مائة سنة مَن يُجدّد لها دينها) مَن هو مُجدّدُ هذا القرن؟

فقال:
«الشيخ محمد ناصر الدين الألباني هو مُجدّدُ هذا العصر في ظنّي والله أعلم»
أما مفتي المملكة العربية السعودية المعاصر الشيخ عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله

فإنه يعتبر العلامة الألباني رحمه الله من خواصه إخوانه الثقات يقول: «الشيخ ناصر الدين الألباني من خواص إخواننا الثقات المعروفين بالعلم والفضل والعناية بالحديث الشريف تصحيحا وتضعيفا» ، وقال: «أحد العلماء في هذا العصر وهو ممن اشتهروا بالكتابة في السنة وتدريسها »

«رجل صاحب سنة ومحب للسنة ومدافع عنها» (مجلة الأصالة، العدد 23 ص 65).

فماذا نقول لمن يتمسح بعلماء المملكة ومفتيها الثلاث ابن إبراهيم وابن باز والشيخ عبد العزيز حفظه الله ثم لا يرضى بإمامة الشيخ ناصر الدين العلمية ماذا نقول لهم غير قول الشيخ محمد المجذوب رحمه الله الأستاذ في الجامعة الإسلامية قالوا:

ألا كِلْمة في الشيخ تنصفه ــ فقد طغى الجورُ حتى في الموازينِ
شُنَّت عليه حروبٌ لا يسوِّغُها ــ عقلٌ يرى الحق في ظل البراهين
فقلت : فوق ثنائي ما يبلِّغه ــ محدِّث الشامِ عن خير النبيين
وردّه الجيل للوحي الجليل يد ــ ما إن يكابر فيها غير مفتون
وحسبه أنه هز العقول وقد ــ باتت من الحجر والتقليد في هُون
فأصبحت ذات وعي ليس يعجزه ــ التمييز مابين مكروه ومسنونِ
والدين سر من الرحمن بيَّنه ــ رسوله ، وسواه محضُ تخمينِ
والجامدون حيارى ليس في يدهم ــ إلا رواية مجروح لموهون
فما عسى أن يقول الشعر في رجل ــ يدعوه حتى عداه ناصرَ الدين !
وأي خير إذا فرد تجاهلَه ــ وقد فشا فضله بين الملايين !
(قالها إبان رئاسة المفتي رحمه الله للجامعة الإسلامية)،
عن ك ( علماء ومفكرون عرفتهم ) م 1 ص 289

أما الجهلة الأغمار الأحداث الصبيان أصحاب المنهجين المترددين بين أهل السنة وأهل البدعة
فلم يدر في خلدهم أن الشيخ المعلمي اليماني ( ت 1386 هـ )الذي يزعمون أنهم " يأتمون " به
قد رضي بالشيخ ناصر الدين عالما محدثا يحتج بكلامه بل ونقل "حُكْمَ " الشيخِ ناصرِ الدين الأرناؤوط الألباني على مجموعة أسانيدَ قبل خمسين عاما، أين كان هذا في كتاب " الأنوار الكاشفة " صفحة : 128 طبعة باكستان وطبعة عالم الكتب.
متى كان هذا ؟! كان هذا وعمر الألباني قرابة 45 عاما ، حيث كان للألباني مجموعة مؤلفات يستفيد منها العلماء وأهل الحديث، قال العلاَمة المحدَث فريد عصره الشيخ عبد الرحمن بن يحيى المعلَمي اليماني - رحمه الله-«... و في كتاب " فضائل الشَام " للربعي سبع عشرة حكاية عن كعب قال فيها مخرَجه الشيخ ناصر الدَين الأرناؤوط كلَ الأسانيد لا تصحَ " و في هذا تصديق لما قلته مرارا أنَ غالب ما يروى عن كعب مكذوب عليه فسبحان من جعل طعن المبتدعة سببا في زيادة فضائل العالم » ، قل موتوا بغيظكم،

وإذا كان هذا شأن العلامة الألباني رحمه الله فلا غرابة أن يحرص الإمام ابن باز على استدعاء العلامة الألباني رحمه الله للتدريس في الجامعة الإسلامية في طيبة الطيبة للاستفادة منه عالما معلما مدرسا من عام 1381 هـ إلى 1383 هـ، كل ذلك ثقة فيه واطمئناناً إلى منهجه وعلمه، ثم أُكرمَ الألبانيُّ مرة ثانية حين وقع عليه اختيار الملك خالد بن عبد العزيز رحمه الله ملك المملكة العربية السعودية الراحل بناء على تزكية جمع من العلماء للألباني ليكون عضواً في المجلس الأعلى للجامعة الإسلامية بطيبة من عام 1395 هـ إلى 1398 هـ، وعندما سوَّد عبدُ العزيز العسكر صفحة سوداء للغض من قدر العلامة الألباني رحمه الله نهض العالم الهُمام الإمام عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله بصوت مرتفع ليرجع الحق إلى أهله ويضع الأمور في نصابها فوصف الألباني بقوله:
«من أنصار السنة ومن دعاة السنة و من حفاظ السنة و من المجاهدين في حفظ السنة وفقه الله وزاده خيرا»
فقف أيها القارئ مع هذه الكلمات :أنصار ودعاة وحفاظ و المجاهدين لتعرف قدر هذا العلامة

ولا يعرفُ الفضلَ لأهلِ الفضلِ إلا أهلُ الفضل والجاهلون لأهل العلم أعداءُ:
ما الفضلُ إلا لأهلِِ العلم إنهمُ على الهدى لمن استهدى أدلاءُ
وقَدْرُ كلِّ امرئ ما كان يُحْسِنُه والجاهلون لأهل العلم أعداءُ
وصدق أبو تمام

القائل:
وإذا أراد اللهُ نَشْرَ فضيلةٍ طُـوِيَت ــ أتــــاح لها لسان حسود
لولا اشتعالُ النارِ فيما جاورت ــ ما كان يُعرف طيب عَرْفْ العُوْدِ

وقال آخر:
اصبر على مَضَضِ الحسود ــ فــــإن صبرك قاتلُه
فالنارُ تأكلُ بعضَها ــ إن لم تجد مـــا تأكلُه

وقال الشيخ عبد المحسن العباد البدر أحد علماء الحرم النبوي: «وإن مما حصل في الأيام الماضية أنه قد توفي العالم الكبير والمحدث الشهير العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله و غفر له: وهو في الحقيقة عالم كبير ومحدث مشهور وله عناية عظيمة في خدمة السنة، وفي العناية بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيان مصادر تلك الأحاديث والكتب التي ذكرتها وبيان درجاتها من الصحة والضعف.

«جهوده عظيمة، وخدمته للسنة مشهورة، ولا يستغنى طلبة العلم عن الرجوع إلى كتبه، وإلى مؤلفاته؛ فإن فيها الخير الكثير وفيها العلم الغزير».

«إن ذهاب مثل هذا العالم هو في الحقيقة نقص على المسلمين ومصيبة»
والحاصل: أن «إن ذهاب مثل هذا العالم هو في الحقيقة نقص على المسلمين و مصيبة» (مجلة الأصالة عدد23 ).

وهذا يذكر بقول مدير جامعة لاهور الإسلامية (حافظ عبد الرحمن مدني):
«إن الشيخ قد ترك للأجيال ذخيرة لا يستغنى عنها»

أخيراً أُذكِّرُ أن من شدة ثناء العلماء على العلامة الشيخ ناصر الدين الألباني تجدهم يخافون من أن يعتقد المسلمون أنه معصوم من الخطأ فتجدهم ينبهون إلى أنه مثل كل الأئمة والعلم غير معصوم !!
وأقول كما قال أحد محبيه
والشيخ عن تعصب نهاني --------- فلست من مقلدي الألباني
لكنني عن ديننا أذب -------- فأين من للشيخ لا يحب
والحمد لله على التيسير --------- وعذرنا التصريح بالتقصير
وكل ذا عن حبنا دليل --------- وإنها في شيخنا قليل

ولهذا فحتى لا يغلو أحد من طلبة الشيخ ناصر الدين الألباني فيه فتجد العلماء عقب كل ثناء وتزكية يؤكدون لتلاميذ الألباني أنه غير معصوم وأنه مثل من سبعه من الأئمة والعلماء مالك والشافعي وأحمد وابن تيمية وابن كثير وغيرهم، قال الإمام ابن باز عن الألباني !!:

«وليس بمعصوم كل يخطى ويصيب ، كل واحد يخطي ويصيب ،يقول الإمام مالك رحمه الله:
ما منا إلا راد أو مردود عليه إلا صاحب هذا القبر ـ يعني النبي صلى الله عليه وسلم ـ .كل عالم له أخطاء ؛الشافعي ومالك وأبو حنيفة وأحمد والثوري والأوزاعي ومن بعدهم إلى عصرنا هذا ،
كل واحد ما يسلم من الخطأ ، كل بني آدم خطاء.»

أسأل الله أن يرحم العلامة الشيح ناصر الدين الألباني وأن ينفع الأمة بعلمه وأن يجزي خيرا جامع رسالة " الثمر الداني بجمع ثناء أهل العلم على الشيخ محمد ناصر الدين الألباني "

وكتب حاتم بن عبد الرحمن الفرائضي خطيب جامع عبد الله بن عباس رضي الله عنهما
بجدة الأول من ربيع الأول 1428 من هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم الله عليه وسلم.

شبكة سحاب السلفية...
رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
منهج, مسائل, الألباني, ثناءالعلماء

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من فوائد الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله أم حذيفة الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام 6 30 Dec 2007 09:00 PM
من الآداب الواجبة مع الله)للشيخ محمد ناصر الدين الألباني بشير ابو عبد الرحمن الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام 1 08 Dec 2007 05:06 AM
السنن المنسية...للشيخ محمد ناصر الدين الألباني أم يوسف قــســـــــــــم الأخــــــــــــوات 4 05 Nov 2007 09:45 PM
محدث العصر أم يوسف قــســـــــــــم الأخــــــــــــوات 7 04 Nov 2007 05:50 PM


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013