أحسن الله إليكم يا أبا عبد الله جزاك الله خيرا و بارك فيك
و لقد دار هذا الكلام الشنيع الذي رددت عليه في الجزائر حتى سئل الشيخ فركوس - أمد الله في أنفاسه - عن دار الحديث دماج فزكاها - حفظه الله - و أطفأ الفتنة التي كانت مشتعلة و ارجع إلى موقعه لترى...
و أسأل الله أن يرزقنا الهجرة إلى دماج...
محبك أبو صخر ضياء الدين جعريري
عفا الله عنه
|