أظنه أبا أسامة من مدينة درارية بالعاصمة، كان يقيم بفرنسا، وتلك التزكية التي يتمسح بها إنما هي شهادة إقامته بدماج أصدرها الشيخ مقبل -رحمه الله-، تماما مثلما فعل العربي مع الشيخ العباد
ومنذ أن عرفته وهو يطعن في المشايخ تلميحا وتصريحا، حتى يزعم أن الشيخ فركوس لا يعرف المنهج
والعيب فيه أنه يسترزق بالإخوة الفرنسيين المغترين به، فهم من ينفقون له، وما خفي أعظم
|