ما كنا نخاف وقوعه الأمس، تحقق اليوم!
فها هو الرافضي صادق سلايمية يزفّ في (مناظرته) خبر (جمعيته الرافضية) التي لم تؤسس بعد وقد سميت: (الجمعية الوطنية للفكر المقاوم عبر التاريخ)
وهي -والذي رفع السماء من غير عمد- جمعية رافضية شيعية ستكون قبلة رافضة الجزائر
فيا أهل الجزائر أنتم أشرف من أن تقبلوا أعداء المهاجرين والأنصار على أرضكم
فلا تسمحوا للتخاذل أن يجثم على قلوبكم
فليتحرك كل من له قدرة على التحرك
وليتكلم من أوجب الله عليه الكلام
فالله الله في وقوفكم بين يديه سبحانه
فلا كان من شهد عليه التاريخ ولعنته الأجيال بصمته الآثم على هذا المنكر العظيم
نسأل الله العافية
التعديل الأخير تم بواسطة أبو معاذ محمد مرابط ; 03 Nov 2013 الساعة 10:01 AM
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد الرحمن العكرمي
ماذا فعل أسلافه من مريدي الفكر الرافضي , فقد خمد ذكرهم و خبت نارهم المجوسية؟؟!!
فلا أقول إلا : اللهم أهلكه بعمله و افضحه في داره , و اجعل عبرة لغيره
صدقت أخي محمد! نعم خمد ذكرهم يوم أن كانت المنابر تهتزّ للطعن في الصحابة
ويوم أن كانت الأقلام تجري ولا تتوقف في قمع الزنادقة
وليس كيومنا هذا !!
نسأل الله العافية
الحمد لله ،لقد أتحفنا الشيخ لزهر اليوم بخطبة في الرد عليهم وعلى أتباعهم في جميع البلاد الإسلامية المتواجدين بها ،وقد أبدى أسفه من هذه الخرجة التي لم تكن في تصوّر المسلمين في هذه البلاد ،لولا أن بعض الجهال والأبواق الإعلامية الحاقدة أتاحت لهم الفرصة .ولعلها تكون خطبا بإذن الله كما عهدنا المشايخ ،فليست هي الأولى ولاهي الأخيرة بإذن الله .
كذلك عندنا في البلاد التونسية في العهد الاخواني تأسست ستة جمعيات تتدعي أنها ثقافية أو اجتماعية لكنها في الحقيقة رافضية شيعية و كذلك وقع احداث جريدة الصحوة التونسية وهي تحت اشراف المخذول البناني وهو شيعي له علاقة كبيرة بايران
و لقد كشف بعض الاخوة اثر قرصنة حساب رأس من رؤوسهم في تونس في الشبكة الاجتماعية أنهم عندهم مخطط لشراء الكثير من الأراضي في مناطق قابس و سوسة و بعض مناطق العاصمة و يطلبون الدعم المادي من ايران
و الله المستعان
هجمة شرسة من الروافض على شمال افريقيا
أسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى و صفاته العليا أن يقطع دابر الروافض في بلاد الاسلام عامة و في بلدنا الجزائر خاصة و أن يحفظ وطننا و سائر أوطان المسلمين من الفتن ما ظهر منها و ما بطن ، كما نسأله جل و علا أن يهيئ لهذه الأمة من يكفون عنها شر الأشرار و كيد الفجار من أعداء الدين و الملة إن ربي لسميع الدعاء و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و إخوانه إلى يوم الدين و سلم تسليما