منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 03 Jan 2018, 08:22 PM
أبو قتادة موسى التيارتي أبو قتادة موسى التيارتي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 74
افتراضي من ثتت عدالته لا يقبل الجرح فيه الا مفسرا للعلامة محمد بازمول حفظه الله

من صفحة الشيخ

الشيخ محمد بازمول حفظه الله

فمن ثبتت عدالته لا يقبل فيه الجرح إلاّ مفسراً!

فهذا تفريغ لإجابة سؤالٍ وجه لي في درس التعليق على معارج القبول للشيخ حافظ الحكمي رحمه الله؛ قام بتفريغها الأخ أبو إبراهيم محمد بن شريف التلمساني ، و ذلك يوم 27، / ربيع الأول/ 1439هـ، 16 / 12 / 2017م ، جزاه الله خيراً، ونفع به.

السؤال :
بعض طلاب العلم يتهمون بعض العلماء الكبار بعدم الوضوح في المنهج و مخالفة الضوابط الشرعية السلفية في بعض القضايا؛ ومن هؤلاء العلماء الذين طعن فيهم الشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله، فما قولكم حفظكم الله؟
الجواب :
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه و من ولاه أما بعد:

فهذه القضية ترجع إلى موضوع دائماً أذكر به و هو تطبيق قواعد الجرح و التعديل؛
فلا بد علينا من مراعاة قواعد العلماء رحمهم الله في باب الجرح و التعديل؛
فمن ثبتت عدالته لا يقبل فيه الجرح إلاّ مفسراً!
والجرح المفسر مقدّم على التعديل فيه، بشـرط أن لا يأتي المعدِل بما يردّه بمعتبر، كأن يقول: نعم هو كان كذلك ثم ترك. أو يقول: هذا الجرح مبني على أمر لم يثبت عنه. ونحو ذلك.
والذي نجده و نلاحظه التالي:
أنه بمجرد ما تسمع كلمة في انتقاص شخص تعتبر جرح، ويسقطون الرجل الذي قيلت فيه هذه الكلمة، بل ويسعون في ذلك عند كل أحد.
وبمجرد هذه الكلمة في جرحه يُعامل وكأنه من أئمة البدعة و الضلالة، وتطبق عليه العبارات التي جاءت عن السلف الصالح في التعامل مع أهل الأهواء!
قرأت على التويتر من فضيلة الشيخ سعادة الدكتور: علي الحدادي حفظه الله يقول:
سبحان الله هناك من يسأل الآن و يقول هل يأخذ عن محمد بن هادي أو لا يأخذ عن محمد بن هادي !
* *
يا الله ... يا الله
أي شيء صار الآن محمد بن هادي يُعامل مُعَاملة أئمة أهل البدع الكبار يُسأل هل يؤخذ عنه أو لا يؤخذ عنه؟
اسمع يا أخي :
قد يجرح الثقة، فينزل عن مرتبة الثقة إلى الصدوق، ويسمع حديثه ويقبل.
وقد يجرح الصدوق فينزل إلى درجة صدوق له أوهام أو صدوق يهم، و لا يُرد حديثه كله، إنما ينظر فيما انتقد من حديثه فيرد، ويقبل سائر حديثه.
وقد يتكلم في الصدوق الذي يهم فينزل إلى درجة الضعيف، يسير الضعف، فلا يسقط بالمرة، بل يقبل من حديثه ما توبع عليه، وما يشهد لصحة روايته، فيبقى في حد الاعتبار.
واليوم بمجرد كلمة مجملة غير مفسـرة في رجل معروف بالسنة، وحبه لأهل الحديث، ومتابعته للسلف الصالح؛ يسقط الرجل، ويُسأل عنه هل يؤخذ عنه العلم؟!
فينزل بهذه الكلمة الرجل من مرتبة الثقة إلى مرتبة ضعيف جداً!
هل رأيتم ؟!
يا جماعة السنة!
يا أهل الله!
يا مسلمين !
هل يصلح هذا؟!
لا أقصدكم أنتم أيها الحضور فقط، إنما عموم طلاب العلم بلا تعيين الذين تصدر منهم هذه التصرفات!
فهذا الكلام بهذه الصورة خطأ في تطبيق قواعد الجرح و التعديل؛ هذه واحدة.
والثانية هل يصح مثل فضيلة الشيخ الدكتور: محمد بن هادي، وفقه الله – و لا أزكي على الله أحداً – أن يقال عنه هذا الكلام؟!
عجيب وغريب
يقول فضيلة الشيخ الدكتور. علي الحدادي: أنا ينبغي أن يسأل عني هو، هل يأخذ عني أنا علي الحدادي أو لا يأخذ عني!
و كلامه صحيح!
هذا الرجل لا أعرفه إلاّ بالسنة.
و لا أعرف عليه بدعة!
و الذي أظنه - و الله أعلم - أن الذي حصل اليوم ضرب من اختلاف وجهات النظر دخلها شيء من حظ النفس!
وكان الذي ينبغي لملمة الموضوع و معالجة المشكلة، وإصلاح ذات البين؛
والشيخ محمد بن هادي لما يتكلم عن موضوع و يقول بذكائه وفهمه، عن جهة ما، لا بد أن يكون و راء القضية شيء!
فينبغي الانتباه للجهة التي لفت النظر إليها، و معرفة أبعادها!
أما أن يضـرب الكلام بعضه ببعض، و لا يسعى إلى إصلاح ذات البين، فهذا تحصل منه المشاكل بين السلفيين!
وهذا يصدق كلام من يقول: كلما جاء شيخ وبدأنا نسمع أشرطته، ونستفيد منه، جاء كلام فيه و أسقط و اتهم؟
والسبب - فيما يظهر لي - عدم تطبيق قواعد الجرح و التعديل على أصلها!
واتباع حظ النفس!
ومن أسباب ذلك أن هناك من يريد أن يتعامل مع السلفية و كأن السلفي لا يخطيء !
حشا الشيخ محمد أن نثبت عليه الخطأ!
إنما أتكلم عن أصل القاعدة !
الأصل يا أخي ان السلفي من ولد آدم ، وكلهم خطاء ؛
عن عَلِيِّ بْنِ مَسْعَدَةَ الْبَاهِلِيِّ، عن قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ، وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ» (أخرجه أحْمَد (الرسالة-20/ 344)، تَحت رقم (13049)، والترمذي فِي كتاب صفة القيامة والرقائق والورع، باب: منه، حديث رقم (2499)، وابن ماجه فِي كتاب الزهد، باب: التوبة، حديث رقم (4251)، والدارمي فِي كتاب الرقاق، باب: فِي التوبة، حديث رقم (2727).
وقال الترمذي: «هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ لا نَعْرِفُهُ إِلاَّ مِنْ حَدِيثِ عَلِيِّ بْنِ مَسْعَدَةَ عَنْ قَتَادَةَ» اهـ.
قلت: علي بن مسعدة اختلف فيه، و الذي يظهر لِي من ترجَمَته أنه صدوق له أوهام، كما فِي تقريب التهذيب، فإن قول أبِي حَاتِم: «لا بأس به». يُقَابل قول البخاري: «فيه نظر»، وتضعيف العقيلي تبعًا للبخاري، كما نبَّه عليه ابن حجر فِي التهذيب (7/ 382)، وقول النسائي: «ليس بالقوي». وقول ابن حبان: «لا يُحتَج بِمَا لا يُوَافق فيه الثقات» اهـ. فِي مَعنَى قول ابن حجر، ولا يعارضه، فيتحرر أنه صدوق له أوهام، والله أعلم).
السلفية هي المعصومة .
المنهج هو المعصوم، وهو ما قال الله تعالى، و قال رسوله صلى الله عليه وسلم، و ما جاء عن السلف موافقاً للكتاب والسنة، هذا المعصوم!
لكن السلفي الذي يتبع هذه الأصول قد يصيب و قد يخطيء!
قد يدخله حظ النفس.
و لا يعني هذا أن نسقط الذين طعنوا في الشيخ محمد ؛
لا ، لا كل أمر يُعالج بحسبه!
أنت تريد سلفي لا يخطيء!
لا أريد أن أثبت الخطأ على محمد بن هادي!
ولا أريد إثباته على مخالفيه!
إنما ينبغي أن تطبق القواعد بعلم وبفهم وبتقوى لله تعالى!
من قال : إن السلفي لا يقع منه أخطاء؟!
بل قد تقع منه أخطاء هي من البدع!
قد يقع في بدعة، بل قد يقع في بدعة كبيرة و يبقى سلفياً؛ ويعامل على أنه عالم اخطأ!
بماذا تنظرون إلى ابن حجر؟
بماذا تنظرون إلى النووي؟
هؤلاء العلماء الكبار بماذا تنظرون فيهم؟!
أنا أنظر فيهم أنهم من أئمة السلفية أخطأوا في باب الأسماء و الصفات، أخطأوا في باب كذا؛ لكنهم من أئمة السلفية، هذا نظري!
ابن حزم عنده مذهب الجهمية و عنده مذهب الاعتزال و غير ذلك، بماذا تنظرون إليه؟!
أليس هؤلاء من أئمة السلفية أخطأوا...
خطأ العالم الذي يعرف بأصول سلفية في منهجه ليس كخطأ من عرف باتباع الهوى، وأن منهجه لا يقوم على اتباع المنهج السلفي!
ينبغي التفريق بين خطأ العالم من أهل السنة و الجماعة و خطأ غيره!
العالم له أصول إتباع الكتاب و السنة و تعظيم السلف و الأخذ ما جاء عن السلف، ليس بمعصوم، قد يقع في الخطأ ؛
فهل إذا أخطأ نرده ونسقطه ولا نقبله!
الشيعة هم الذين يعتقدون عصمة أئمتهم، أمّا نحن أهل سنة واتباع لا نثبت العصمة إلا للرسول صلى الله عليه وسلم!
فيمكن أن يخطئ الرجل من أئمة السلف؛
من أئمة التابعين من قال بالقدر،
من أئمة السلف من أئمة التابعيين من قال بالإرجاء.
قال الإمام الذهبِي رحْمة الله عليه، في ميزان الاعتدال (3/ 141).: "ما كل أحد فيه بدعة، أو له هفوة، أو ذنوب؛ يقدح فيه بِما يوهن حديثه، ولا من شرط الثقة أن يكون معصومًا من الخطايا والخطأ, ولكن فائدة ذكرنا كثيرًا من الثقات الذين فيهم أدنى بدعة، أوْ لَهم أوهام يسيرة فِي سعة علمهم؛ أن يُعرف أن غيرهم أرجح منهم وأوثق إذا عارضهم أو خالفهم, فزن الأشياء بالعدل والورع"اهـ.
كتبت مرّة في الفيس أقول: أحيان نحن نكون على طريقة الإخوان و نحن نظن أنفسنا سلفية.
واليوم أقول: يمكن أن نكون على طريقة أهل البدع و نظن أنفسنا نتبع السلف!
قال البخاري رحمه الله في جزء القراءة خلف الإمام (ص 39) باختصار: "لَمْ ينج كثير من الناس من كلام بعض الناس فيهم ... وتناول بعضهم فِي العرض والنفس, ولَمْ يلتفت أهل العلم فِي هذا النحو إلا ببيان وحجة ولَمْ يسقطوا عدالتهم إلا ببرهان ثابت وحجة، والكلام فِي هذا كثير"اهـ
ولأن الناس يَختلفون فيما يُجرح وما لا يُجرح، فيطلق أحدهم الجرح بناء على أمر اعتقده جرحًا، وليس بِجرح فِي نفس الأمر، فلابد من بيان سببه لينظر فيما هو جرح أوْ لا؟
وقد عقد الخطيب البغدادي فصلاً فِي أخبار من استفسر فِي جرحه؛ فذكر ما لا يصلح جارحًا؛ فليراجع (الكفاية فِي علم الرواية (ص 110).).
- من ثبتت عدالته لا يقبل فيه الجرح إلا مفسرًا:
ويتأكد اشتراط بيان سبب الجرح فِي حق من عُدل نصًّا وحكمًا.
قال أحمد بن حنبل: "كل رجل ثبتت عدالته لَمْ يُقبل فيه تَجريح أحد، حَتَّى يتبين ذلك عليه بأمر لا يُحتمل غير جرحه"اهـ (تَهذيب التهذيب (7/ 273).).
قال مُحمَّد بن جرير الطبري رحمه الله: "ولو كان كل من ادُّعي عليه مذهب من المذاهب الرديئة ثبت عليه ما ادُّعي به، وسقطت عدالته, وبطلت شهادته بذلك للزم ترك أكثر مُحدِّثي الأمصار؛ لأنه ما منهم إلا وقد نسبه قوم إلَى ما يرغب به عنه ... ".
ثُمَّ قال: "ومَنْ ثبتت عدالته؛ لَمْ يُقبل فيه الجرح، وما تسقط العدالة بالظن ... "اهـ (هدي الساري مقدمة فتح الباري (ص 428 - 429).).
قال الذهبي رحمه الله في سير أعلام النبلاء ط الرسالة (5/ 271): "إِنَّ الكَبِيْرَ مِنْ أَئِمَّةِ العِلْمِ إِذَا كَثُرَ صَوَابُه، وَعُلِمَ تَحَرِّيهِ لِلْحقِّ، وَاتَّسَعَ عِلْمُه، وَظَهَرَ ذَكَاؤُهُ، وَعُرِفَ صَلاَحُه وَوَرَعُه وَاتِّبَاعُه، يُغْفَرُ لَهُ زَلَلُهُ، وَلاَ نُضِلِّلْهُ وَنَطرْحُهُ وَنَنسَى مَحَاسِنَه.
نَعَم، وَلاَ نَقتَدِي بِهِ فِي بِدعَتِه وَخَطَئِه، وَنَرجُو لَهُ التَّوبَةَ مِنْ ذَلِكَ|اهـ
قال ابن حجر رحمه الله في هدي الساري مقدمة فتح الباري (ص 385).: "اعلم أنه قد وقع من جَماعة الطعن فِي جَماعة بسبب اختلافهم فِي العقائد؛ فينبغي التنبه لذلك، وعدم الاعتداد به إلا بِحق، وكذا عاب جَماعة من الورعين جَماعة دخلوا فِي أمر الدنيا فضعفوهم لذلك، ولا أثر لذلك التضعيف مع الصدق والضبط، والله الموفق.
وأبعد ذلك كله من الاعتبار: تضعيف من ضعف بعض الرواة بأمر يكون الحمل فيه على غيره، أو للتحامل بين الأقران، وأشد من ذلك تضعيف من ضعف من هو أوثق منه، أو أعلى قدرًا، أو أعرف بالحديث، فكل هذا لا يُعتبر"اهـ
هذه هي القاعدة.
و حاشا أني أثبت على الشيخ محمد و لا على الذين خالفوه الخطأ؛ لأني ما نظرت في القضية و لا الموضوع، ولكن أريد تأصيل المسألة!
فالخطأ يعالج بحسبه ، من كل أحد!
هل يُعقل في الأمور العادية إنسان يشتكي من صداع خفيف، نجري له جراحة نفتح فيها بطنه؟!
ممكن يعالج بحبة أسبرين.
ممكن علاجة بتدليك أطراف أصابعه، و لا حاجة لفتح بطنه!
والغريب، نقبل أن نرد أقوال أئمة المذاهب في المسائل الفقهية، ولا نسقطهم!
فلم يسقطون هنا؟!
ويقول الشيخ ابن باز يرحمه الله، كما في موقعه على الشبكة العنكبوتية:
" من أخطأ لا يؤخذ بخطئه، الخطأ مردود مثل ما قال مالك رحمه الله: "ما منا إلا راد ومردود عليه إلا صاحب هذا القبر" يعني النبي صلى الله عليه وسلم وكل عالم يخطئ ويصيب فيؤخذ صوابه ويُترك خطؤه، وإذا كان من أهل العقيدة السلفية ووقع في بعض الأغلاط، فيترك الغلط ولا يخرج بهذا من العقيدة السلفية إذا كان معروفاً باتباع السلف، ولكن تقع منه بعض الأغلاط في بعض شروح الحديث أو في بعض الكلمات التي تصدر منه فلا يقبل الخطأ ولا يتبع فيه، وهكذا جميع الأئمة إذا أخطأ الشافعي أو أبو حنيفة أو مالك أو أحمد أو الثوري أو الأوزاعي أو غيرهم، يؤخذ الصواب ويترك الخطأ، والخطأ ما خالف الدليل الشرعي، وهو ما قاله الله ورسوله، فلا يؤخذ أحد من الناس إلا بخطأ يخالف الدليل، والواجب اتباع الحق، قال الله تعالى: ﴿مَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاء مِنكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا﴾.
وقد أجمع العلماء على أن كل إنسان يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فالواجب اتباع ما جاء به وقبوله وعدم رد شيء مما جاء به عليه الصلاة والسلام؛ للآية الكريمة المذكورة، وما جاء في معناها، ولقوله تعالى: ﴿فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً﴾"اهـ
يا جماعة!
ما تصلح الطريقة المخالفة لقاعدة الباب؛ و بإذن الله لا يصح إلاّ الصحيح،
و صيتي لكم؛
أن لا تخوضوا في هذا الموضوع!
و أن يبقى أهل العلم على مكانتهم و اصبروا و تركوا الاشتغال بهذه الأمور لأهل العلم، يعالجونها!
إن شاء الله تنحل و تتعالج.
والشيخ محمد بن هادي يستطيع يعالج الأمر، ويدافع عن نفسه، ليس بحاجة إلى مدحي و لا مدح غيري؛
والله يوفقه و يبارك فيه و يصبره على ما ابتلاه!
والحمد لله أولاً وآخراً ، وصل اللهم على محمد وعلى آله وصحبه وسلِّم!
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013