جواب معالي الشيخ العلاّمة صالح اللحيدان:
نصيحتي لمن يخوض في هذا الأمر؛ أن يتّقيَ الله جلّ وعلا ويكفّ عنه.
أولاّ أنّ الرجل مات- رحمة الله عليه-، أفضى إلى ما قدّم،
ونحن الأحياء ينبغي أن نفكّر فيما سنقدّم، وما سوف نَـقْدُمُ عليه من الأعمال،
وأن نتّقي الله، أمّا إثارة مثل هذه المواضيع!!.
الرجل بدون شك كان ناصرا للحديث، وله آثارٌ تُشكر، وجاء واشتغل في المدينة في الجامعة الإسلامية أيّام تولّي أمرها من قبل الشّيخ، شيخنا الشّيخ عبد العزيز رحمة الله عليه، وما وصفه الشيخ عبد العزيز بالإرجاء ،ولا وصفه بالتجهّم،ولا عابه من عرفه من طلبة العلم في المدينة.
لا أعرف أن أحدا عابه.
جمع طيب ماتع يشفي الغليل وتقر به أعين الموحدين الخلص أخي تأجر عليه إن شاء الله
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المحسن زهير التلمساني ; 16 Jan 2012 الساعة 01:51 AM
|