أبا معاذ!
كتبتَ فأبدعت، واسترسل الخيال في عمق الحقيقة فعطّر الدّار بهذا المقال.
جمال الفكرة، وروعة الأسلوب، وأمانة الرسالة التي ابتغيت، أوصاف وجدتها هنا حقيقة وما خلتها، وأبنت بها ما وسمته ب(معركة الأحبّة)
ونحن في انتظار القادم، وفقك الله وأعلى الجليل قلمك ومقامك.
|