لا تُعذّبني! وهو الحلقة السادسة من (الإلمام) ردّا على بوق المفرقين: عبد النصير

[وليد ساسان]

أسأل الله تبارك وتعالى أن يدب عن وجهك وأن ينصرك ويسترك في الدنيا والآخرة.
إن الشرفاء وحدهم هم من تؤثر فيهم كلمة الشيخ الكبير لا تعذبني.
وأما الخونة المتزلفون فهم لم يعرفوا قدرهم البائس فكيف يعرفون قدر غيرهم الرفيع.
وأكبر مراحل الشر أن تحبه وتدعو إليه وهؤلاء يزورون لأجل ما أحبوه من الفرقة والظلم.
ولو كان عاقلا لاتهم نفسه وهو ينقص في مكره ويزيد ولكن إذا حضر الهوى غاب العقل،
وان أسوتنا في فتنتهم هذه أنه لم يدم يوما باطل ولم يغلب ظالم فيدوم باطلكم وظلمكم

[أبو بثينة إبراهيم عباوي]

جزاك الله خيرا أخي العزيز محمد مرابط على مجهوداتك والردود العلمية السلفية النقية الواضحة

[أبو مسدد بوسته محمد]

جزاك الله خيرا أبا معاذ على هذا البيان الماتع ،،
وعلى هذه الإستنباطات السديدة الموفقة ،،
حفظ الله ربيع السنة وجزاه عنا خيرا.

[بلال زروالي]

ما شاء الله تبارك الله ، رد ذكي جدا ، بارك الله فيك أخانا أبا معاذ.

[يوسف عبابسة]

جزى الله خيرا الشيخ ربيع حفظه الله على دفاعه على أهل السنة وجزاك الله خيرا اخونا أبو معاذ على ما تخطه من كتابات قوية لنصرة أهل الحق وأقول معلقا عن هذه الصوتية أن القوم ما فتؤو يحاربون أهل السنة بكل أنواع الكذب والمكر والخداع فكانت حربهم وبالا عليهم وكشفا لعوارهم وما نزداد كل يوم إلا يقينا بأن مشايخ الإصلاح قد مسهم الظلم فنصرهم الله بفضله ثم بفضل علماء أهل السنة الراسخين