مقال والله كالجمان
صببتم الدواء على الداء
ما أهلك الدعوة السلفية إلا تيارين
غال مفرط الذي يمثله الحداد وباشميل وفالح والحاجوري ...
وجاف مفرّط والذي يمثله العرعور والمأربي والحلبي ....
وهم يشتركون في حرب الدعوة السلفية ومشايخها ويسعون إلى ضرب السلفيين بعضهم ببعض
ثم ترى أهل البدع والمكر يسلمون منهم في الوقت الذي يترصدون ويتربصون بأهل السنة الدوائر
فجزاكم الله خيرا شيخنا الحبيب الفاضل أحمد بن عمر بازمول
وأنبه إلى أمر
ألا وهو أن هذين التياران كم وهما يطعنان في الشيخ أحمد بازمول بالباطل فأعرض عنهم صفحا ولم يرد ولم يحب أن ينتقم لنفسه
لكن لما اقتضى الأمر المساس بالمنهج السلفي وعلمائه كان لهم بالمرصاد
فجزاه الله خير من شيخ تعلمنا منه العلم والسنة
وجزاه الله خيرا من شيخ تعلمنا منه الأدب والصدق
|