إن الثناء على رؤوس المبتدعة مزلق عظيم وظلم وخيم
يجب على فركوس أن يتوب إلى الله تعالى توبة يتبرأ فيها من الكم الهائل من المبتدعة الذين نافح عنهم
وإلا فالعاقبة وخيمة
فقد أجمع السلف من أن الذي يثني على أهل البدع بعد علمه بابتداعهم أنه يلحق بهم ةلا كرامة ولا نعمت عينه
ولا يكون الاجتماع مع هؤلاء وهم يقترفون هذه الأوابد التي تحطم السلفية تحطيما
فلا يحملن د.فركوس الكبر والغطرسة وحب النفس وتقديسها وغمط الناس عن الرجوع عن بدعه وانحرافه عن الجادة
|