صدقت وبالحق نطقت أستاذ عبد العزيز وقد تضمن مقالكم الموفق القرائن الكافية لكل عاقل أن يتأمل في منهج الدكتور وما يدسه في عسل السلفيين من سموم السرورية تحت عباءات التلبيس واللعب بالألفاظ فجزاك الله خيرا على ما أفدت به وجعله من خالص وصادق ما قدمت من عمل ، أحسن الله إليك وبصر الله المغرر بهم بحقيقة هذا الرجل الذي جدد منهج السرورية بعد اندثار ومسح على أصوله الغبار ولله الأمر من قبل ومن بعد ...
جزاك الله خيرا وبارك فيك.
أوزجت الكلام وأبلغت الوصف في ذات الآن،ولنا في شهادتك عن بلاد التوحيد -وأنت نزيلها-مزيد ثبات ويقين بخيرية هذه البلاد,،فليس من رأى كمن سمع.
نسأل الله أن يهدي الدكتور أو أن يكفي الدعوة السلفية شره بما شاء.