منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 05 Apr 2016, 07:18 AM
أبو ياسر أحمد بليل أبو ياسر أحمد بليل غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الدولة: ولاية سعيدة - الجزائر
المشاركات: 405
افتراضي صفحات سلفية مشرقة

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة والسلام على أشرف المرسلين،نبينا محمد و على آله،وصحبه أجمعين.
أما بعد:
إخواني واحبتي في الله ما أحوجنا إلى النظر والتَروي من صفحات مشرقة لسلفنا الصالح ، هم كما تعلمون تغلغل الإيمان في قلوبهم وجرى في عروق دمائهم ، وسيطر على تفكيرهم وأرواحِهم؛ فكانوا لا يقومون بأيِّ عملٍ أو يقدمون على أيِّ مشروعٍ إلاَّ بعد أن يتأكَّدوا أنَّ هذا العملَ أو ذاك المشروع سيعودُ على الإسلامِ والمسلمين بالنَّفعِ والخيرِ الكثير.
إخواني فما أحرانا أن نقتديَ بأولئك الاخيار ، لعل سيرٌهم تكون نبراسًا يضيء لنا طريقَ الهدى والصَّلاحِ والخير والسَّعادة في الدُّنيا والآخرة.
فعن إمام دار الهجرة أنه قال : (لَيْسَ فِي النَّاسِ شَيْءٌ أَقَلُّ مِنَ اْلإِنْصَاف)
سَأل الإمام أحمد - رحمه الله - بعض تلاميذه :
من أين أقبلتم؟
قالوا: من مجلس أبي كريب،
فقال: اكتبوا عنه؛ فإنه شيخ صالح،
فقالوا: إنه يطعن عليك!!
قال: فأي شيء حيلتي؟! شيخ صالح قد بلي بي!!
«السير» (11/317)
قال الإمام الذهبي -رحمه الله -:ولو أنا كلما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأً مغفوراً له، قمنا عليه وبدعناه، وهجرناه،
لما تسلّم معنا لا ابن نصر ولا ابن منده، ولا من هو أكبر منهما،
والله هو هادي الخلق إلى الحق، وهو أرحم الراحمين، فنعوذ بالله من الهوى والفظاظة
«سير أعلام النبلاء» (14/40)
قال الحافظ الذهبي: (ونحب السنة وأهلها، ونحب العالم على ما فيه من الاتباع والصفات الحميدة، ولا نحب ما ابتدع فيه بتأويل سائغ، وإنما العبرة بكثرة المحاسن) " سير أعلام النبلاء 20/46
وقيل:
ســــامح أخاك إذاخلـط # # # منه الإصابة بالغلــط
وتجاف عن تعنيــــــفه # # # إن زاغ يومـا أو قسط
واعلم بأنك إن طلبـــــت # # # مبرأ رمـت الشــطط
من ذا الــــذي ما ساء قط # # # ومن له الحسنــى فقط
قال البخاري رحمه الله: سمعت أبا عاصم النبيل يقول: منذ أن
عقلت أن الغيبة حرام ما اغتبت أحدا قط " التاريخ الكبير 4 / 336 "
وقال البخاري رحمه الله: أرجو أن ألقى الله ولا يحاسبني أني اغتبت
أحداً قال (الذهبي): صدق رحمه الله، ومن ينظر في كلامه في الجرح والتعديل، علم ورعه في الكلام في الناس، وإنصافه فيمن يضعفه... حتى إنه قال: إذا قلت: فلان في حديثه نظر، فهو متهم واه، وهذا معنى قوله: لا يحاسبني الله أني اغتبت أحداً، وهذا والله غاية الورع " سير أعلام النبلاء 12 / 439 ".
ولشيخ الإسلام ابن تيمية كلمة لطيفة: ولكن كثير من الناس من يرى المثالب، ويعمى عن المناقب، وفي ذلك يقول الشعبي رحمه الله: (والله لو أصبت تسعاً وتسعين مرة، وأخطأت مرة، لأعدوا على تلك الواحدة) " سير أعلام النبلاء 12 / 308 ".
قال أحمد بن حنبل في اسحاق بن راهويه :
لم يعبر الجسر إلى خراسان مثل إسحاق،
وإن كان يخالفنا في أشياء،
فإن الناس لم يزل يخالف بعضهم بعضا.
«السير» (11/371)
قال ابن عبد البر –رحمه الله-:
من بركة العلم وآدابه الإنصاف فيه ، ومن لم ينصف لم يفهم ، ولم يتفهم !
«تفسير القرطبي» ( 1 / 286)
إن أبا نعيم الحافظ ذكر له ابن مندة،
فقال:
كان جبلا من الجبال!
قال الذهبي رحمه الله معلقاً:
فهذا يقوله أبو نعيم مع الوحشة الشديدة التي بينه وبينه
السير (17/32)
عن طاوس بن كيسان:
أن زيد بن ثابت وابن عباس تماريا في صدر الحائض قبلأن يكون آخر عهدها الطواف بالبيت فقال ابن عباس تنفر وقال زيد لا تنفر فدخل زيد على عائشة فسألها فقالت تنفر فخرج زيد وهو يتبسم ويقول ما الكلام إلاما قلت
قال أبو عمر (ابن عبد البر)- توفي سنة (463 هـ) -رحمه الله -:
هكذا يكون الإنصاف وزيد معلم ابن عباس فما لنا لا نقتدي بهم والله المستعان.
«التمهيد» (17/270)
قال الشافعي :قال لي محمد: أيهما أعلم، صاحبنا أم صاحبكم؟ -يعني: أبا حنيفة ومالكا-.
قلت: على الإنصاف؟
قال: نعم.
قلت: أنشدك بالله، من أعلم بالقرآن؟
قال: صاحبكم.
قلت: من أعلم بالسنة؟
قال: صاحبكم.
قلت: فمن أعلم بأقاويل الصحابة والمتقدمين؟
قال: صاحبكم.
قلت (الذهبي ):
فلم يبق إلا القياس، والقياس لا يكون إلا على هذه الأشياء، فمن لم يعرف الأصول، على أي شيء يقيس؟
قلت: وعلى الإنصاف؟ لو قال قائل: بل هما سواء في علم الكتاب، والأول أعلم بالقياس، والثاني أعلم بالسنة، وعنده علم جم
من أقوال كثير من الصحابة،
كما أن الأول أعلم بأقاويل علي، وابن مسعود، وطائفة ممن كان بالكوفة منأصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فرضي الله عن الإمامين،فقد صرنا في وقت لا يقدر الشخص على النطق بالإنصاف! - نسأل الله السلامة -.
[سير أعلام النبلاء : 8/113]
وعن عقيل ومعمر والزهري, حدثني عروة أن المسور بن مخرمة أخبره أنه وفد على معاوية, فقضى حاجته, ثم خلا به فقال: يا مسور! ما فعل طعنك على الأئمة..؟!
قال -أي مسور-: دَعْنا من هذا وأحسِن.
قال: لا والله!, لتُكلمني بذات نفسك نفسك بالذي تعيب عليَّ.
قال مسور: فلم أترك شيئاً أعيبه عليه إلا بينت له.
فقال -أي معاوية-: لا أبرأ من الذنب, فهل تَعُدّ لنا يا مسور ما نلي من الإصلاح في أمر العامة; فإن الحسنة بعشر أمثالها, أم تعدّ الذنوب وتترك الحسنات..؟!
قال مسور: ما تُذكر إلا الذنوب(*).
قال معاوية: فإنا نعترف لله بكل ذنب أذنبناه, فهل لك يا مسور ذنوبٌ في خاصتك تخشى أن تُهلكك إن لم تُغفر..؟
قال مسور: نعم.
قال معاوية: فما يجعلك الله برجاء المغفرة أحق منّي!, فوالله ما ألي من الإصلاح أكثر مما تلي, ولكن والله لا أُخيّر بين أمرين: بين الله وبين غيره, إلا اخترتُ الله على ما سواه, وإنّي لعلى دين يُقبل فيه العمل, ويُجزى فيه بالحسنات, ويُجزى فيه بالذنوب إلا أن يعفو الله عنها.
قال مسورة: فخصمني.
قال عروة -راوي الأثر-: فلم أسمع المسور ذكر معاوية إلا صلّى عليه -أي دعا له
سير أعلام النبلاء (3/150)
سئل على ابن المدينى عن أبيه فقال: اسألوا غيرى فقالوا سألناك.
فأطرق ثم رفع رأسه وقال: هذا هو الدينأبى ضعيف.
(المجروحون 2 / 14).
قَالَ عَلَّامَةُ القَصِيْمِ الشَّيْخُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ نَاصِرٍ بْنِ سِّعْدِيِّ ـ رَحِمَهُاللَّـهُ تَعَالَى ـ في كِتَابِهِ النَّفِيسِ ( الرِّياض النَّاضِرة والحدائق النيرة الزَّهرة في العقائد والفنون المتنوّعة ) ( ص 105 ـ 106 ) :
« ومن أعظم المحرمات وأشنع المفاسد ،إشاعـة عثراتهم،والقدح فيهم (و) في غلطاتهم.وأقبح من هذا وأقبح : إهدار محاسنهم عند وجودشيء من ذلك.وربما يكون ـ وهو الواقع كثيرًا ـ أن الغلطات التي صدرت منهم لهم فيها تأويل سائغ ،ولهم اجتهادهم فيه .معذورون،والقادح فيهم غير معذور .وبهذا وأشباهه يظهر لك الفرق بين أهل العلم النَّاصحين ،والمنتسبين للعلم من أهل البغي والحسد والمعتدين .فإن أهل العلم الحقيقي قصدهم التّعاون على البروالتّقوى ؛ والسّعي في إعانة بعضهم بعضًا في كل ما عاد إلى هذا الأمر ،وسترعورات المسلمين،وعدم إشاعة غلطاتهم ،والحرص على تنبيههم ،بكل ما يمكن منالوسائل النَّافعة ،والذّب عن أعراض أهل العلم والدِّين .ولا ريب أن هذا من أفضل القربات .ثم لو فرض أن ما أخطأوا فيه أو عثروا ليس لهم فيه تأويلولا عذر،لم يكن من الحق والإنصاف أن تهدر المحسان،وتمحي حقوقهم الواجبةبهذا الشيء اليسير ،كما هو دأب أهل البغي والعدوان ، فإن هذا ضررهكبير،وفساده مستطير .أي عالم لم يخطئ ؟ وأي حكيم لم يعثر ؟ »
قال ابن حزم–رحمه الله-:
من أراد الإنصاف فليتوهم نفسه مكان خصمه فإن يلوح له وجه تعسفه
الأخلاق والسير ص (80)
سئل عبد الله بن وهب تلميذ الإمام مالك عن عبد الله بن زياد بن سمعان فقال: ثقة.
فقلت: إن مالكا يقول فيه: كذاب.
فقال: لا يقبل قول بعضهم في بعض
جامع بيان العلم وفضله 2/305
قال الإمام الشوكاني رحمه الله :-
فإن وطنت نفسك أيها الطالب على الإنصاف وعدم التعصبلمذهب من المذاهب ولا لعالم من العلماء بل جعلت الناس جميعا بمنزلة واحدةفي كونهم منتمين إلى الشريعة محكوما عليهم بما لا يجدوا لأنفسهم عنها مخرجاولا يستطيعون تحولا فضلا عن أن يرتقوا إلى واحد منهم أو يلزمه تقليدهوقبوله قوله فقد فزت بأعظم فوائد العلم وربحت بأنفس فرائده
أدب الطلب (ص 89)
قال الإمام الشوكاني - رحمه الله -
ومن جملة الأسباب التي يتسبب عنها ترك الإنصاف ويصدرعنها البعد عن الحق وكتم الحجة وعدم ما أوجبه الله من البيان حب الشرفوالمال اللذين هما أعدى على الإنسان من ذئبين ضاريين كما وصف ذلك رسول اللهصلى الله عليه وسلم فإن هذا هو السبب الذي حرف به أهل الكتاب كتب اللهالمنزلة على رسله وكتموا ما جاءهم فيها من البينات والهدى كماوقع من أحباراليهود وقد أخبرنا الله بذلك في كتابه العزيز وأخبرنا به رسول الله صلىالله عليه وسلم في الثابت عنه في الصحيح وبهذا السبب بقى من بقى على الكفرمن العرب وغيرهم بعد قيام الحجة عليهم وظهور الحق لهم وبه نافق من نافقووقع في الإسلام من أهل العلم بذلك السبب عجائب مودعة بطون كتب التاريخ وكممن عال قد مال إلى هوى ملك من الملوك فوافقه على ما يريد وحسن له ما يخالفالشرع وتظهر له بما ينفق لديه من المذاهب بل قد وضع بعض المحدثين للملوكأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كما وقع من وهب بن وهب أبو البخترىمع الرشيد ووقع من آخر في حديث لا سبق إلا في خف أو حافر أو نصل فزاد فيالحديث أو جناح موافقة للملك الذي رآه يلعب بالحمام ويسابق بينها ووضعجماعة مناقب لقوم وآخرون مثالب لآخرين لا حامل لهم على ذلك إلا حب الدنياوالطمع في الحطام والتقرب إلى أهل الرئاسة بما ينفق لديهم ويروح عليهم نسألالله الهداية والحماية من الغواية وكم قد سمعنا ورأينا في عصرنا من أهلهفكثيرا ما نرى الرجل يعتقد في نفسه اعتقادا يوافق الحق ويطابق الصواب فإذاتكلم عند من يخالفه في ذلك ويميل إلى شئ من البدعة فضلا عن أن يكون من أهلالرئاسة وممن بيده من الدنيا فضلا عن أن يكون من الملوك وافقه وساعدهوسانده وعاضده وأقل الأحوال أن يكتم ما يعتقده من الحق ويغمط ما قد تبين لهمن الصواب عند من لا يجوز منه ضررا ولا يقدر منه نفعا فكيف ممن عداه وهذافي الحقيقة من تأثير الدنيا على الدين والعاجلة على الآجلة وهو لو أمعننظره وتدبر ما وقع فيه لعلم أن ميله إلى هوى رجل أو رجلين أو ثلاثة أو أكثرممن يجاملهم في ذلك المجلس ويكتم الحق مطابقة لهم واستجلابا لمودتهمواستبقاء لما لديهم وفرارا من نفورهم وهو من التقصير بجانب الحق والتعظيملجانب الباطل فلولا أن هؤلاء النفر لديه أعظم من الرب سبحانه لما مال إلىهواهم وترك ما يعلم أنه مرادالله سبحانه ومطلبه من عباده وكفاك بهذهالفاقرة العظيمة والداهية الجسيمة فإن رجلا يكون عنده فرد من أفراد عبادالله أعظم قدرا من الله سبحانه ليس بعد تجرئه على الله شئ.
أدب الطلب (ص 110)
أخرج الطبراني في مسند الشاميين ( ص 298 ) بسند جيد
عن الخولاني :أنه قدم العراق فجلس إلى رفقة فيها ابن مسعود ، فتذاكروا الإيمان ،
فقلت :أنا مؤمن .
فقال ابن مسعود :أتشهد أنك في الجنة ؟
فقلت :لا أدري مما يحدث الليل والنهار .
فقال ابن مسعود : لو شهدت أني مؤمن لشهدت أني في الجنة .
قال أبو مسلم :فقلت : يا ابن مسعود ! ألم تعلم أن الناس كانوا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
على ثلاثة أصناف :
مؤمن السريرة مؤمن العلانية ،
كافر السريرة كافر العلانية ،
مؤمن العلانية كافر السريرة ؟
قال :نعم .
قلت :فمن أيهم أنت ؟
قال :أنا مؤمن السريرة مؤمن العلانية .
قال أبو مسلم :قلت : وقد أنزل الله عز وجل : هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن
فمن أي الصنفين أنت ؟
قال :أنا مؤمن .
قلت :صلى الله على معاذ .
قال :وما له ؟
قلت : كان يقول : اتقوا زلة الحكيم وهذه منك زلة يا ابن مسعود !
فقال :أستغفر الله .

قال الشيخ الألباني –رحمه الله - معلقاً على هذا الخبر :
رضي الله عن ابن مسعود ما أجمل إنصافه ، وأشدتواضعه ، لكن يبدو لي أنه لا خلاف بينهما في الحقيقة ، فابن مسعود نظر إلى المآل ، ولذلك وافقه عليه أبو مسلم ، وهذا نظر إلى الحال ، ولهذا وافقه ابنمسعود ، وأما استغفاره ، فالظاهر أنه نظر إلى استنكاره على أبي مسلم كانعاما فيما يبدو من ظاهر كلامه . والله أعلم .
«السلسلة الضعيفة» (4/193)
سمعت عائشة- رضي اللّه عنها- عروة ابن الزّبير يسبّ حسّان بن ثابت، وكان ممّن خاض في حديث الإفك .. فقالت- رضي اللّه عنها-:
يا ابن أختي دعه، فإنّه كان ينافح عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم
البخاري 7 (4145)

والله المستعان


التعديل الأخير تم بواسطة أبو ياسر أحمد بليل ; 05 Apr 2016 الساعة 07:30 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05 Apr 2016, 12:30 PM
خالد اليوسفي خالد اليوسفي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 69
افتراضي

جزاك الله خيرا أخي
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05 Apr 2016, 02:50 PM
أبو ميمونة منور عشيش أبو ميمونة منور عشيش غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2015
الدولة: أم البواقي / الجزائر
المشاركات: 582
افتراضي

باقة ٌعطرة ٌفوّاحةٌ، جُزيت خيرًا أبا ياسرٍ، أسأل الله تعالى أن يخلّقنا بأخلاق السّلف عليهم الرّضوان..
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05 Apr 2016, 04:56 PM
أبو ياسر أحمد بليل أبو ياسر أحمد بليل غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الدولة: ولاية سعيدة - الجزائر
المشاركات: 405
افتراضي

أمين أمين شكر الله لك أخي المفضال أبو ميمونة سررت كثيرا بمرورك البراق
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 05 Apr 2016, 04:59 PM
أبو ياسر أحمد بليل أبو ياسر أحمد بليل غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الدولة: ولاية سعيدة - الجزائر
المشاركات: 405
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد اليوسفي مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا أخي
أمين
أحسن الله إليك أخي خالد سررت بتشجيعك
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 05 Apr 2016, 05:18 PM
أبو عاصم مصطفى السُّلمي أبو عاصم مصطفى السُّلمي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2016
المشاركات: 607
افتراضي

روضةٌ غنّاء و أنجمٌ زهراء ، و إن كانت غيضاً من فيضِ مآثر الأسلاف
جزاك الله خيرا أبا ياسر

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عاصم مصطفى السُّلمي ; 05 Apr 2016 الساعة 06:37 PM
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 05 Apr 2016, 06:35 PM
خالد اليوسفي خالد اليوسفي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 69
افتراضي

أخي أبا ياسر رأيتك أجدت وأفدت فاستفدت فشكرت وفقك الله لكل خير
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 05 Apr 2016, 09:32 PM
أبو ياسر أحمد بليل أبو ياسر أحمد بليل غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الدولة: ولاية سعيدة - الجزائر
المشاركات: 405
افتراضي

جزاكما الله خيرا أخواي الحبيبان مصطفى و خالد , شكر الله لكم مروركم و تشجيعكم و الله يرعاكم
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
آداب, تزكية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013