قال القائل وصدق : النّاس في هذا العالم الإفتراضي على وجهين
إن كان باسم مستعار فسيبرز أخلاقه الحقيقية، وإن كان باسم حقيقي فسيبرز أخلاقه المستعارة.
و من ظنّ أنّ شوشار سيخرج علينا بمثل هذا العمل و مقالته قبيل الفتنة بأسبوع خلاف الذي هو عليه الآن، إنّ الحيّ لا تؤمن عليه الفتنة هذا الذي ندين الله به فاللهمّ نسألك الثّبات.
بورك فيك أيّها المرابط.
|