ك الله فيك أخي الفاضل أبا حذيفة ورد عن وجهك النار كما رددت عن عرض مشايخ الإصلاح -حفظهم الله تعالى- مطاعن هذا الأفاك الأهوج الحقود الذي سعى في السر قبل الإعلان في تحطيم ما بناه الرجال {اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ غڑ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ غڑ }.
طهر الله الساحة الدعوية منه ومن أمثاله.
|