أستاذ عمر، أسأل الله العظيم أن يبارك فيك أيها الفاضل، و يجزيك خير ما جازى عبدا قام مثل مقامك ذابا عن أعراض علماء الأمة أئمة الهدى عدوان أهل الأهواء و الرّدى.
أما الطائش أبو البلايا فقد استعجل السقوط على أم رأسه و سلك الطريق الأسرع إلى مزبلة التاريخ.
حفظ الله الإمامين ربيعا و عبيدا المرابطين على الثغر السلفي، و أطال أعمارهما و أدام نفعهما. آمين.
|