جزاكم الله خير الجزاء ، وبشّركم بالجنّة ، وأعانكم على ما تبذلونه لخدمة هذا الدّين القويم ، والمنهج السّلفيّ المبارك في ربوع هذا الوطن الحبيب، وفي أنحاء المعمورة ككلّ ، وعلى رأس هؤلاء الشيخ الفاضل الوالد المربّي أبو عبد الله أزهر سنيقرة - حفظه الله وسدّد إلى الخير خطاه - .
|